أخي الحبيب أبو الشيماء
رفع الله قدرك ويسر أمرك وصوب سعيك وسدد كتاباتك
مقال أرشحه ليُثبت
ذاك لما فيه من بيان للحجم الحقيقي لدائرة التعدي والطغيان حتى على حساب الجمادات وشتى الوسائل
ولما يحمل في طياته من تقرير لحقيقة ما ينشر بكافة وسائل الإعلام
عل النائم يستيقظ والغافل يصحو والكيس يبادر
أحسن الله إليك أخي