من أقوال المحبين
أتعرف شيئاً ...!
أنا اتخيل الدكتور إبراهيم الفقى لو كان بامكانه الحديث إلينا الآن أن يطلب منا أن ناخذ هذا الحدث المؤلم و نحوله الى طاقة إيجابية !
فمثلا سيقول لنا ,
هل انتم تحبونني؟
هل تريدون تخليد اسمي؟
هل تريدون تزويدي بالحسنات الاضافية ؟
أبدء بالتغيير الآن,
اتبع نصائحي
واستغل الطاقة المهدورة في الحزن للعمل و فعل الخير,
.. أنا حي في قلوبكم.
هذه قوة إبراهيم الفقي, كان يحول العراقيل الى ارض مبسطة
رحمة الله عليك .