بسم الله الرحمن الرحيم
في الحقيقة قصّة قويّة ومعبرّة ..ذلك لأنّها عبرت عما نمر به يومياً من ساعات فرح وحزن ، ونحاول في كثير من الأحيان نسيان الأحداث الأليمة التي مررنا بها في حياتنا حتى نستطيع العيش بشكل أفضل ، فلا الحزن باقٍ ولا الفرح كذلك ..
وحياتنا تجمع بين المتناقضات معاً في آنٍ واحد ..
لكن ..
الجنّة لا مكان فيها للأحزان فنسأله تعالى أن يجعلنا وإياكم من أهلها وساكنيها
بوركتِ أستاذتنا القديرة