عرض مشاركة واحدة
  #528  
قديم 04-05-2008, 06:05 PM
الصورة الرمزية القلب الحزين
القلب الحزين القلب الحزين غير متصل
& كــ الخواطــــر ــلـــم &
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
مكان الإقامة: هناك .. الحزن مدينة لا يسكنها غيري .. أنـــا ...!! كان هنـــا !!^_^ 10
الجنس :
المشاركات: 6,024
الدولة : Yemen
افتراضي

يتبـع موضوع ..... الحِنــــَّاء


- يمتاز الحناء في تاريخ استعماله الطويل بأنه سليم بالمقارنة مع الأصبغة الاصطناعية ولم يذكر عنه سوى حالات نادرة جداً من التحسس الجلدي.
و يعلق د. حسان شمسي باشا على مقالة الدكتور ناتو فيقول:
«ألميقلرسولاللهصلى الله عليه وسلم: إنأحسنماغيرتمبههذاالشيب، الحناءوالكتم».
والأدلة العلمية بين أيدينا قد أتت لتؤكد ما قاله رسول الإنسانية صلى الله عليه وسلم، وما هذا بمستغرب فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال : «سيد ريحان أهل الجنة، الحناء». فإذا كان الحناء ريحاناً لنا في الجنة فهو العلاج المثالي للشعر في هذه الدنيا / اهـ.
و يؤكد الأستاذ د. محمد عامر(19) رئيس قسم الجلدية في جامعة الزقازيق بمصر أن الحناء يفيد في حالات الشعر الدهني لأنه يساعد على التقليل من إفراز الدهون في فروة الرأس.
ونحب أن ننوه بأمر خطير، ذلك أن بعض النسوة في السودان وغيرها تضيف إلى الحناء أثناء تحضير عجينته مادة «بارافييل إنديامين» لاختصار الوقت اللازم للصباغ من ساعات إلى بضع دقائق، لكن هذا المزيج سام وقد يؤدي ولو نادراً إلى حالات مميتة وآلية ذلك غير معروفة.
لهذا يحذر الذين يستعملون الحناء على المستوى الشعبي من إضافة هذه المادة إلى الحناء. فالحناء بنفسه سليم ولا يسبب أي أذى، وكذلك الحناء المضاف إلى بعض أنواع الشامبو المتوفرة في الأسواق فهو سليم وخال من هذه المادة السامة.
الآثار السيئة لخلطات الحناء التزيينية

خضاب اليدين أو الجسم برسوم تزيينية أمر معروف لدى كثير من الشعوب، ومنذ القديم، لكن هذه الموضة أخذت تنتشر في العقود الأخيرة حتى غدت اليوم صرعة تعم العالم، وينتشر اليوم كثير من الفنانين المحترفين لهذه المهنة في زوايا الشوارع في مدن أوربا وأمريكا وآسيا لإجراء الرسوم بصبغة الحناء على أيدي وأجساد الراغبين بأشكال كثيرة مختلفة، وقد رافق هذا الانتشار تطور في خلطة الحناء المستعملة بإضافة بعض المواد الكيميائية إليها لجعلها أشد قتامة في اللون وأكثر دقة في التصميم وثباتاً على الجلد بحيث لا تزول قبل مرور بضعة أشهر، وقد أطلق على تلك الرسوم « الوشم المؤقت» وهو حتماً غير الوشم الأصلي الذي ذكرناه في البحث المخصص له.
ومع انتشار هذه الموضة الجديدة هذا الانتشار الواسع ترددت ظهور حوادث من التحسس الشديد عند تطبيق هذه الخلطات، وإلى ظهور حوادث انسمامية أدت إلى ظهور وفيات في صفوف الأطفال.
واتهمت «الحنة» بظهور تلك الاختلاطات، رغم تيقن خبراء الحنة التقليديين بسلامتها. وظهر لغط علمي أدى إلى إجراء دراسات كثيرة في مختلف المؤسسات العلمية وفي مختلف جامعات ومراكز الأبحاث العالمية حول أسباب الاختلاطات السيئة والخطيرة أحياناً لخضاب الحناء.
ففي جامعة بولونيا [ إيطاليا](20) أجرى الدكتور [نيري] وزملاؤه اختبار الرقعة عند طفلين أبديا ارتكاساً تحسسياً شديداً نتيجة تطبيق خلطة الحناء عندهما لإجراء ما يسمى بالوشم المؤقت، وكانت نتيجة الاختبار إيجابية تجاه مادة بارافينيل إنديامين الموجودة في الخلطة. وينصح العلماء بعدم تطبيق خلطة الحناء تلك عند صغار الأطفال.
وذكر الدكتور ماركوس(21)من جامعة مونتريال [كندا] ظهور طفح حمامي حاد ترك أثراً مفرط التصبغ طويل الأمد وأكد البحث أن اختبار التحسس كان سلبياً تجاه نبتة الحناء وأنه كان إيجابياً شديداً تجاه مادة بارافينل انديامين والمركبات ذات العلاقة بها.
وفي المشفى الجامعي في مدريد [إسبانيا](22)سجل الباحث سواريز فرنانديس حصول إكزيمة تماس تحسسية عند يافع حين وضع خلطة الحناء لإجراء وشم مؤقت على الذراع وأظهر اختبار الرقعة تفاعلاً إيجابياً تجاه مادة بارافينيل إنديامين وكذلك تجاه بارابن مكس، وكان التفاعل سلبياً تماماً تجاه مادة الحناء الطبيعية.
وفي أبحاث كل من(فان زورين)(23) من ألمانيا، و(بيغاس ج) وزملائه(24) من البرازيل، و(تشنغ و. هـ)وزملائه(25) من تايوان، و(برانكاسيو) وزملائه(26) من المركز الطبي الجامعي في نيويورك، و(وهرل س. ) وزملائه(27) من فينا. و(نيكلز أف)(28) من بلجيكا، و(لوشلي س.)(29) وآخرين من سويسرة، والتي ترافقت كلها مع البحث والتقصي عن العامل المحسس في الخلطات المستعملة للحناء، أكدت أن العامل السببي المثبت باختبارات الرقعة وغيرها في خلطات الحناء التجارية هو البارافينل أندمامين. وتبدو آثاره المحسسة بمظاهر سريرية مختلفة إذ قد يبدو على شكل التهاب أرجي يبدأ باحمرار وحس حكة شديد وأحياناً بظهور بعض الحويصلات، وقد يبدو على شكل اندفاع شبيه بالحزاز. وله آثار بعيدة بعد زوال الوشم المؤقت بتلك الخلطات وهو بقاء نقص تصبغ في الجلد تصعب معالجته.
وأكدت هذه الدراسات أن نسبة مادة بارافينل أنديامين في العجينة المستعملة لإحداث الصباغ المديد أو ما يسمى بالوشوم المؤقتة، بلغت 15.7% وهي أعلى بكثير مما تحتويه المستحضرات التجارية لخضاب الحناء، لذلك فإن اختلاطاته هنا هي أعلى مما قد يشاهد بعد صبغ الشعر بتلك المستحضرات.
وقد سجل أحدهم حادثة تحسس واحدة عند وليد خضب بالمحلول المائي للحناء، وأكدت جميع الأبحاث الأخرى على سلبية تفاعل الرقعة التحسسي تجاه محاليل الحناء.
أما الباحث (روب ب) وزملاؤه(30) من مشفى العين في الإمارات العربية والدكتور ديفيكواغلو(31) (من جامعة ديار بكر) فقد سجلا عند وليدين عمرهما دون الثلاثة أشهر حدوث فقر دم انحلالي وقصور كلوي حاد بعد خضب جسديهما بالحناء، دون أن يشيرا إلى العامل المؤرج، إن كان من الحناء أو من مواد مضافة إلى الخلطة.
أما د. موداي وزملاؤه (32) من نيوزلاند فقد أثبتوا أن لمشتقاتالتافتوكيتون (الأوزون) تأثير حالاً للدم عند فئران التجربة مترافقاً بسمِّية كلوية تتجلى بضخامة كلوية وزيادة البولة والكرياتين في الدم مع حدوث نخر أنبوبي وأن هذه التأثيرات السمية تعتمد على كمية المادة السمية في الدم.
وفي خلاصة البحث يمكننا القول أن التأثيرات الأرجية والسمية لخضاب الحناء التي سجلت إنما تنسب للمواد المضافة إلى خلطة الحناء المستعملة وليس إلى مادة الحناء نفسها التي عرفت بسلامتها على العموم.
أما بعض الحوادث التي تنسب لمادة الحناء فتعتبر نادرة جداً نسبة لتوسع استخدام خلطات الحناء أو محلولها المائي وغيره. فقد ظهرت عند حيوانات التجربة أو عند أطفال في الأشهر الأولى من عمرهم وضعت فيها خلطات الحناء على أماكن واسعة من الجذع حيث شدة الامتصاص. ونحن نوصي بعدم استعمال خلطات الحناء التجارية قبل معرفة المواد المضافة واختلاطاتها الثانوية أو استعمال خلطات الحناء المحضرة في المنزل من مسحوق الحناء البلدية دون إضافات كيميائية كما ننصح بعدم تطبيقها عند الوالدان قبل إتمام السنة من أعمارهم والامتناع عن تطبيقها مطلقاً على الجذع والبطن.
الفوائد الطبية للحناء

استعمل الحناء كدواء منذ عصور غابرة فقد نقل عن جالينوس قوله: الذي يستعمل من شجرة الحناء إنما هو ورقها وقضبانها، وقوة هذه القضبان وهذا الورق مركبة لأن فيها مواد قابضة اكتسبتها من جوهر بارد أرضي، لذلك فقد تطبخ بالماء ويصب ذلك الماء الذي تطبخ فيه على المواضع المحترقة بالنار، وهي نافعة من القروح التي تكون في الفم(4).
يقول الدكتور كمال الدين البتانوني(33): تستعمل عجينة الحناء خاصة بعد إضافة حمض الليمون أو حمض البوريك ــ لأن صبغتها تزداد ثباتاً في الوسط الحامضي وذلك لمعالجة فطور القدمين والتئام الجروح ومن أجل معالجة الصداع.
ويستعمل منقوع الأوراق غرغرة في التهاب البلعوم لما فيه من مواد قابضة (مجففة للالتهاب) ويستعمل منقوع الأزهار لمعالجة الصداع / اهـ.
ويقول د. غياث الأحمد(16): الحناء فضلاً عن كونه صباغاً جيداً فإن وضعه على الرأس لفترة طويلة يفيد في تنقية الفروة من الجراثيم والمفرزات الدهنية المفرطة، كما يفيد لمعالجة التهاب جلد الفروة ولمكافحة القشرة البسيطة التي يعاني منها الكثيرون، كما أنه يقلل من إفراز العرق/ اهـ .
وينقل د. الشحات نصر أبو زيد(35) خلاصة أبحاث حديثة عن ثبوت فعالية أوراق الحناء ضد بعض أنواع السرطانات منها مرض الساركوما. كما ذكر فائدتها ضد التقلصات المعدية وأنها تعمل على إزالتها. ولها تأثير مشابه لتأثير الفيتامين ك الضروري لوقف الإدماء والنزيف الدموي الداخلي. كما ذكر فائدتها في معالجة الصداع وأنها تعمل على تخفيف الضغط الدموي المرتفع وتؤدي إلى تقوية القلب وتنشيطه، كما تعمل على توسيع الشرايين المتضيقة.
وفي بحث قام به كل من الدكتور أوكو هـ. وإيشيغورو ك. من اليابان(36) أكد فائدة إعطاء اللوسون(10مكغ /كغ من البدن) داخلياً للمصابين بالتهاب الجلد التأتبي حيث تهدأ الحكة عندهم بشكل ملحوظ. واللوسون هو المادة الفعالة المستخلصة من الحناء.
أما الدكتور ورشتبور وزملاؤه من سالزبرغ (النمسا)(37)فقد أكد أن تعليم الجلد بخضاب الحناء أثناء المعالجات الجلدية الشعاعية الخارجية يزيد من راحة المريض لأنه يسمح بالاستحمام والتغسيل، ويزيد دقة المعالجة الشعاعية.
ومن اليابان درس الباحث كامي(40) وزملاؤه تأثير مشتقات الكينون في تثبيط نمو الخلايا السرطانية المزروعة وقد استخدمت خلايا بشرية من سرطان الكولون عند إنسان مريض وتبين أن النافتوكينون، وهو المادة الملونة في الحناء(اللاوزون) لها تأثير مثبط واضح على نمو تلك الخلايا في المزارع.
- ومن الهند(41)، أكد الباحث ف.ك. شارما أن عصيات السل لا تنمو في وسط يحتوي على مسحوق عشبة الحناء بنسبة 6مكغ/مل. كما أن إعطاء حيوانات التجربة (الخنازير والفئران) جرعة من مسحوق الحناء تعادل 5 ملغ/كغ من وزن الحيوان تؤدي إلى زوال أعراض السل التجريبي عندها.
وأثبت الدكتور كلارك د.ت. وزملاؤه (41)أن لمادة اللاوزون الموجودة في الحناء أثراً مقوياً للغلاف الخلوي للكريات الحمراء بحيث يمنع تمنجلها ويقيها من التحول إلى خلايا منجلية.
الحناء وأمراض القدمين

ذكرنا الحديث الذي روته سلمى خادمة رسول الله i قالت:
«ماكانأحديشتكيإلىرسولالله صلى الله عليه وسلموجعاًفيرأسهإلاقالاحتجمولاوجعاًفيرجليهإلاقال: اختضبهما»(حديث حسن: الأرناؤوط)(5).
يقول د. محمود ناظم النسيمي(34) : «إن أمراض القدمين التي يحتمل أن تستفيد من الحناء هي السحجات والوخزات التي قد تنجم عن السير في الطرقات الوعرة أو الأراضي الشائكة، وكذلك الداء الفطري للمسافات بين الأصابع، ويتظاهر بحكة في تلك الأماكن. وعندما تكون الخمائر سبباً، تكون الآفة شديدة الرطوبة مع قابلية اقتلاع الطبقة السطحية من البشرة عنه.و الحناء قابض والتقبيض يجفف الجلد ويقسيه ويمنع تعطينه، مما يخفف ويكافح استيلاء الخمائر والفطور عليه، كما أنه يساعد على شفاء الوخزات والسحجات والقروح السطحية/ اهـ.
هذا وقد سبقنا ابن سينا في وصف الحناء أن فيه تحليلاً وقبضاً وتجفيفاً بلا أذىً.
ويرى الدكتور عبد الرزاق الكيلاني(38) أن الفطور تنمو بين أصابع القدمين واليدين بسب الرطوبة الناجمة عن كثرة غسلها بالماء دون تنشيف أو عن التعرق المفرط زمن الحر، وتزداد الإصابة بها عند لبس جوارب النايلون لأنها تمنع تبخر الماء والعرق من القدمين، فتزداد الرطوبة بين الأصابع وتكون سبباً لنمو الفطور، وهي تنمو أيضاً في كل ثنيات البدن (تحت الإبط وتحت الثدي وفي المغبن) وخاصة عند البدينين والسكريين والأشخاص المصابين بفرط التعرق.
فالرطوبة إذن هي التربة الصالحة لنمو الفطور، والحناء فيه مواد عفصية، وقابضة ومجففة للرطوبة لذا فهو يمنع نمو تلك الفطور، ومن يدري فقد يكون فيه أيضاً مواد قاتلة للفطور والجراثيم لم تكتشف بعد، والأمر بحاجة إلى المزيد من البحث والدراسة / اهـ .
ففي جامعة كاغلياري [إيطاليا] أكد البروفسور(42) كوريللي ن. وزملاؤه أن مركبات النافتوكينون مثل [غلوغلون، لوسون،وبلامباجين] التي تشتق غالباً من مسحوق وبذور الحناء أدى تطبيقها على مزارع لفطر بلوروتوس ساجو كاجو إلى تثبيط نموه بشكل واضح، وهذا يؤكد فعالية هذه المركبات عن طريق تحليل إنزيمي خارج خلوي للخلايا الفطرية.
الحناء في معالجة الصداع

استخدم قدماء المصريين الحناء في علاج الصداع فوضعوا عجينته على الجبهة وكذلك استنشقوا أزهاره العطرية لهذه الغاية.
وجاء في كتاب الطب النبوي لابن قيم الجوزية، ما رواه ابن ماجه في سننه حديث في سنده ضعف هو: «أن النبي i كان إذا صدع غلف رأسه بالحناء ويقول: إنه نافع بإذن الله».
و يتابع ابن الجوزية قوله: إن علاج الصداع كما ورد في هذا الحديث هو جزئي لا كلي وهو علاج نوع من أنواعه ، فإن الصداع: إذا كان من حرارة ملتهبة ولم يكن من مادة يجب استفراغها نفع فيه الحناء نفعاً ظاهراً، وإذا دق وضمدت به الجبهة مع الخل سكن الصداع ، وفيه قوة موافقة للعصب ، إذا ضمد به سكّن أوجاعه، وهذا لا يختص بوجع الرأس بل يعم الأعضاء، وفيه قبض تشد به الأعضاء، وإذا ضمد به موضع الورم الحار الملتهب سكّنه / ا ه.
ويذكر الدكتور غياث الأحمد(16) أن بعض الأساتذة في كلية الصيدلة في جامعة القاهرة استخلصوا من الحناء البغدادي مواد تستخدم في علاج الصداع.
وتبين للباحثين أنّ أوراق الحناء تحتوي على عنصرين فعالين أحدهما ينبه القلب وينظم ضرباته ، والآخر يسبب ارتخاء العضلات مؤدياً إلى توسع الأوعية الدموية وبالتالي إلى انخفاض الضغط الدموي ، ولا يخفى ما يسببه ارتفاع الضغط الدموي من صداع / اهـ.
مراجع البحث :

1- روائع الطب الإسلامي ، ج 1 ، د. محمد نزار الدقر

2- الموسوعة العربية الميسرة ، دار القلم ، بيروت 1960

3- القشرة والصلع والشيب والحناء، د. حسان شمسي باشا، مكتبة السوادي، جدة 1995.

4- د. سامية قاسي: الحناء علاج وجمال مجلة الدواء العربي، حزيران 1993.

5- في شرحه لكتاب : جامع الأصول في أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم

6- الهيثمي : مجمع الزوائد ومنبع الفوائد.

7- الطب النبوي: ابن قيم الجوزية.

8- الطب من الكتاب والسنة للموفق البغدادي.

9 - القانون في الطب : ابن سينا.

10- د. بدر الدين زيتوني عن كتابه: الطب الشعبي والتداوي بالأعشاب.

11 - د . إسماعيل عبد الكافي " الحناء زراعة وصناعة ودواء " مجلة القافلة ، آب 1993

12- المعجم الوسيط ، د. إبراهيم أنيس ، دار الفكر

13- التداوي بالأعشاب والنباتات الطبية للدكتور عز الدين فراج

14- Siddiqui BS، Kardar MN. “ Phytochemistry،2001 58(8).

15- مرزوق علي إبراهيم:معجزة الشفاء، من أسرار الطب النبوي، القاهرة، دار الفضيلة.

16- د.غياث الأحمد: الطب النبوي في ضوء العلم الحديث- ج1 دارالمعاجم ـ دمشق1414هـ.

17 - عبد اللطيف عاشور عن كتابه : " التداوي بالنباتات والأعشاب "

18Natow A " henna " Journal Cutis ، 1986 ، 37-

19- د. محمد عامر عن كتابه " 100 سؤال عن جلدك ــ شعرك ــ أظفارك "

20 - Neri I. et al : “ PediatreDermatol ، 2002. 19 (6).

21 Marcoux D. “ Pediatre Dermatol ، 2002، 19(6)-

22 - Suarez Fernandes R.et al “ Alergol lmmunopathol (Madrid )2002،30(5)

23 - Van Zuuren E.J”Ned Tijdsehr Geneeskd. 2002 ،13،146(28).

24 - Pegas JR. “ et al “ Invest. Allergol Clin Immunol ، 2002 ، 12(1).

25 - Chung WH، et al “ Int. J. Dermatol” 2001.40(12).

26- Brancaccio R R et al “ Am. J.Contact Dermatol” 2000.13(1).

27 - Wohrl S.et al “ J.Eur Acad Dermatol Venerol، 2001،15(5).

28 - Nikkels Af et al “ J Eur A. Dermatol، 2000،15(2).

29 - Lauchli S et al “ Swiss Med Wkly “ ، 2001. 131(13-14).

30 - Raupp.P.et al “ Arch. Dis Child “. 2001،85(5).

31 - Devecioglo C et al “Turk ، J pediatre “ 2001،43(1).

32 ــ Muday R«Haemolytic activity of Naphtoquinone in Rats» J. Appl. Toxicol. April، 11(2)،1991.

33 - د. كمال الدين البتانوني : نباتات في أحاديث الرسولi

34- د. محمود ناظم النسيمي: الطب النبوي والعلم الحديث.

35- الشحات نصر أبو زيد عن كتابه «النباتات والأعشاب الطبية »مكتبة مدبوليــ القاهرة 1968.

36 - Oku H. lshiguro K “ phytother Res.2001 ، Sep، 15(6).

37 - Wurstbauer k. et al : “ Int. J. Radiat Oneal. Bicl. phgs 2001. May. 1(50).

38 - د. عبد الرزاق الكيلاني : الحقائق الطبية في الإسلام ، دار القلم ، دمشق 1996.

39- Clarke D.T. et al «The anti- sickling drug Lawsone…» Biochem. Biophys. Res. Commun: 1986. Sep. 14.139(2).

40- Kamei H،et al Inhibition of cell growth by quinons (dapan) : J.Cancer Bio. Radiopharn.1998 Jan13(3)..

41- Sharma V.K.«Tuberculostatic activity of Hpnna» J. Tubercle،1990،Dec 7(4).

42 - Curreli N. J. Basic Microbiol، 2001، 41 (5).

 
[حجم الصفحة الأصلي: 37.18 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 36.58 كيلو بايت... تم توفير 0.60 كيلو بايت...بمعدل (1.61%)]