عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 19-09-2008, 04:07 AM
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء87
فاطمة الزهراء87 فاطمة الزهراء87 غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
مكان الإقامة: كلميم
الجنس :
المشاركات: 12
الدولة : Morocco
افتراضي من أنا ؟ تعرف علي و اعرضني على قلبك



من أنا ؟ تعرف علي و اعرضني على قلبك




هويتي : خلق الإسلام (1)



اسمي: الحياء (2)



فعاليتي : دواء مضاد للران و صدأ القلوب مما يجعلها متجددة و حية دائما



تخصصي : رفع الإبمان و زرع رقابة الله في القلوب لتصبح عمل يرضي العلي الودود



رسالتي :+ المنع عن فعل كل قبيح و الحث على كل مليح (3)


+ أرتقي بالروح و أهذب الجسد



+ أقرب من الرحمان الرحيم و أجعل الشيطان في جحيم



رؤيتي : أن يدخل المتحلين بي الجنة



قريني : الإيمان (4)



عدوي : الفحش و البذاءة (5)



أفضل من عرفت : الحبيب صلى الله عليه و سلم – فإن اتبعتموه فلحتم و إن هجرتم طريقه ضعتم هذه نصيحة من خلق ينزف و بهجرانه مكلوم (6)



الساعين لقتلي : الشيطان ـ الإعلام الفاسد ، أصدقاء السوء ـ النفس الأمارة بالسوء ، أعداء ديني .....




ها أنتم تعرفتم علي



ألم يحن الوقت لأعرفكم و أتعامل معكم ؟؟؟





(1) قال عليه الصلاة والسلام: (إنَّ لِكُلِّ دِينٍ خُلُقًا وَخُلُقُ الْإِسْلَامِ الْحَيَاءُ)



التخريج : رواه ابن ماجه 2/1399, برقم(4182), كتاب الزهد, باب الحياء, ومالك في الموطأ 2/905, برقم(1610), كتاب حسن الخلق, باب ماجاء في الحياء, ونحوه مارواه الطبراني في الكبير 10/320, برقم(10780).



(2) جاء في الموسوعة الفقهية: الْحَيَاءُ لُغَةً مَصْدَرُ حَيِيَ , وَهُوَ : تَغَيُّرٌ وَانْكِسَارٌ يَعْتَرِي الْإِنْسَانَ مِنْ خَوْفِ مَا يُعَابُ بِهِ وَيُذَمُّ (18/259)



(3) وعن عمران بن حصين، رضي الله عنهما، قال‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ “ الحياء لا يأتى إلا بخير” ‏(‏‏(‏متفق عليه‏)‏‏)‏ ‏.‏



(4) * عن أبى هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ “الإيمان بضع وسبعون، او بضع وستون شعبة، فأفضلها قول لا اله الا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان” ‏(‏‏(‏متفق عليه‏)‏‏)‏ ‏.‏



* فعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم-: (الْحَيَاءُ وَالْإِيمَانُ قُرِنَا جَمِيعًا , فَإِذَا رُفِعَ أَحَدُهُمَا رُفِعَ الْآخَرُ)


رواه الحاكم في مستدركه1/73, برقم (58), ورواه ابن أبي شيبة موقوفاً على ابن عمر 5/213, برقم(25350).

* وقد جُعلَ الحَياء بَعْض الإِيمانِ لأنَّ الإِيمانَ يَنْقَسِم إلى ائْتِمارٍ بما أمر الله به وانْتِهاءٍ عمَّا نَهَى اللَّهُ عنه فإذا حصلَ الإنْتِهاءُ بالحَياءِ كانَ بَعْض الإيمان ( المصدر : المعجم الوسيط )



(5) عن انس رضي الله عنه قال‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏:‏ ‏"‏ما كان الفحش في شيء إلا شانه، وما كان الحياء في شيء إلا زانه‏"‏‏.‏‏(‏‏(‏رواه الترمذي وقال حديث حسن‏)‏‏)‏‏.‏



(6) وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، قال‏:‏ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اشد حياء من العذراء في خدرها، فإذا رأى شيئياً يكرهه عرفناه في وجهه‏.‏ ‏(‏‏(‏متفق عليه‏)‏‏)‏ ‏.‏
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 18.29 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 17.69 كيلو بايت... تم توفير 0.61 كيلو بايت...بمعدل (3.31%)]