عرض مشاركة واحدة
  #9  
قديم 01-08-2013, 04:03 PM
مسلم 9 مسلم 9 غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
مكان الإقامة: ارض الله
الجنس :
المشاركات: 1,077
الدولة : Egypt
افتراضي رد: آيات تنسف المعتقد الشيعى وتفريغ الكتاب المذهل أسئلة قادت الشيعة للحق وأبحاث للمنا

إلزام هام جداً للشيعة




إلزام آخر لبيان العوار أصل أصول الدين عندكم

الإمامة


أين نصها لأهميتها فى كتاب الله ؟؟

بل هذا يستلزم الكفر الصريح بالله

لأن أصل الأصول توحيد الله




وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ


: ** وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلك مِنْ رَسُول إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَه إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ }

(وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ )










أنتم تكذبون بهذه الآيات وتقولون إلا ليؤمنوا بالإمامة

تجعلون الإمامة فوق توحيد الله ؟؟!!! أليس هذا كفر بالله

أنتم تتكلمون عن على ّ والحسن والحسين رضى الله عنهم أكثر مما تذكرون الله وتوحيده
بل تشركون بالله معهم فى الدعاء وترفعونهم إلى مرتبة الألوهية

وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ * إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ

سمى الدعاء شرك

بأدنى تأمل لكل منصف يعلم أن دين الشيعة شرك لا تقبله فطرة أبدا ولا عقل
كما دعا شيعى نصرانى أمريكى لدين التشيع

فظن الرجل أنه سيدخل الإسلام

فعرض عليه الشرك بالله فى العبادة ورفع آل البيت لمرتبة
الألوهية
فقال أنا كنت أعبد ثلاثة والأن أعبد أكثر؟؟؟!!!
إذن ما أنا فيه أفضل

مقصد الرسالة عند المسلم فى هذه الآيات

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَا 1 قَيِّماً لِّيُنذِرَ بَأْساً شَدِيداً مِن لَّدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً حَسَناً 2 مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَداً 3 وَيُنذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَداً 4

وأنتم تقولون وينذر الذين لا يؤمون بالأمامة

أليس هذا مناقضة واضحة ومحادة لكلام الله وتكذيب

__________________
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 17.99 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 17.36 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (3.50%)]