عرض مشاركة واحدة
  #1338  
قديم 12-12-2013, 03:39 PM
الصورة الرمزية القلب الحزين
القلب الحزين القلب الحزين غير متصل
& كــ الخواطــــر ــلـــم &
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
مكان الإقامة: هناك .. الحزن مدينة لا يسكنها غيري .. أنـــا ...!! كان هنـــا !!^_^ 10
الجنس :
المشاركات: 6,024
الدولة : Yemen
افتراضي رد: موسوعة الشفاء للإعجاز العلمي فى القران والسنه .. بالإضافه الى اخر المقالات المنشو

يتبـــع الموضوع السابق

وسائل التنصير في العالم


وهناك أساليب جديدة في التنصير ؟!
سمعت الشيخ (ديدات) يقول:
أذكر أنني في إحدى زياراتي لدولة إسلامية تقدم شاب صغير وقدم إليّ بعض الكتيبات والنشرات وفي البداية ظننتها أدعية وآيات قرآنية فوضعتها داخل جيبي، وعندما ذهبت إلى منزلي وأخرجتها لأتصفحها وجدتها تحمل كلمات غير إسلامية وجدتها قريبة جداً من الكلمات والأدعية الدينية الإسلامية المتعارف عليها.
فمثلاً نجد عبارة ( الله محبة ) مكتوبة بالخط الكوفي بحيث تبدو وكأنها (الله – محمد ) وهم يستخدمون الزخرفة الإسلامية في عمليات التضليل هذه بهدف التشويش على الإسلام.
وهناك لوحات تبدو لمن يراها لأول وهلة أنها آيات قرآنية رغم أنها آيات من الإنجيل كتبت بنفس الشكل الذي تكتب به آيات القرآن الكريم، وإذا لم يدقق العربي المثقف النظر فيها لن يكتشف ذلك الخداع فما بالك بالإنسان الأمي البسيط.
* قمنا لنشرب كوباً من الشاي ونستريح قليلاً عن هذا الحوار الساخن مع الفتى الشاب الداعية، وأثناء الجلوس قال:
من ضمن هذه الأساليب أن الأناجيل لا يوزعونها على أنها أناجيل، بل يزخرفونها بغلاف جميل، ويضعون عليها صورة وعنواناً أجمل لإغراء المثقفين والعامة باقتنائه، ونحن كمسلمين من العرب قد نكشف مثل هذا التدليس لكن المسلمين غير العرب في إفريقيا وآسيا يقعون ضحية هذا التضليل.
إن المسلم غير الواعي يأخذ الكتاب ويعظمه ويقدسه على أنه من كتب المسلمين !! وربما يحفظه إلى جانب القرآن الكريم، وأنت تعلم أن المسلمين في باكستان والهند يقرأون العربية ويحفظون ما هو مكتوب بها ولا يفهمونه.
(التنسيق بين الهيئات التبشرية في العالم)
قامت عشرات الهيئات والمنظمات الإذاعية المسيحية في أنحاء متفرقة من العالم (10)، في سويسرا والنمسا، وانلجترا، والمانيا، وفرنسا ن وبلجيكا، وهولندا، وهونج كونج، والفلبين، والولايات المتحدة الأمريكية وغيرها، بإنشاء المحطات الإذاعية، والتخطيط لها وتبادل الخبرات والبرامج والاستشارات والخبراء، وعقد المؤتمرات، وتنفيذ التوصيات وعقد الندوات العلمية، وإقامة الدورات التأهيلية والتدريبية للكوادر والعناصر التي تعمل في هذه المحطات، وإجراء البحوث والدراسات على جماهير المستمعين للكشف عن مدى تأثير هذه المحطات وفاعليتها، فضلاً عن تقويم وتقييم خططها وبرامجها، ولعلّ أنشط هذه المؤسسات والهيئات والمنظمات – على سبيل المثال – وليس على سبيل الحصر – المؤسسات التالية:
1- الرابطة الكاثوليكية للراديو والتلفزيون:
ومقرها سويسرا... وهي الرابطة التي تضم مائة إذاعية كاثوليكية، وينصب نشاطها على خدمة التنصير ( والذي تطلق عليه مصطلح التبشير)، وعقد المؤتمرات وتبادل الخبرات والمعلومات في هذا المجال، فضلاً عن التعاون المنظم مع الروابط والهيئات والمنظمات الإذاعية التنصيرية الأخرى، وإجراء البحوث والدراسات وتقديم التوصيات اللازمة(11).
2- الرابطة العالمية للإذاعة المسيحية:
وكانت هي البديل الذي حل محل اللجنة التي أنشأها مجلس الكنائس العالمي عام 1961م، وتعمل هذه الرابطة التي تتخذ من جنيف مقراً لها على خدمة الإذاعات الدينية في تطوير برامجها ورفع مستواها (12) ومن ثم فهي تولي البحوث الدراسات في هذا المجال أهمية فائقة وقد بلغ عدد البحوث التي أنجزتها خلال أعوام 1964م – 1965م – 1968، ما يقرب من أربعين بحثاً وضعتها في متناول هذه المحطات كما نشرتها على شكل كتيبات (معلومات) تتبادلها الإذاعات المسيحية مع برامجها.
ولا شك أن أهم ما تقوم به هذه الرابطة إلى جانب نشاطها هذا، أنها تقدم منحاً للكنائس والمنظمات المسيحية والأفراد للتدريب على استخدام الإذاعة في مجال التنصير، وإعداد الكوادر البشرية عقائدياً وفنياً.
3- الاتحاد العالمي للاتصالات المسيحية:
أنشئ في لندن عام 1968م ويمنح حق العضوية للأفراد والكنائس ووكالات الاتصال والهيئات المسيحية المختلفة العاملة في مجال الاتصال ( الإعلام والدعاية) إلى جانب تزويد محطات الإذاعة التنصيرية بالخبراء والاستشارات الفنية وإعداد الفنيين والكوادر البشرية المدربة، وتجدر الإشارة في هذا الصدد إلى أن هذا الاتحاد يولي الهيئات والمنظمات التنصيرية التي تعمل في إفريقيا على وجه الخصوص اهتماماً فائقاً ويخصها بالقدر الأكبر من المساعدات والرعاية (13).
4- الرابطة الدولية للإذاعيين المسيحيين:
وهي رابطة خاصة بالإذاعين العاملين في مجال الإذاعات التنصيرية في الولايات المتحدة الأمريكية، وقد أنشئت بناء على توصية من المؤتمر العالمي للراديو التنصيري وتبذل الرابطة جهداً واضحاً في متابعة محطات الراديو العاملة في مجال التنصير، وإصدار النشرات التي توزع مجاناً عن هذه المحطات وبرامجها وأنشطتها، فضلاً عن إجراء البحوث والدراسات للتعرف على مدى تأثير هذه المحطات لأعلى جمهور المستمعين والمشاهدين(14).
5- جمعية التنصير العالمية بالرديو:
وهي جمعية بروتستانية مقرها ( نيو جرسي ) بالولايات المتحدة الأمريكية، وتتولى الإشراف إدارة عدد من المحطات التنصيرية الدولية، تأتي في مقدمتها إذاعة ( حول العالم ) الناطقة بالعربية من مونت كارلو ( وسوف يأتي الحديث عنها تفصيلاً فيما بعد).
6- الهيئة التنصيرية العالمية في هونج كونج:
وهي الهيئة التي تقوم بمسؤولية الإشراف وإدارة عدد من الإذاعات الموجهة إلى دول جنوب شرق آسيا – وإن كانت تولي عناية بالمحطات الموجهة إلى (إندونيسيا) على نحو خاص.
7- الاتحاد الفلبيني للإذاعيين الكاثوليك:
- ومقرّه (تايلند) – ويتولى الإشراف على عدد من المحطات التنصيرية، ويقدم لها المعلومات وخدمات التدريب والتخطيط، وليست هذه بالطبع هي كل المؤسسات والهيئات الإذاعية التنصيرية في العالم ن فقد بلغ عددها عام 1980م أكثر من خمس وثلاثين هيئة ومؤسسة إذاعية دولية، يمتلك بعضها محطات كاملة ويستأجر بعضها الآخر ساعات للبث من محطات دينية أو تجارية أخرى، وقد بلغ عدد المحطات التي تملكها أو تستأجرها الطائفة المعمدانية وحدها أكثر من مائة محطة تنصيرية في أكثر من ثمانين بلداً.
ولا شك أن أهم ما يستلفت الانتباه في هذا الصدد، أن هذه المنظمات والهيئات – وبالرغم من تعددها واستقلالية كل منها إلا أنها تعمل وفق خطط منظمة وتنسيق تام متكامل في ما بينها بعضها البعض من ناحية وفيما بينها وبين مؤسسات إعلامية أخرى تعتمد على وسائل النشر الطباعي والمرئي والاتصال الشخصي من ناحية أخرى، في إطار استراتيجية إعلامية شاملة ومتكاملة.
وقد بان ذلك التنسيق المشترك واضحاً بين تلك المنظمات الإذاعية والإعلامية التنصيرية بعضها البعض، من خلال العديد من المؤتمرات التي حرصت هذه المنظمات على عدها والتي أصبحت بدورها نشاطاً متميزاً لافتاً للانتباه منذ أواخر الخمسينيات، وأوائل الستينيات، وهي وإن كانت قد عقدت في أنحاء مختلفة من العالم، إلا أن القارة الإفريقية اختصت بالقدر الأكبر منها على وجه الخصوص (15).
في هذه المؤتمرات التي يدعى إليها ويحرص على حضورها عدد كبير جداً من ممثلي الإذاعات التنصيرية وخبراء الإعلام والتنصير وكبار المخططين والباحثين في هذا المضمار، كان يجري بحث القضايا المشتركة وتبادل الخبرات والمعلومات واستعراض نتائج البحوث المختلفة التي أجريت في شتى أنحاء العالم ومناقشة قضايا التمويل والمعدات الفنية والأجهزة والكوادر المدربة وإنشاء معاهد التدريب المتخصصة، فضلاً عن استعراض المشكلات والعقبات التي تواجه العمل التنصيري الإذاعي في مناطق العالم المختلفة، وقد اختصت قضايا المنطقة العربية والمشكلات التي تواجه البث الإذاعي التنصيري إليها، باهتمام خاص في ذلك المؤتمر الذي حول عدد من الموضوعات الرئيسية في هذا المجال، تمثلت في الموضوعات التالية:
·قضية البث على الموجات القصار، حيث يصل الإرسال مشوشاً في كثير من الحالات، وكيف يمكن التغلب على ذلك ؟ وقد عرضت عدة حلول في هذا المجال، أوصت بإنشاء محطات تقوية واستئجار محطات إرسال في مناطق قريبة من الجهات والأماكن المستهدفة أو داخلها..
·قضية (إعلام المستمع) و(تعريفه) بهذه المحطات ولفت نظره غليها... واقترح لذلك النظر في إمكانية الإعلان عن هذه المحطات في الصحف ووسائل الإعلام الأخرى إلى جانب الاتصال الشخصي الذي ينبغي أن يقوم به الأفراد والبعثات التنصيرية والكنائس في تلك المناطق.
·قضية التنسيق بين جهود المحطات التنصيرية الناطقة بالعربية، وقد اقترح لذلك دمج بعضها في فترة زمنية موحدة على أن يبقى لك منها استقلالها المالي ويراعي تنسيق الإنتاج فيما بينها.
·البحث عن الأساليب والوسائل لإغراء المستمع، و(معاونته) على الاستماع والمتابعة واقترح لذلك ضرورة إصدار كتيبات ونشرات وأدلة شهرية أو فصلية أو سنوية بتفاصيل البرامج ومواعيد إذاعتها وإرسالها إلى المستمعين، إلى جانب إغرائهم أيضاً بتخصيص (هدايا) و(جوائز) مقابل مساهمتهم في المسابقات أو تقديمها إليهم في المناسبات الدينية المختلفة.
·البحث عن وسائل للتغلب على مشكلات (الرقابة البريدية) التي وضع لها بريد المستمعين أو رد المحطات التنصيرية على رسائلهم في بعض البلدان، واقترح لذلك أن تخصص المحطة أرقاماً لصناديق البريد أي عدد كبير من العواصم العربية والأوروبية، إلى جانب مواصلة الحرص على الاهتمام ببريد المستمعين والرد عليهم بريدياً ومن خلال الإذاعة أيضاً.
وعلى هذا النسق في مناقشة القضايا والموضوعات كان يجري العمل في كافة المؤتمرات الأخرى التي عقدتها المنظمات الإعلامية التنصيرية، حيث تُعرض الموضوعات والمشكلات ويتم اتخاذ القرارات التنفيذية وليس مجرد الاكتفاء بالنصائح والتوصيات.
ففي المؤتمر الذي عقد في (زامبيا) عام 1961م والذي حضره مندوبون من الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا وإفريقيا، جرت مناقشات مسهبة حول (أفضل الطرق التي يمكن للكنائس الإفريقية اتباعها للإفادة من وسائل الاتصال الجماهيرية في مجال التبشير).
وكان أهم ما توصل إليه المؤتمرون في هذا الصدد قرارهم بإنشاء مركز للتدريب الإذاعي يكون مقره (كينيا) وقد تم إنشاء هذا المركز الذي أكد فاعليته الهائلة في هذا المجال، ونجح في إعداد الدورات المتنوعة ( دورات قصيرة المدى ودورات طويلة المدى تستغرق الدولة الواحدة ستة أشهر )، ومن ثم تمكن من استقطاب العديد من الخبراء وإعداد العديد من الكوادر الإفريقية في مجالات العمل المختلفة بالإذاعة المسموعة والمرئية.
وفي عام 1965م اتخذ المؤتمر الذي عقد في (روما) قراراً بالقيام بحملة دعائية واسعة تدعو لجمع التبرعات من أجل تدعيم هذه الإذاعات... وفي عام 1980م قرر المؤتمر الذي انعقدت في (سويزلند) تخصيص مبلغ 20 مليون دولار لتطوير إذاعة آسيا التنصيرية التي تبث من شمال الفلبين، وتقوية إرسالها خاصة وأنها تبث بثمان وعشرين لغة موجهة إلى المناطق الآسيوية، أما المؤتمر الذي عقد في تنزانيا عام 1981م، فقد خصص مبلغ 100 مليون دولار لإناء محطات تنصيرية جديدة، كما أكد على ضرورة أن تكون كافة الكوادر العاملة في هذه المحطات من أبناء نفس المناطق التي تبث إليها.
وكما تعمل هذه المنظمات والهيئات الإذاعية التنصيرية على التنسيق والتخطيط لتحقيق التكامل فيما بينها وخدمة أهداف مخططة..
فإننا نجدها كذلك تعمل بتنسيق متكامل مع وسائل الاتصال التنصيرية الأخرى التي تنتج مختلف المواد التنصيرية المطبوعة والمرئية، بحيث تأتي كل واحدة من هذه الوسائل استكمالاً أو تأكيداً أو بديلاً ضرورياً عن الأخرى، وعلى هذا النحو نجد العديد من الإذاعات التنصيرية تقدم الكتب والمطبوعات والنشرات في شكل جوائز (هدايا) لجمهور المستمعين، وتكون هذه الكتب قد أعدت وفق خطة تناسق مع ما تقدمه المحطة من مواد وبرامج، بل تكون هذه الكتب في بعض الأحيان هي النصوص الكاملة لبعض البرامج الإذاعية بداية من (الكتاب المقدس ) إلى (رسائل بولس) إلى (إنجيل يوحنا)... إلخ.
وسألت (الشاب عماد المهدي) عن عدد المحطات التنصيرية في العالم ؟ وهل هناك محطات مجهولة ؟ أو محطات تثبت من بلاد إسلامية ؟ أو محطات تتخذ لها أسماء مستعارة ؟ فكانت إجابته بأن هناك مئات المحطات في العالم، والموضوع موضح في المصدر السابق (ص75).
بعض منها على سبيل المثال:
1-إذاعة راديو الفاتيكان (الفاتيكان).
2-إذاعة حول العالم (موناكو).
3-إذاعة صوت الأمل.
4-إذاعة صوت الغفران ( تذيع عنوان في بيروت وتبث من جزيرة سيشل
5-إذاعة صوت الشبيبة.
6-إذاعة المحبة والوفاء.
7-إذاعة المركز المعمداني.
8-إذاعة مقدم الحق.
9-إذاعة مركز النهضة.
10-إذاعة صوت الإصلاح (تذيع عنواناً لها في السودان، لكنها تبث ضمن برامج إذاعة صوت الغفران من جزيرة سيشل ).
11-إذاعة نور على نور (مرسيليا).
12-إذاعة المدرسة الإنجيلية (مرسيليا).
13-إذاعة صوت كلمة الحياة (إسبانيا).
14-إذاعة نداء الرجاء (تذيع عنوان في شتوتجارت بألمانيا الغربية، وتذيع ضمن محطة صوت الغفران.
15-إذاعة دار الهداية (سويسرا).
16-إذاعة حانوسيا ( إندونيسيا).
17-إذاعة أدفنت ( إندونيسيا).
18-إذاعة بكما ( إندونيسيا).
19-إذاعة الإنجيلية ( إندونيسيا).
20-إذاعة زيون ( إندونيسيا).
21-إذاعة سنجاريرتي ( إندونيسيا).
22-إذاعة تليستار (زائير).
23-إذاعة صوت الحق الإنجيل (أثيوبيا).
24-إذاعة صوت الحق (لبنان).
وبالرغم من عدم وجود إحصاء دقيق لعدد المحطات الدينية التنصيرية في العالم إلا أن أهم ما يلفت النظر في هذا الصدد أن هناك أربع عشر محطة تنصيرية تبث إرسالها باللغة العربية على مدة 1500 ساعة أسبوعياً ( ما يقرب من 80 ألف ساعة سنوياً).
ومن هذه المحطات تبث أربعة من قبرص، وتبث أربعة أخرى من موناكو، وتبث واحدة من روما وتبث أخرى من جزيرة سيشل.
وقد لوحظ من خلال رصد هذه المحطات ومتابعتها خلال السنوات الماضية، أنها تستبدل أسمائها وتغيرها بين حين وآخر، كما جرى ضم بعضها إلى البعض في إطار محطة واحدة تنطق باسم واحد وتمثل كل محطة من المحطات المنضمة برنامجاً يحمل اسمها في إطار المحطة العامة، ونجد مثالاً واضحاً لذلك في الإذاعة الناطقة باسم (صوت الغفران) والتي كانت تنطق باسم صوت الإنجيل في البداية، ثم غيرت اسمها إلى (صوت الحق) ثم (صوت الغفران) بعد أن اكتشفت أنه أكثر قبولاً لدى المستمع غير المسيحي، وأكثر تأثيراً إذ أن الإنسان بطبعه (يميل) إلى الغفران ويسعى إليه ومن ثم تتجه الإذاعة لتخاطب جمهوراً عاماً، بينما ينصب محتوى برامجها وموادها على توجيه خطا تنصيري بحت. وهذه المحطة على وجه التحديد أصبحت تشتمل على ثلاث محطات.


يتبــــــــــــــــع

 
[حجم الصفحة الأصلي: 31.95 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 31.35 كيلو بايت... تم توفير 0.60 كيلو بايت...بمعدل (1.89%)]