اليوم دعي طفلك يساعد غزة
حوار مفتوح مع د. آمال نصير.
أقامت الدكتورة هذا الحوار أيام الهجمة الشرسة الصهيونية على قطاع غزة الحبيب ( حرب الفرقان )
عندما نُشاهد أطفالنا يُشاركون أصدقائهم أحزانهم فإننا نفرح ونحتفل بإنسانيتهم .
عندما نراهم يُطعمون قطة ..أو يغلفون هدية ... أو يتفاعلون بالبكاء مع مرضِ قريب .. نشعر حينها بأننا نجحنا في تربية طفل حنون تسكن الإنسانية قلبه !
أمّا عندما تصبح قلوبهم الصغيرة تحتوي هموم الأمة .. عندما يمتد الحنان حتى يُشارك طفل غزة همومه! و حين تصبح عقولهم المُحبة تُنتج أفكارًا إيجابية للدعم والمساندة ! و تُصبح أيديهم الصغيرة ترتفع كل مساء لتدعو!
حينها سنكون نجحنا في أن نهدي العالم أجمع إنسانًا عظيمًا !
محاور اللقاء:
- كيفية تعامل الفرد و الأسرة مع أزمات الأمة في العهد النبوي.
- الأسلوب التربوي المُناسب لطرح قضية غزة على أطفالنا.
- كيف أجعل طفلي يتفاعل إيجابيًا مع أزمات الأمة.
- خطوات عملية لنصرة إخواننا في غزة لتطبيقها في كل عائلة .