[dodaloda]

آدم وحواء على الأرض وقصة أبيل وكايندام وحواء بدأت حياة جديدة على الأرض. كانوا قادرين على العيش هناك والتغلب على الصعوبات بفضل المعرفة التي أعطاها الله. كان عليهم زراعة وبناء وتعبئة الأرض. وشهدوا أيضا ولادة 20 توأم. وكانت المجموعة الأولى والثانية من التوائم قايين (قابيل) وشقيقته، وأبيل (هابيل) وأخته. أطفال آدم نشأوا ثم جاءوا وقت الزواج. وكشف الله لآدم أنه كان ممنوعا على أي شخص أن يتزوج توأمه وأن آدم يجب أن يتزوج كل ابن إلى شقيقة التوأم من الآخر. لذلك، كان على كين أن يتزوج أخت أبيل بينما كان أبيل يتزوج أخت قاين. ومع ذلك، كان كاين أكثر انجذابا لشقيقته التوأم (الذي كان أكثر جمالا) ورفض أوامر الله.أما آخر حتى أضاف غضب كاين ضد أخيه كان متصلا التضحية التي كان لكل واحد أن يقدم إلى الله. وقد قبلت التضحية أبيل (الخراف جيدة) في حين كاين (الحبوب سيئة) لم يكن. استغل الشيطان غضب قاوين ليهمس له وأخبره بقتل شقيقه. الله سبحانه وتعالى: "و (يا محمد) يقرأ لهم (اليهود) قصة ابني آدم (أبيل وقاين) في حقيقة؛ عندما قدم كل من التضحية (الله)، كان مقبولا من واحد ولكن ليس من الآخر. قال هذا الأخير: "أنا سأقتلك بالتأكيد". قال الأول: "إن الله لا يقبل إلا من المتقين. إذا كنت لا تمتد يدك ضد لي لقتلني، وأنا لن تمتد يدي ضدك لقتلك، لأنني أخاف الله. رب آلامين (البشرية، الجن، وكل ما هو موجود).

إنني أعتزم أن أخطئ خطايتي على نفسك، وكذلك أنت، فإنك ستكون أحد سكان النار، وهذا هو تعويض الزاليمين (المشركين، والمخالفين). ) من الآخر (الأخير) وشجعه وجعل عادل يبدو له قتل شقيقه. وقتله وأصبح واحدا من الخاسرين. ثم أرسل الله غرابا خدش الأرض لإظهاره لإخفاء جثة أخيه. وقال (القاتل): "ويل بالنسبة لي! أنا لا أستطيع حتى أن أكون مثل هذا الغراب وإخفاء جثة أخي؟ "ثم أصبح واحدا من أولئك الذين تأسف". سورة 5: 27-31 عندما لم يبدأ أبيل لبعض الوقت، بدأ آدم بالبحث عنه لكنه لم يجد أي أثر لابنه الحبيب، وسأل قايين عن مكان أبيل، أجاب قاينا بعنف أنه لم يكن حارس أخيه ولا حاميه.

فوائد سورة الاخلاص للزواج من هذه الكلمات والده يفهم أن أبيل كان ميتا وآدم كان مليئا الحزن.وفي الوقت نفسه، كان قاين لا يعرف ما يجب القيام به مع جثة شقيقه. حمله على ظهره يتجول من مكان إلى آخر، في محاولة لإخفائه. وقد غضب غضبه الآن، وضميره ضمني بالذنب. كان متعبا تحت عبء الجثة التي بدأت لديها رائحة. ورحمة، وإظهار أن الكرامة يمكن الاحتفاظ بها حتى في الموت، أرسل الله اثنين من الوديان التي بدأت القتال، مما تسبب في وفاة واحد. استخدم الطائر المنتصر منقاره ومخالبه لحفر حفرة في الأرض، ولف ضحاياه إليه، وغطى ذلك بالرمل.