عرض مشاركة واحدة
  #10  
قديم 12-07-2019, 04:28 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 134,095
الدولة : Egypt
افتراضي رد: التحفة الوفية بمعاني حروف العربية





[247] الجنى الداني 309، 464.
[248] زيادة من (النكت الحسان 114، والجنى الداني 464).
[249] في نسخة (التحقيق: (وقيل)، والتصحيح من (النكت الحسان 114).
[250] في نسخة التحقيق: (معلقا)، والتصحيح من (النكت الحسان 114).
[251] هذا رأي المبرّد وابن السرّاج والفارسيّ وسائر البصريّين كما في (الإنصاف 1/382). وانظر: المسائل المنثورة للفارسيّ 174، مغني اللبيب 442.
[252] النكت الحسان 114.
[253] هذا رأي الأخفش والزجّاج والزجّاجيّ. انظر: النكت الحسان 114، مغني اللبيب 442.
[254] هذا مذهب الكوفيّين، واختاره ابن مضاء والسهيليّ وابن مالك. انظر: الارتشاف 2/243، النكت الحسان 114، الإنصاف 1/382.
[255] هذا رأي الفرّاء. انظر: الإنصاف 1/382.
[256] انظر ص48.
[257] جزء من صدر بيت من البحر الطويل لامرئ القيس من معلّقته، وتمامه:
.......... قد طرقتُ ومرْضِعاً فألهيتُها عن ذي تمائمَ مُغيَلِ

(ديوان امرئ القيس 12).
[258] انظر: ص48.
[259] حكاه الأخفش. انظر: المفصّل 133، شرح الكافية للرضيّ2/334، رصف المباني 247، الجنى الداني 117، المغني 157.
[260] ذكر ابن مالك – رحمه الله تعالى – أنّها تكون مفتوحةً أيضاً، وأنّها مُثَلَّثَةُ النونِ أيضاً. انظر: تسهيل الفوائد 151، وشرحه 3/203.
[261] هو سيبويه، (الكتاب 2/309)، وانظر: شرح التسهيل 3/203.
[262] تسهيل الفوائد 151.
[263] تسهيل الفوائد 144.
[264] فقولهم: (مُنُ اللهِ) شاذٌّ.
انظر: تسهيل الفوائد 144، شرحه 3/140، الجنى الداني 324.
[265] في نسخة التحقيق زيادة: (وتالله).
[266] اختاره ابن مالك. انظر: شرح التسهيل 3/200، الجنى الداني 99.
[267] الكتاب 1/388.
[268] بيتٌ من البحر الطويل ليزيد بن الحكم بن أبي العاص الثقفيّ. (شعره: 276).
وانظر: الخزانة 5/336، شرح أبيات المغني 5/181.
[269] تعليقات الأخفش على الكتاب 2/375 (تحقيق عبدالسلام هارون)، شرح الكتاب للسيرافيّ 3/151ب – 152أ.
[270] المقتضب 3/73، الكامل 3/1277، الإنصاف 2/687.
[271] الكامل 3/1277.
[272] انظر: رصف المباني 436، الارتشاف 2/469، الجنى الداني 530، المغني 377.
[273] بيتٌ من البحر الطويل لكعب بن سعد الغنويّ. انظر: الأصمعيّات 96، نوادر أبي زيد 218، الخزانة 10/426، وفي الأصمعيّات: (لعلّ أبا المغوار)، ولم أجد من رواه: (وارفع الصوت تارةً) إلا المؤلّف رحمه الله، أمّا الرواية المشهورة فهي (جهرةً) أو (دعوةً).
[274] بيتُ من البحر الوافر لم أعثر على قائله، والبيت في كثير من كتب النحو، منها: رصف المباني 436، الجنى الداني 531، الخزانة 10/422.
[275] رصف المباني 436، جواهر الأدب للإربليّ 491.
[276] الجنى الداني 531.
[277] أسقط المؤلّف – رحمه الله – جرها لـ(ما) المصدريّة. انظر: الجنى الداني 276.
[278] شرح أشعار الهذليّين 1/129، الصاحبيّ 175، الجنى الداني 468.
وهذيل: قبيلة كبيرة من العدنانيّة، وهم بنو هذيل بن مدركة بن إلياس بن مضر. (معجم قبائل العرب 3/1213).
[279] سبق تخريجه (ص35).
[280] هو الأخفش، والرأي معزوٌّ إليه في: شرح ألفيّة ابن معطٍ لابن القوّاس 2/1021، شرح المفصّل لابن يعيش 4/49، الجنى الداني 405.
[281] عجز بيت من البحر الكامل لكعب بن مالك الأنصاريّ رضي الله عنه، صدره: فترى الجماجم ضاحياً هاماتها. (ديوانه 245)، ويروى: تذر الجماجم. انظر: تذكرة النحاة لأبي حيّان 500، المغني 156، الجنى الداني 404، الخزانة 6/211.
[282] سكون العين لغة ربيعة وغنم وتميم. انظر: المحكم لابن سيده: 1/55، تسهيل الفوائد 98، المساعد لابن عقيل 1/536، الارتشاف 2/267، المغني 439، الجنى الداني 311.
[283] هذا رأي سيبويه (الكتاب 2/45)، وانظر: الجنى الداني 311، المغني 439.
وخالفه أبو العباس المبرّد وأبو جعفر النحّاس، فجعلاها حرفاً. انظر: (شرح القصائد التسع المشهورات للنحّاس 1/118).
[284] المصدر الرئيس للمؤلّف في هذا النوع هو كتاب أبي حيّان الأندلسّي (النكت الحسان في شرح غاية الإحسان).
[285] في المخطوطة: (فإنه).
[286] الكتاب 1/408، النكت الحسان في شرح غاية الإحسان لأبي حيّان 145.
[287] آل عمران 179.
[288] في المخطوطة: (أو معنىً).
[289] في المخطوطة: (ما لم يكن).
[290] انظر: الإنصاف 2/593، النكت الحسان 146، الجنى الداني 156.
[291] البقرة 214.
[292] في نسخة التحقيق: (كي).
[293] هم الكوفيّون. انظر: الإنصاف 2/597، ائتلاف النصرة 130.
[294] شرح الجمل لابن عصفور 2/165، النكت الحسان 147، الجنى الداني 508.
[295] في نسخة التحقيق: (غير منفيّ)، وهذا تصحيف، انظر: النكت الحسان 147.
[296] زيادة يقتضيها السياق.
[297] خلاصة قول المؤلف – رحمه الله – أنه يجب نصب الفعل المضارع بعد (حتّى) في ثلاثة مواضع:
الأوّل: إذا كان ما قبلها غير موج. الثاني: إذا كان ما قبلها موجباً غير سبب. الثالث: إذا كان ما قبلها سبباً، و(حتّى) وما بعدها في موضع خبر. انظر: التفصيل في: النكت الحسان 147.
[298] شرح الجمل 2/167.
[299] شرح الجمل 2/165.
[300] تكملة من: النكت الحسان لأبي حيّان 148.
[301] يريد المؤلّف – رحمه الله – أنّ اسم فعل الأمر إن كان مشتقّاً فجوابه إذا اقترن بالفاء السببيّة يصحّ نصبه، فيكون ثالثاً بعد فعل الأمر، والمصدر النائب عنه، مثل: نزالِ فأكرمَك، وإذا كان اسم فعل الأمر غير مشتقٌّ لم يصحّ النصب، مثل: صهْ فنسمعُ الحديث. انظر: شرح الجمل لابن عصفور 2/149- 150.
[302] في المخطوطة: (التمنّي).
[303] طه 61.
[304] الأعراف 53.
[305] الأنعام 27.
[306] غافر 36 و37.
[307] النصب في هذا المثال أجازه الكسائيّ والفرّاء، أمّا غيرهما فمنعه؛ لأنّ الطلبَ هنا غيرُ محضٍ؛ فهو قد جاء بصورة الخبر. انظر: الأصول في النحو 2/186، شرح التسهيل 4/42، توضيح المقاصد والمسالك 4/217.
[308] هذا مذهب الجمهور؛ لأنّهم يشترطون في الطلب أن يكون محضاً. انظر: المصادر السابقة.
[309] في المخطوطة: (فأسبّ)، والتصحيح من: (الكتاب 1/422، والتعليقة على كتاب سيبويه 2/154، والمسائل المنثورة 145، والنكت الحسان 148).
[310] انظر: شرح الكتاب للسيرافيّ 3/213 ب.
[311] بيتٌ من البحر البسيط من قصيدة لزهير بن أبي سلمى (ديوانه 178).
[312] في نسخة التحقيق: (يفضل).
[313] مَثَلٌ أوّل من قاله المنذر بن ماء السماء، والمعيديّ هو تصغير مَعَدِّيّ، والمراد به شقّة بن ضمرة بن جابر النهشليّ. والمثل في: كتاب الأمثال للقاسم بن سلام 97، الأمثال للضبّيّ 55، جمهرة الأمثال للعسكريّ 1/266 الفاخر 65، فصل المقال 135، المستقصى في الأمثال 1/370، مجمع الأمثال 1/129، تمثال الأمثال 1/395.
[314] الكتاب 1/407.
[315] المصدر السابق، ورصف المباني 355، والنكت الحسان 143، والجنى الداني 284. والخليل هو: الخليل بن أحمد بن عمرو الفراهيديّ الأزديّ، المتوفى سنة 170هـ.
ترجمته في: مراتب النحويين 54- 72، إنباه الرواة 1/341- 347.
[316] ذكر أبو حيّان في كتابه (النكت الحسان 143) أنّ ابن فضّال حكاه في كتابه (العوامل والهوامل)، وهذه الحكاية في كتاب (معاني الحروف المنسوب للرمّانيّ 100)، وهذا يقطع بصحّة أنّ هذا الكتاب المنسوب للرمّانيّ إنما هو كتاب (العوامل والهوامل) لعليّ بن فضّال المجاشعيّ.
وانظر هذه الحكاية في: الارتشاف 2/392، المغني 274.
والمقصود بالأخفش هنا علي بن سليمان، وهو الأخفش الصغير، المتوفى سنة 315هـ. ترجمته في: تاريخ العلماء النحويّين 45- 46، إنباه الرواة 2/276- 278.
[317] حكاه اللحيانيّ في نوادره. انظر: الارتشاف 2/390، المغني 375.
[318] انظر: شرح أبيات المغني 5/161.
[319] بيت من البحر المنسرح لأعرابيّ يمدح الحسين بن علي بن أبي طالب – رضي الله عنهما –. والبيت في: النكت الحسان 143، البحر المحيط 1/166، المغني 375، شرح أبياته 5/161، همع الهوامع 2/4، الدرر اللوامع 2/4. ومن الجزم بـ (لن) قول الكنديّ:
فلن أكْفُرْ بلاءَ بني عديَّ وعفوَهمُ على حَدَثِ الخَطُوبِ

انظر: كتاب الأنوار ومحاسن الأشعار: 233.
[320] مذهب الخليل أنّها ليستْ ناصبةً بنفسها، وأنّ (أنْ) بعدها مقدّرة، وإليه ذهب الزجّاج والفارسيّ. انظر: الكتاب 1/412، رصف المباني 156، الارتشاف 2/395، الجنى الداني 357.
[321] هي لُغَيَّةُ حكاها عيسى بن عمر وسيبويه. انظر: الكتاب 1/412، رصف المباني 153، النكت الحسان 144، الجنى الداني 356.
[322] شرح الجمل لابن عصفور 2/141.
[323] المصدر الرئيس للمؤلف في هذا النوع هو كتاب أبي حيّان الأندلسيّ (النكت الحسان في شرح غاية الإحسان).
[324] جَعْلُهُ ضرورةً شعريّةً رأيُ كثيرٍ من العلماء، منهم ابن جنّي في (الخصائص 1/388)، وجعله ابن مالك لغةً. (شرح التسهيل 1/28).
[325] بيتٌ من البحر البسيط لم أعثر على قائله.
والبيت في: ضرائر الشعر لابن عصفور 310، الجنى الداني 280، الخزانة 9/3، شرح أبيات المغني 5/131.
[326] الكتاب 1/432.
[327] كذا في كثير من المصادر، ومنها: شرح الكافية للرضيّ 2/254، النكت الحسان 150، الجنى الداني 214، المغني 120. لكنَّ ما في المقتضب للمبرّد (2/46) نصٌّ على أنّها حرفٌ. والصحيح أنّ القول باسميّتها هو رأي ابن السرّاج والفارسيّ. انظر: الأصول 2/159، الإيضاح العضديّ 332.
[328] هذا مذهب الجمهور، وأجاز الفرّاء الجزم بها دون (ما). انظر: الارتشاف 2/563، الجنى الداني 214.
[329] بيت من بحر الرمل لعلقمة الفعل (ديوانه 134)، ونسبه أبو تمّام لامرأة من بني الحارث (الحماسة 1/552).
والبيت في: الخزانة 11/298، شرح أبيات المغني 5/105.
[330] بيتٌ من البحر الخفيف، لم أعرف قائله، ولم أجد البيت في ما بين يديّ من مراجع.
[331] الكتاب 1/433.
[332] الإنصاف 2/643، الارتشاف 2/551، همع الهوامع 2/58، ووافقهم قطرب. انظر: شرح الجمل لابن عصفور 2/195.
[333] الكتاب 1/433.
[334] الكتاب 1/68، 434، التسهيل 92، الارتشاف 2/549- 550، المغني 127.
ومن الجزم بها قول النمر بن تولب – رضي الله عنه -:
فإذا تُصِبْكَ خصاصةٌ فارجُ الغنى وإلى الذي يُعْطِي الرغائبَ فارغبِ

وقول عبد قيس بن خفّاف البرجميّ:
استغنِ ما أغناك ربُّكَ بالغنى وإذا تصبْك خصاصةُ فتجمّلِ

انظر: الجنى الداني 360، المفضّليّات 385.
[335] هذا قول الخليل، وسيبويه، والسيرافيّ، والفارسي، واختاره ابن خروف، وابن عصفور. انظر: الكتاب 1/449، شرح السيرافيّ 3/248أ، الإيضاح العضديّ 333، المساعد على تسهيل الفوائد 3/96- 97، شرح الجمل لابن عصفور 2/192، التصريح بمضمون التوضيح 2/241.
[336] هذا قول الأكثرين من المتأخرين. انظر: المساعد 3/97.
[337] زاده الكسائيّ (الجنى الداني 527)، والأخفش (معاني القرآن له 2/407)، وقطرب (أمالي ابن الشجريّ 1/77)، والفرّاء (البحر المحيط 6/245). والفارسيّ (جواهر الأدب 235)، والهرويّ (الأزهيّة في علم الحروف 218).
[338] طه 44.
[339] روى البخاريُّ – عليه رحمةُ اللهِ – في (صحيحه 1/93) عن أبي سعيد الخدريّ – رضي الله عنه – أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسل إلى رجلٍ من الأنصار، فجاء ورأسه يقطر، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لعلّنا أعجلناك))، فقال: نعمْ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا اُعْجِلْتَ أو قُحِطْتَ فعليكَ الوضوءُ)).
[340] قاله الكوفيّون والزجّاجيّ. انظر: الجنى الداني 519، المغني 253، الهمع 1/133.
[341] بيتٌ من البحر الوافر ينسبُ للحارث بن خالد المخزوميّ (شعره: 125). والصحيح أنّه للحارث بن أميّة بن عبد شمس الصغري، من قصيدة يرثي بها هشام بن المغيرة. انظر: الكامل 2/671، حذف من نسب قريش لمؤرّج السدوسيّ 67، الاشتقاق لابن دريد 101، مغني اللبيب 253، شرح أبيات المغني 1/169.
[342] الارتشاف 2/129.
[343] الزاعم هو ابن جنّي في (سرّ صناعة الإعراب 1/304- 305)، وردّ عليه المراديّ في (الجنى الداني 518).
[344] زعم الكوفيّون أنّها مركّبة. انظر: الإنصاف 1/214، الارتشاف 2/128، الجنى الداني 556، المغني 384.
[345] القول بحرفيّتها مذهب الفرّاء، وسائر الكوفيّين والفارسيّ وابن شُقير، ويعزى إلى ابن السرّاج، وما في كتابه (الأصول 1/82) يخالفه. انظر: المسائل الحلبيّات 219، اللامات للزجّاجيّ 34، الارتشاف 1/72، الجنى الداني 459، المغني 387.
[346] الكتاب 1/28.
[347] زيادة يقتضيها السياق.
[348] الارتشاف 2/103.
[349] النكت الحسان 74، الجنى الداني 328.
[350] روي ذلك عن يونس بغير طريق سيبويه. انظر: تسهيل الفوائد 57، وشرحه للمؤلف 1/373، النكت الحسان 74، الجنى الداني 327.
ويونس هو: ابن حبيب الضبّيّ البصريّ المتوفّى سنة 182.
ترجمته في: أخبار النحويّين البصريّين 33- 38، إنباه الرواة 4/68- 72.
[351] النكت الحسان 74.
[352] هذا رأي ابن جنّي وابن الشجريّ.
انظر: أمالي ابن الشجريّ 1/431- 422، النكت الحسان 76، الجنى الداني 302، المغني 316.
[353] بيت من البحر الطويل للنابغة الجعدي رضي الله عنه. (شعره: 171) وانظر: شرح التسهيل 1/325، البحر المحيط 2/282، النكت الحسان 76، الخزانة 3/337، شرح أبيات المغني 4/378.
[354] نُسِبَ المنع إلى المبرّد والأخفش، والذي في كتاب المبرّد (المقتضب 4/382) جوازه. انظر: الجنى الداني 301، والصحيح أنّ منكره هو أبو الحسن الأبّذيّ. انظر: النكت الحسان لأبي حيّان 75.
[355] حكاه ابن ولاد عن الزجّاج. انظر: الجنى الداني 301.
[356] في المخطوطة: (لضعفهما).
[357] في المخطوطة: (عملهما).
[358] بيت من البحر الطويل، لم أعرف قائله. والبيت في: المغني 315، شرح أبياته 4/377.
[359] الملخّص في ضبط قوانين العربيّة 273.
[360] الكتاب 1/28.
[361] سورة (ص) 3.
[362] طيئ: قبيلة عظيمة من كهلان من القحطانيّة، وهي تنتسب إلى طيئ بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان. انظر: معجم قبائل العرب 2/689- 692.

يتبع
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 40.18 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 39.55 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (1.56%)]