عرض مشاركة واحدة
  #18  
قديم 26-04-2009, 11:33 PM
الصورة الرمزية مصطفى المسلم
مصطفى المسلم مصطفى المسلم غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
مكان الإقامة: المغرب
الجنس :
المشاركات: 2,729
الدولة : Morocco
افتراضي رد: أفكاردعوية&نقاش دعوي&نصائح دعوية"أدخل وضع بصمتك"

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سلمان الجزائري مشاهدة المشاركة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
أولا أشكر أخي الحبيب مصطفى المسلم على هذه الفكرة النيرة التي أسأل الله أن يكتبها لك سنة حسنة تؤجر عليها ما سرى بها ضياء الدعوة وثمرة الامتثال
ثانيا
الطرح الذي أقترحه عليكم كالأتي وألتمس منكم أن يؤخذ بعين الاعتبار
لكون أغلب من هم داخل المنتدى أو خارجه يدرسون اما على المستوى الثانوي أو الجامعي أو ...أو ينتمون الى مرفق عمومي أو مكان عام أو ... أقترح أن يسعى كل فرد يقرأ هذا المقال لتحقيق ما يريد الله وذلك كالأتي
أن ينسق الاخوة فيما بينهم في المؤسسة التابعين لها بالامر بالمعروف والنهي عن المنكر بالحكمة والموعظة الحسنة كذلك الأخوات فيما بينهن
حيث يشكلون جماعات مثلا ويقومون بنصيحة اخوانهم الذين هم منخرطون معهم في المؤسسة نفسها فيدعونهم الى تذوق حلاوة الايمان كل على حسب المقام فالذي لا يصلي يدعى الى الصلاة والذي يصاحب البنات يدعى الى الكف عن ذلك وقس على ذلك ...

ومن النشاطات قيامهم بطبع دروس ومواعظ للدعاة خاصة ما تعلق منها باليوم الأخر والترغيب والترهيب ويوزعونها عليهم كذلك المطويات والرسائل الصغيرة التي يسهل قراءتها على العموم
هذا وأنبه الى ضرورة أن يعمل الاخوة فيما بينهم والاخوات كذلك من دون اختلاط هذا لتفادي استدراج الشيطان وليكون العمل خالصا لله كما يريد الله فالوسيلة ينبغي الا تعارض المقصد
والله أسأل ان يهدينا ويهدي بنا ويجعلنا سببا لمن اهتدى

بسم الله الرحمان الرحيم

أحبك الله الذي لاجله أحببتني

والشكر موصول لحضرتك على مداخلتك الواعية التي ركزت فيها

على:

-القيام بأنشطة دعوية على صعيد المؤسسات بشكل منسق ومنضبط

شرعا بتوزيع المنشورات والبطاقات غير المملة وما هو من هذا

القبيل مع التركيز على جانب الرقائق

فقط أريد أن أشير هنا إلى تجنب الاسلوب التقليدي في الدعوة وذلك

بأن

نلبسها ما يجعلها محبوبة غير منفرة لدى الناس بعدة وسائل

كالمسابقات والحفلات و أشياء أخرى.

جزاك الله خيرا أخي الحبيب فكرة جامعة مانعة لا ينقصها سوى

أيادي بيضاء تطبقها في الواقع المرير.

بوركت في أمان الله

رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 15.52 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 14.85 كيلو بايت... تم توفير 0.67 كيلو بايت...بمعدل (4.33%)]