نعم أدري عن تطبيقات العلاجيه للبروفسور لويز مورا
و قد تتبعت عدة فيديوهات و مقالات له في الماضي
و كانت البدايه مع هذا العلاج لاقت استحسانا الى حد الانبهار
في معالجة الحيوانات به بداية
كما توقفت على آخر ما توصل له الطب في هذا العلاج و تطور بكثير
عن الطرق البسيطه التي كان يمارس بها و هذا لا ينفي نجاعة هذه الأخيره
و من الطرق الجديده استخلاص البلازما من الدم المسحوب و حقنها تحديدا
في الاماكن المتضرره كالمفاصل مثلا
كما أصبح هذا الأسلوب متبعا كذلك في تجميل و نظارة الجلد و الوجه
حيث يتم سحب الدم من الوريد و عمل حقن متفرقه و دقيقه على الجلد
بالنسبه لقولي ان الحجامه يجب تجنبها لمريض الصدفيه الذي يعاني من ظاهرة كوبنر
فانا قصدت الجلد السليم تحديدا لما لان الجلد المصاب مصاب اصلا
لكن الجلد السليم ان كان المريض يعاني من تلك الظاهره
ستظهر على اماكن التشريط اصابات صدفيه جديده
هلا ذكرت لنا يا دكتور مصطفى كم استغرق المريض من عدد الكورسات
او عدد الشهور من اتباع طريقة حقن الدم الذاتي حتى بلوغ الشفاء
و هل أفهم من كلامك ان الشفاء كان نهائي ام الأمر يتعلق بشفاء مؤقت
يدوم شهور او سنوات فقط
بارك الله فيك