عرض مشاركة واحدة
  #13  
قديم 07-11-2007, 08:14 PM
الصورة الرمزية القلب الحزين
القلب الحزين القلب الحزين غير متصل
& كــ الخواطــــر ــلـــم &
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
مكان الإقامة: هناك .. الحزن مدينة لا يسكنها غيري .. أنـــا ...!! كان هنـــا !!^_^ 10
الجنس :
المشاركات: 6,024
الدولة : Yemen
Smile السلام عليكم

ملاحظة للأخ سياسي:لم أفهم أبدا اسمك حين كان مكتوبا بالاحرف اللاتينية كنت اقول سيس كريهو لم افهم معناها أبدا و لكن الان لا بأس فهمت معنى الاسم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اختى
غريب لم تفهميه الا بعد كتابته بالعربيه ماعليناا

اختى الطيبه هذه عودتى واتنمنا ان لا اثقل عليكى

بسم الله الرحمن الرحيم

- يعتبر الاتصال بشبكة الاتصالات العالمية جزءًا من اهتمام الكاتب اليوم لعدد من الأسباب الضرورية في التواصل المعرفي والثقافي وما يتعلق بالنشر والبحث ، ذلك أن لكل سبب من هذه الأسباب الملحة يوجد مقابل آخر يمكن تعويضه ، لكن متى ما قارنا هذه الإمكانيات البديلة دخلنا في زاوية التفضيل الغير منطقي فما قولكى فى هذا .

- منذ نشر الفضفضة المعنونة ( أفق آخر ) في الايام الماضيه وحتى كتابة هذه السطور ، هنااك مجموعة من التعليقات المهمة التي تفتح بابا للحوار ، منها ما يدخل في دائرة التفضيل ، ومنها ما هو ضد أو مع هذه التكنولوجيا الرقمية .
- فالبعض يعتبرها نقلة مبدعة في فتح أفق للتحاور في ظل سيادة المنطق الواحد الذي جعل الحرية حلما عربيا لن يتحقق ، كما يعزو البعض الآخر غياب المثقف العربي عن هذه التقنية نتيجة الخوف الشديد من الإرتباط بالآلة التي احتلت العقل البشري وغيرت في بعض مفاهيمه الاجتماعية والأخلاقية فما المفهوم لديكِ اذا امكن .


- التاريخ حقائق وأسرار، فهل الثقافة والحضارة كذلك؟

- أسئلة العصر الحضارية (العلم، الثقافة، الحضارة، الحداثة، الحوار، التعايش، التجديد، الإصلاح، العولمة، المعرفة، الإرهاب، الديموقراطية، التسامح، والسلم، والسلام...الخ )وما هنالك من مواضيع الساعة، هل بنظركم الفكر الإسلامي تمكن بما فيه الكفاية من الإجابة على هذه الأسئلة الكبرى في مضمار الفكر العالمي؟


- التنمية الثقافية، الإصلاح، التجديد، السلم، الحوار واللا عنف والوحدة، مفاهيم مشتركة مع مفاهيم أخرى ضمن الإطار الحضاري العام، ما الذي تعنيه التنمية الثقافية كعامل رئيسي للبناء الحضاري في الفكر الإسلامي؟ وما موقعها في سلم الأولويات الإسلامية الراهنة؟

- في خضم مساءلة الفكر الإسلامي عن التنمية الثقافية، ترتسم في الواجهة إشكالية المثقف ونظائرها (الفقيه، الملتزم، الطوباوي، الحداثي، وأضدادها) وهذا المبحث سبق وأن ذكرت بالتحليل والمناقشة في معظم كتابات وبإسهاب، لكن الأمر الذي يحضرني الآن هو نموذج فريد من نوعه في عالم الثقافة العربية والعالمية المفكر والناقد الفلسطيني الراحل إدوارد سعيد، صاحب كتاب (صورة المثقف )حيث كان في هذا الكتاب صارما جدا مع شخصية المثقف، حتى قيل في الغرب إنه غرق في سحر الإبداع النقدي. هل لكم أختى الفاضله أن تتفضلوا بموازنة بسيطة لاسم المثقف على غرار وضوء المخاض العسير الذي عاشه المثقف إدوارد سعيد فترجمه في تمثيلاته التي وردت في هذا الكتاب؟

- ما هي بنظركم السبل الكفيلة بجعل المجتمع الإسلامي قادرا على البقاء في المستقبل، وأكثر قدرة على التجديد والإبداع وتطوير ثقافة الإصلاح؟


- نظرا لتباين الثقافات الإنسانية واختلاف الظروف السائدة في المجتمعات والأمم، ما هي بنظركم القاعدة المشتركة التي تمكننا من التواصل مع الآخر ككل، وخدمة الإنسانية وتمكينها من معرفة الحقيقة الإسلامية الحقيقية؟

إسرائيل تُعدُّ لإنشاء محطة نووية لتوليد الطاقة! هل توشك إسرائيل على توسيع برنامجها النووي؟
وهل هي على استعداد لإعادة النظر في سياسة الغموض النووي التي تنتهجها؟
أسئلة طُرحت في إسرائيل في ضوء تقرير نشرته صحيفة «يديعوت أحرونوت»



- ختاما، واضح جدا، أنه من أجمل الألطاف الإلهية أن يكون الإنسان مفكرا مؤمنا رساليا، وكل تطور جديد غير مجرب بعد، يمثل مجازفة جدية و كبيرة، والفشل في هذه الحال أخطر وأدهى، من هذا كله وفي ظل التنوع والتكتلات والعولمة والإرهاب والعنف والمعرفة والمعلوماتية وما هنالك من عناوين الحداثة والعصرنة والتحضر، أية كلمة يسجلها رئيس تحرير مجلة الكلمة الخلاقة بهذا الصدد، للشباب المسلم و لزملائه الفقهاء والمثقفين وهو الذي جمع بين الثلاثة في سن مبكرة؟

لى عوده للتعقيب على اجاباتك
ووضع اسئله جديده

.. كل احتــــــــــــــــــــــــــرامي ..
__________________
[CENTER]
كبرنا
وأصبح لنا أصدقاء لا يجمعنا بهم شئ
يرحلون بلا ودآع . ولا نعلم سـ يعودون أم لا !

واستراح الشوق منى
وانزوى قلبى وحيداً
خلف جدران التمني
واستكان الحب فى الاعماق
نبضاً غاب عني


ما هقيت السعادة .. خيالا في خيال

كن الحياه ... رافق الجميع .. ولا تتمسك . باحـــد .
 
[حجم الصفحة الأصلي: 18.37 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 17.75 كيلو بايت... تم توفير 0.62 كيلو بايت...بمعدل (3.40%)]