في هذا الزمان لا يكفي الأخلاق و الدين بل لابد من تتبعه(التجسس)حتى تتيقني من أن دينه وخلقه هو تطبيقي وليس نظري...
فحديث الرسول الكريم الذي يقول (إذا جائكم من ترضون دينه وخلقه....)
الرضا عن الدين و الخلق ليس في المسجد وأمام الناس الذين تعرفونه بل في مكان هو غير معروف فيه...
مثل سفره في أمر ما أو البحث عن سبب تكتمه......
فلا تتسرعي...
فالزواج مصير وحياة...
فليس كل من يذهب إلى المسجد وله مظهرالملتزم هو صالح...
الصالح هو من يخاف الله فيك.
فإذا لم يرعى فيك ذمة فسوف يرعى فيك ذمة الله و رسوله.
فعليك بالدعاء وصلاة الإستخارة