عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 02-04-2007, 10:39 PM
الصورة الرمزية ! ابــو أيهــم !
! ابــو أيهــم ! ! ابــو أيهــم ! غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مكان الإقامة: غربة الذكريات ..
الجنس :
المشاركات: 2,768
Cool فيلم ( الخضوع )...>>> فلم مهيييين للمرأة الملسمة !! فاين المسلمون

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



هذا الفلم قرأت له في أحد المنتديات .. وشاهدته أيضاً ..

تباً لهم ..

أفكارهم تدور حول المرأة وحجابها ..

يريدون أن يشككوننا في حجابنا وديننا .. ثم ينزعون اسلامنا ..

لكن أنى لهم ذلك


اترككم مع موضوع الفلم ...


همسه :

الفلم يحتوي على موسيقى لذلك لم أستطع وضعه

أيضاً درءاً للفتنة والشر لاقدر الله ..!







،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،



بدر العوضي – الكويت:تداولت معظم الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية الشهر الماضي نبأ مقتل المخرج الهولندي Theo Van Gogh من قبل متشدد مغربي يعيش في هولندا بسبب فيلم له اخرجه عن الإسلام، اهتم الجميع بفعل الاغتيال ولم يتناول احد بشكل واضح فحوى الفيلم الذي ادى الى مصرع مخرجه، عرب 2000 إرتات أن تلقي الضوء اليوم على الفيلم بالتفصيل وتعرف قراءها على مضمونه !







المخرج:

ثيو فان غوخ معروف في شوارع أمستردام بالناقد السياسي-الليبرالي-طويل اللسان الذي قد تم فصله من أغلى صحف هولندا.

الفيلم :

Submission – Part 1
إنتاج : Column films – Netherlands
اللغة : الإنكليزية
مدة الفيلم: 11 دقيقة
إخراج : ثيو فان غوخ
قصة حقيقية ل: أيان هريشي علي.


ثيو فان جوخ مخرج هولندي يبلغ من العمر 47 عاما وهو حفيد احد اقارب الفنان الهولندي الشهير فان جوخ تسبب بفيلمه التسجيلي ( الخضوع ) الذي لاتتجاوز مدته 11 دقيقة في اثارة كثير من المسلمين الذين رأوا في الفيلم اهانة شديدة للاسلام وتجني علي وضع المرأة المسلمة ووصلت للمخرج عديد من رسائل التهديد بعد عرض الفيلم بالتليفزيون الهولندي والألماني مما اضطر الشرطة الي تعيين حراسة عليه وعلي صاحبة فكرة الفيلم وتدعي ( ايان هيرسي علي ) وهي صومالية مهاجرة ومسلمة مرتدة تسمي نفسها "مسلمة سابقة"

ورغم الحراسة المشددة علي المخرج استطاع أحد الأشخاص من قتله بالرصاص واصيب هو نفسه وأحد أفراد الشرطة من الحرس!





الفيلم يبدأ بجوٍ داكنٍ يخيم على غرفة تبدو شاسعة ، أطرافها مظلمة ، لا ترى حدودها, تصاحب المشهد موسيقى مثيرة للحواس ... نرى امرأة مغطاة بالنقاب لا يظهر من ملامحها شيء تتقدم إلى السجادة و تفتح يديها و تقول الله أكبر فنرى أن ما تحت العباءة قماشٌ اسودٌ شفاف يكشف جسمها العاري كله تقريباً .. تبدأ بالسجود.. ثم تقف و تقرأ سورة الفاتحة، من بعدها تبدأ بالدعاء.
"نفهم من بداية كلامها إنها حكم عليها ب100 جلدة بسبب الزنى ونرى فتاة مرمية على الأرض و على ظهرها علامات الجلد و قد وشمت عليها آية حكم الزنى".



وتحكي لنا حكاية غرامها مع الشاب رحمان ، وكيف انهما كانا قد قررا عدم الخروج عن طاعة الله بفعل أي معصية فعلاقتهما لم تتجاوز الحدود المحرمة.. لكن سرعان ما بدأ الناس بالغيبة و النميمة بشأنهما... لكنهما لم يعيروها أي أهمية لأنهما يثقان في رحمة و محبة الله!
ثم تتدارك و تقول ساذجين، صغار السن، مغرمين كنا ... لكننا كنا نثق في الله!"







كنت في السادسة عشر من عمري... دخل ابي حيث كنت اجلس في المطبخ وقال لي ستتزوجين من عزيز.. انه من عائلة فاضلة ... وسيعتني بك.. يوم عرسي كان إحتفال لعائلتي وليس لي.

وتستمر وهي راكعة تصلي تحدثنا عن علاقتها بزوجها وكيف أنها كانت تنفر منه، فرائحته و ملمسه ينفرانها و لكن كل مرة تدفعه بعيداً عنها يذكرها بالحديث القائل: "إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه، فأبت أن تجئ، فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح". فيجب عليها الطاعة لأن ذلك من طاعة الله, لكن عندما تكون في حيض فيعاملها كأنها نجسة يجب أن تجلس في ركن الغرفة ولا تلمس شيئاً لئلا تنجسه و تستدل بالآية: (يسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين. نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم واتقوا الله واعلموا أنكم ملاقوه وبشر المؤمنين). (البقرة: 222، 223).


ثم تخاطب الله و تقول لقد جعلت الرجال قوامون على النساء لأنهم الأقوى.. ثم تتدارك و تقول إنني أشعر بقوة لكمة زوجي على وجهي كل يوم!
وتكمل ... يا الله يا أيها الأعظم الحياة مع زوجي صعبة جداً لكنه يوفر لي احتياجاتي! و لهذا أنا مطيعة و محصنة في غيابه ما تريدني أن أحصنه! (بنبرة شبه ضاحكة)
ثم تتحدث عن ضرب زوجها لها واتهامه لها بخيانته وعدم الامتنان له و أساليب ضربه لها.





وتتطرق للحديث عن الحجاب و كيف إنها لا تخرج من البيت إلا للضرورة وإنها لا تخلع الحجاب إلا في البيت و إنها تشعر بأنها تعيش حياة عادية وهي فرحة بها.. لكن كل هذا اختلف عندما أتى إلى البيت عمها الذي يغتصبها وهي قامت بارتداء الحجاب في البيت لأنها ظنت أن ذلك سيوقفه لكن ذلك لم ينجح فأخبرت أمها التي بدورها أخبرت أبيها الذي هددهما بعدم التشكيك في نزاهة أخيه.. ثم تستدرك و تقول أن عمها قد سافر حينما علم إنها حامل!
ثم تتوجه بالنظر إلى الأعلى و تخاطب الله:
يا الله الحكم الذي قتل إيماني و حبي هو في كتابك الكريم,
الإيمان بك.. الاستسلام لك يشبه خيانة النفس..
يا الله طلبت من المؤمنين بالتوجه لك لكي يجدوا الطمأنينة!
لم أفعل شيئاً في حياتي سوى التوجه لك, والآن عندما أطلب الخلاص منك وأنا تحت عباءتي تلتزم الصمت كالقبر الذي أتوق إليه!
ومن ثم تكمل الفتاة صلاتها.


انتهى ..


،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

تم النقل بكل حسرة وتصرف لاحولا ولاقوه الا بالله
__________________

هيا بنا نتوب جميعااا اذكار المسلم


..

انتظري يا عقارب الساعة لا تمري بسرعة
اصمدي ودعينى اودع ذكرياتي الجميلة
واحمل بيدى تلك الحقيبة

رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 20.02 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 19.38 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (3.17%)]