عرض مشاركة واحدة
  #1101  
قديم 21-11-2013, 07:32 PM
الصورة الرمزية القلب الحزين
القلب الحزين القلب الحزين غير متصل
& كــ الخواطــــر ــلـــم &
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
مكان الإقامة: هناك .. الحزن مدينة لا يسكنها غيري .. أنـــا ...!! كان هنـــا !!^_^ 10
الجنس :
المشاركات: 6,024
الدولة : Yemen
افتراضي رد: موسوعة الشفاء للإعجاز العلمي فى القران والسنه .. بالإضافه الى اخر المقالات المنشو

يتبـــــــــع الموضوع السابق


أسرار ربانية فى عيون الكائنات الحية


عيون فى عين :
لعلك شاهدت (فرس النهر) أو بعض تلك الديدان التي نراها فوق سطح الماء فإن عينها الواحدة مقسمة عدة عيون بحواجز إلى عدة اتجاهات ، وفى عينيها أصباغ خاصة تقسم حدقة العين ، ففي الوقت ذاته فى إمكان العين الواحدة أن تنظر فوقها وتحتها ، كما أن بعض الحشرات تشاهد ما تحت أرجلها وما فوق رأسها فى وقت واحد.
ترى بدون عيون :
وتعال معي إلى بعض الديدان التي لا تجد فيها عيوناً على الإطلاق وألق عليها ظل أى ضوء تجد أنها تهرب وتنزوي لأن جسمها شديد الحساسية يشعرها بأي اختلاف فى الضوء ومن يدرى لعلها ترى بجلدها ما لا تراه بعينك.
عيون النمل :
ومن الأمثلة البارزة أيضاً (النمل) الذي نراه كل يوم ، فعيناه لا ترى الأشياء ولكنها تفرق فقط بين الضوء والظلام ، وله حواس قوية جداً مثل الراديو تنقل إليه مظاهر العالم البعيدة والقريبة.
عيون الطيور :
أنت تستخدم النظارة الطبية لتقي بها عينيك وهج الشمس ولكن عيون الطيور مزودة بنظارات طبيعية تغطى بها عدسات عيونها ، ثم تحدق فى وهج الشمس فترى كل ما أمامها دون أن تتأثر. هذا الغطاء الشفاف يقي عيونها أيضاً من الغبار والتراب فيوفر عليها عناء الذهاب إلى طبيب العيون للعلاج من أمراض اللحمية والحبوب وغيرها .... فسبحان من هذا خلقه.
عيون الصقر :
إن عيني الصقر هما أقوى عضوين للإبصار فى جميع المخلوقات.
يقول العلماء : يستطيع الصقر أن يلمح فريسته من بعد يزيد على كيلو مترين ، وترجع قوة الإبصار فى الصقر إلى ضخامة مقلتيه ، كما أن سمك شبكية عينيه (وهى الأنسجة التى تسقط عليها صور المرئيات خلف العين) يبلغ ضعف سمك شبكية عين الإنسان.
وعلاوة على هذا نرى أن شبكية عين الصقر تحتوى على ملايين من خلايا الضوء ولمعانه ، وذلك لأنها مبطنة بنقط صغيرة من الزيت لونها أصفر وهذه النقط تؤدى الوظيفة نفسها التي يؤديها مرشح (فلتر) آلة التصوير مع فارق التشبيه ، فهذا للتقريب فقط.
وعلى هذا فإن الإنسان يعد قصير النظر إذا ما قورن بمثل هذه الحيوانات وهذه فى حد ذاتها تعد نعمة من الله تعالى ، لأن الإنسان بذلك يستطيع قراءة وتمييز الحروف التى يستخدمها فى الكتابة وتبادل المعلومات فلسنا فى حاجة إلى هذه القدرة المعجزة على الإبصار فالله سبحانه وتعالى خلق لنا عينين مناسبتين تماماً للأنشطة التي خلقنا لها ، ووهب كل نوع من الكائنات على هذه الأرض الأعين المثلي للرؤية فى الوسط الذي يعيش فيه.
عين البومة :
وما دمنا نتكلم عن حدة الإبصار فلا يمكننا أن نتجاهل ذلك الكائن الغامض الذى نطلق عليه اسم (البوم).
إن البوم يرى الأشياء على مقدار من الضوء يقل مائة مرة عما يحتاج إليه الإنسان للرؤية ، فعيناه المتجهتان للأمام خُلقتا للتحديق إلى ظلمة دامسة ، وعلى غرار البشر يتمتع البوم بنظر مزدوج.
تقول الأساطير :إنك إذا أردت أن تقتل بومة على شجرة فما عليك إلا أن تدور حول الشجرة لأن البومة فى هذه الحالة ستظل تتابعك بعينها وهى تدير رأسها حتى تتم دورة كاملة فينقطع عنقها ، وهذا ليس صحيحاً ، إلا أن حركة الارتداد لدى البوم سريعة خاطفة ، ولذلك يبدو وكأن رأسها دارت دورة كاملة ، والبوم يرى أمواج الأشعة الحرارية تحت الحمراء.
ذبابة بأربع عشرة عيناً :
توصل فريق مشترك من الباحثين البلجيكيين والسويسريين برئاسة البروفيسور (وولتر غيرسرينغ) مدير المختبر البيولوجى الحكومي فى جامعة بال لاكتشاف ذبابة تحتوى على أربع عشرة عيناً متموضعة فى أماكن مختلفة ، فمنها على الأجنحة وبعضها على القائمين وأخرى على قرون الاستشعار ، وذلك بعد أربع سنوات من الأبحاث والتجارب.
وقد يصاب المرء لأول وهله بالدهشة والاستغراب لهذا النبأ ، إلا أن الأمر يصبح عادياً عندما يعلم أن خلايا الكائنات الحية ، سواء منها الإنسان أو الذبابة أو دودة الأرض تمتلك فى نواتها جميع الجينات التي تسمح بنمو كائن مشابه ، وهى لا تقوم بهذا العمل لأنها تبقى فى حالة سبات.
فخلية البنكرياس على سبيل المثال لا تنشط فيها سوى الجينات المخصصة لأجلها وهى الجينات التى تشترك فى إنتاج الأنسولين والجلوكاجون ، فى حين تبقى الجينات الأخرى فى حالة سبات.
ولقد ركز هذا الفريق أعماله على الجينة الرئيسية التى تقود عملية تشكيل العين والرؤية ، وهذه الجينة لا تؤدى عملها بشكل طبيعي سوى فى الخلايا المتواجدة فى مكان العيون وقد توصل هؤلاء الباحثون إلى تحريضها على العمل فى أماكن أخرى من الجسم ، وذلك بالمداخلة فى المرحلة الجينية كذبابة الخل ، ولكن يبرز السؤال الهام التالى :-
هل هذه العيون المستشكلة بهذه الطريقة تقوم بعمل العين الطبيعية أم لا؟
هذا ما يحاول العلماء معرفته ، خاصة وأنه يستوجب على هذه العيون لتقوم بعملها أن تكون متصلة الدماغ عن طريق الأعصاب البصرية.
ويقول البروفيسور (وولتر غير سرينغ) أن لهذه التجربة تطبيقات تخص بعض الحالات المرضية فى الإنسان ، حين يصاب بعض الأشخاص بالعمى أو ببعض التشوهات الوظيفية
الجمل أول من عرف النظارات :
قبل أن يعرف الإنسان النظارات الشمسية بمدة طويلة عرفها الجمل ، ففي عينيه جفن ثالث شفاف يسدله عليها فيقيهما وهج الشمس.
عيون الزواحف
وتعال لننظر إلى دقة الخالق العظيمة ، وروعة الهندسة الحكيمة ، وعجائب الصنعة فى عيون بعض الزواحف .
"يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاء" (فاطر – 1)
إذا نظرت إلى الحرباء مثلاً ، وجدت أن البارئ خلقه بطئ الحركة ، فأعطاه مع القدرة على التلون والسكون عينين بارزتين كبيرتين تدوران إلى كل جهة من الجهات ليتسع مجال رؤيته ، بالإضافة إلى القدرة على تحريك كل عين على حدة. فيستطيع أن يرصد كل ما يحيط به فى زاوية 180 درجة عمودياً و90 درجة أفقياً دون أن يتحرك قيد شعرة وهذه لعمري قدرة مدهشة لا يدانيه فيها أي حيوان.
وإذا لمحت عين من العينين فريسته ، تأبرت (6) العينان معاً لتحديد موقعها ، بينما يدور الرأس فى اتجاهها بحيث يكون فى متناول لسان الحرباء الطويل اللزج الذى ينطلق فى ربع ثانية نحو الفريسة فيخطفها ويرتد بمنتهى السرعة إلى داخل الفم.
وإذا نظرت إلى الحيات رأيتها تحدق دائماً تحديقاً منوماً ، ويرجع ذلك إلى أنها لا تملك أجفاناً، لكن الخالق جعل على سطح مقلتها قشوراً صلبة شفافة كأنها العدسات البلاستيكية اللاصقة، تغطيها لتقيها أذى الغبار والأعواد وهى تسعى على الأرض أو تنساب بين أغصان الشجر.
ومن العجب أن الحية إذا انسلخت من غشائها لتجديده ، تتخلق لها عدسات جديدة مكان العدسات البالية التي تطرح مع الغشاء القديم.
"وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا" (الفرقان -2)
وهناك أنواع من السحالي جهزها الخالق بنظارات شفافة كالتي عند الثعابين ووهبها لساناً طويلاً تستعمله لتنظيفها ، ومن السحالي ما يملك جفنين معهما غشاء شفاف رامش يقي العين من شدة الحر والضوء ، ومنها ما له جفنان ، جفن أعلى وجفن أسفل يحتوى فى وسطه على شباك شفاف.
وتتكيف الغدد الدمعية بمقتضى حاجة الزواحف ، فالحيات بخلاف الزواحف الأخرى ، لها غدد دمعية ضامرة أو معدومة تماماً بما أن الخالق كفاها مؤونة تنظيف العين بأن جعل لها تلك القشرة الشفافة أما سلاحف البحر فلها غدد دمعية عظيمة لكن ليس لها قناة دمعية تصرف الدمع من الأنف كما عند التماسيح والسحالي وعند الإنسان ، لذلك ترى أعينها تفيض من الدمع وقد ظلت هذه الخاصة تحير العلماء إلى أن تبينوا أخيراً أن سلحفاة البحر تتخلص فى دمعها من كميات كبيرة من الملح تزيد زيادة مفرطة عن حاجة جسمها. (7)
وفى كل شئ له أية
وإذا نظرنا إلى شكل حدقة العين فى الزواحف وجدناه يختلف اختلافاً كبيراً بين نوع وآخر ، ففي الزواحف التى تنشط فى النهار تكون الحدقة دائرية. أما الزواحف الليلية فلها حدقة مستطيلة ، وذلك من حسن التقدير.
فالحدقة ، (وهى الثقب الذى يعبر منه النور إلى داخل العين) ، تضيق وتتسع حسب درجة الإضاءة ، فإذا كان الضوء باهتاً انفتحت ، وإذا كان باهراً انقبضت حتى لا يدخل العين إلا ما يلزم من الضوء لرؤية أفضل ، وإنقباض الحدقة مهم أيضاً لكي لا يؤذى النور الباهر عصيات الشبكية ، (وهى نهايات عصبية حساسة تمكن من الإبصار فى الضوء الخافت أو فى الليل) وبما أن الزواحف ، بخلاف الطيور والثدييات ، حيوانات ذوات دم بارد لا تنشط إلا فى الحر ، ولا ترتفع حرارتها إلا إذا اصطلت بأشعة الشمس التى تتعرض لها طويلاً لخزن الحرارة ، ولما كان الشكل المستطيل أنسب من المستدير لتضييق الحدقة ولحد كمية النور الداخلة فقد جعله الخالق فى الزواحف الليلية.
"صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ " (النمل – 88)
ومن أغرب أشكال الحدقات عند الزواحف ، تلك التي عند وزغ "الجيكو" وعند بعض ثعابين الأشجار.
أما وزغ "الجيكو" فله حدقة بشكل شق عمودي به فتحات دقيقة مستديرة ، والصور المتفرقة المتكونة عبر كل فتحة تجتمع على قاع العين لتكون صورة واحدة أوضح من تلك التى تتكون لو كانت هناك فتحة واحدة مساحتها مجموع مساحات الفتحات الدقيقة ، وبهذه الكيفية يحافظ الوزغ على حدة إبصاره حتى لو قلل إلى حد بعيد كمية النور الداخلة عبر البؤبؤ.
وأما الثعابين الشاجرة فإن لبعضها حدقات مستطيلة أفقياً فى شكل قفل ، وهذا الشكل فى غاية الإبداع فأوسع فتحتي القفل واقعة فى الجانب الخارجي من العين بحيث تكون هي وحفرة الخطم الجانبية وقاع العين على خط مستقيم واحد ، مما يزيد مجال الرؤية
عيون البرمائيات :
ومما يلاحظ أن البرمائيات ، وهى الحيوانات التى تعيش تارة فى البر وتارة أخرى فى الماء كالضفدع والتمساح لها عينان جاحظتان وفى السطح العلوي من الرأس ، تعينها على الرؤية خارج الماء وهى غاطسة ، فالتمساح مثلاً يترصد فريسته وهو ساكن تحت الماء حتى يبدو وكأنه خشبة طافية ولا يظهر منه إلا عيناه وفتحتا أنفه فإذا اقتربت منه فريسته انقض عليها.
والضفدع عيناه بارزتان عن رأسه وتتحركان فى كل الاتجاهات ليتمكن من رؤية "بانورامية" لأنه عُدم الرقبة ، والملاحظ أن عين الضفدع مغطاة بجفنين ، الأعلى جلدي ، والأسفل رقيق شفاف لا يكاد يكف عن الرمش ليرطب العين باستمرار. (8)
عين .. أم شاشة تليفزيون ؟
ولتقف الآن أمام آية أخرى من آيات الإبصار الباهرة هي تكيف عين الضفادع حسب ما يلائم حياتها فى الماء ثم فى الهواء ذلك أن الضفدعة تضع بيضها فى الماء ثم تخرج منه حيوانات دقيقة لا تشبهها ولا تعيش إلا فى الماء لكن سرعان ما تكبر بقدر معلوم وتتحول إلى ضفادع فتية فتترك الماء لتعيش فى اليابسة هذا الانتقال من الحياة فى الماء إلى الحياة فى البر تسبقه تغيرات عجيبة فى صورة الضفدع ، من أعجبها تلك التى تطرأ على الجهاز البصري ، فالرؤية فى الماء غير الرؤية فى الهواء ولعلك لاحظت أيها القارئ ، أن عينك التى خلقت لتبصر فى الهواء ، تنقص قدرتها على الرؤية حين تكون فى الماء ، حتى إنك لا تستطيع عد أصابع يدك وذراعك ممدودة.
لذلك تتكيف عين الضفدع بحيث تكون قادرة على الرؤية الواضحة فى الهواء فيتبدل تحدب عدسة العين وتنقص المسافة بين العدسة والشبكية بقدر مناسب ، وتبرز العين ويخلق لها عضلات تحركها إلى أعلى حتى تكون الرؤية واسعة كما يخلق لها جفنان لتقيها ، وغدد دمعية لتطهرها بعد أن كانت فى غنى عن ذلك وهى منغمسة فى الماء.
ومن أغرب الأساليب ذلك الأسلوب الذي تعمل به عين الضفدعة ، فالعالم الذي تشاهده الضفادع فى منتهى الغرابة ، عالم لا يظهر فيه إلا كل ما هو متحرك ، أما ما هو ساكن فلا وجود له فى عالمها ، فكأن الضفدعة جالسة أمام شاشة تلفاز مظلمة فإذا تحرك شئ من حولها ظهر على الشاشة حتى يقف عن الحركة ، وعندئذ تظلم الشاشة مرة أخرى.
وهذه العين العجيبة مناسبة جداً لحياة الضفدعة فهي لا تأكل إلا الحشرات الحية وتستطيع بها أن تكتشف مكان ذبابة متحركة على مرمى لسانها ، فالذبابة عندما تقف على فرع حشيشة تهتز صورتها فى الحال على (شاشة) الضفدعة ، وكيف لا تلحظها وهى الوحيدة على الشاشة من العالم كله ، لذلك لا تفلت أية فريسة من مثل هذه الأعين اليقظة. وفى استطاعتك أن تحيط الضفدعة بعدد من الذباب الميت الذى لا يتحرك ، وعندئذ لن تعرف الضفدعة أبداً أن الذباب الميت موجود حولها وذلك لأن عينيها لا تبلغا المخ كل ما تراه بل تخطره فقط بما تحتاج إلي رؤيته من أجل البقاء.
تلك لمحات سريعة لما تنطوي عليه أعين بعض الكائنات الحية من أسرار عرضتها عليك لتعلم كيف يدبر الله لكل نوع ما يليق به. فسبحان الخالق جل جلاله.
كلمة أخيرة :
إننا لو درسنا عين كل كائن حي فسنرى فيها مميزات غريبة وإعجازات ربانية تفوق الوصف واختلافات متباينة تتناسب مع البيئة التى تعيش فيها مما ييسر له سبل الحياة مع باقي الكائنات الحية الأخرى المتباينة.
وكما رأينا فإن كل مخلوق على هذه الأرض ميسر لما خلق له ، وكل عضو فى كل كائن صممه الخالق المبدع جل وعلا بحيث يؤدى المهمة المطلوبة منه ليسير كل شئ بقدر معلوم.
فالجرثومة فى أمعاء الإنسان لا ترى الإنسان ولا تعرف له شكلاً ، والبوم يرى الفأر فى الظلام الدامس بواسطة الأشعة الحرارية التى تشع من جسمه الدافئ ، ويرى النحل الأشعة فوق البنفسجية ولو غابت الشمس ، وعين الضفدع محددة فى عالم ذي حركات معينة لا تستجيب لغيرها وفقاً لمتطلبات الحياة الخاصة بها.
د. محمد السقا عيد
ماجستير وأخصائى جراحة العيون
عضو الجمعية الرمدية المصرية
جمهورية مصر العربية
دمياط – المياسرة ( 34731 )
ت : 851395 عيادة
854754 منزل
[email protected]

المصادر:

1- سحر العيون ... بين الجمال والحب والغزل – سيد صديق عبد الفتاح – الدار المصرية اللبنانية
2- مجلة "المجاهد" المصرية – العدد (188) – السنة السادسة عشرة – ذو الحجة 1416هـ - أبريل مايو 1996م.
3 مجلة "الكويت" الكويتية – العدد (149) شوال 1416 هـ - مارس 1996م.
4- مجلة "منار الإسلام" الظبيانية – العدد السادس – السنة الحادية عشرة – جمادي الآخرة 1406هـ -فبراير1986م.
5- "المجلة العربية" السعودية – عدد جمادي الثانية 1406هـ - مارس 1989م.
6- مجلة "البصريات" المصرية – العدد الثامن – جمعية البصريين المصرية.
 
[حجم الصفحة الأصلي: 27.73 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 27.13 كيلو بايت... تم توفير 0.60 كيلو بايت...بمعدل (2.15%)]