تفسير: (ولئن شئنا لنذهبن بالذي أوحينا إليك)
♦ الآية: ï´؟ وَلَئِنْ شِئْنَا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنَا وَكِيلًا ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: الإسراء (86).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وَلَئِنْ شِئْنَا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ ï´¾ لنمحونَّه من القلوب، ومن الكتب حتى لا يوجد له أثر ï´؟ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنَا وَكِيلًا ï´¾ لا تجد مَنْ نتوكَّل عليه في ردِّ شيءٍ منه.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله تعالى: ï´؟ وَلَئِنْ شِئْنَا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ ï´¾؛ يعني: القرآن، معناه: إنا كما منعنا علم الروح عنك وعن غيرك، لو شئنا لنذهبنَّ بالذي أوحينا إليك؛ يعني: القرآن ï´؟ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنَا وَكِيلًا ï´¾؛ أي: من يتوكَّل بردِّ القرآن إليك.
تفسير القرآن الكريم