[فكرى دياب]

نعم أختى ماجدة .. حسب أفادة الدكتورة أغاريد لى شخصيا وللكثيرين ممن تواصلوا معها أن الصدفية أنواع ولكل نوع منها تركيز معين من مرهم اللوريد . والمطروح فى ألأسواق ألآن للنوع الخفيف منها ؟؟ ولاندرى كيف يحدد المريض الذى يحصل على المرهم أنة يصلح لة أم لا ؟؟ وأذا قلنا ذلك تقول الدكتورة لازم المريض يحضر لعيادتى لمناظرة الحالة وتحديدها وصرف المرهم بالتركيز اللآزم لة من عيادتى حيث أن هذة التركيزات لم تطرح فى ألأسواق ألى ألآن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف ؟؟؟؟ وكيف يأتى أليها مرضى ربما هم فى ألأصل يشترون المرهم فقط بشق ألأنفس ؟؟؟
وكيف يستطيع الحضور من بلدة البعيد جدا ؟؟ وكيف لم ينوة عن كل ذلك فى النشرة الموجودة أصلا داخل علبة المرهم ؟؟ فكما تعرفين ياأختنا ماجدة أن الكل قد عرف عن المرهم وعلم بواسطة وسائل ألأعلام أنة يداوى الصدفية ولم يذكر أى شىء غير هذا أطلاقا ؟؟
وسؤال آخر أطرحة للمناقشة مرهم اللوريد عرفنا أن مكوناتة ألأساسية هى الصبار وصمغ العسل مع باقى المواد الحاملة معة . ولكننا عندما نرى المرهم نجد أن من ضمن المكونات المادة السوداء التى تسمى التار .. والتى كانت فى ألأصل توضع مع مراهم اللوكاكورتين تار وتسبب هذة المادة حساسية وأحمرار وحكة شديدة للمريض ؟؟؟؟؟
وكذلك عندما تحدثنا مع الدكتورة قالت عن التركيز المناسب للحالة والموجود عندها وأتضح أن كل الذى يتم هو أرسال الدكتورة المريض بالوصفة الى الصيدلية التى بأسفل عيادتها ليتم تخفيف اللوريد بالفازلين الطبى العادى مع أضافة السالساليك ؟؟ فلا ندرى. وكيف يعرف كل مريض هذة ألأمور لو أنة لم يمارس هذة العلاجات وعلم أن مرهم اللوريد لايناسبة ومن الممكن أن يزيد حالة الصدفية لدية ؟؟؟
وكيف ؟؟ والسؤال للدكتورة أغاريد ... كيف لم ينوة عن وجود مادة التار فى النشرة المرفقة مع المرهم حتى يحزر منها كل مريض قد تسبب لة ضررا ؟؟؟؟؟؟؟؟
أسئلة كثيرة جدا يجب أن تطرح فى نقاش عام بيننا هنا حتى ولو لم نجد أجابة عليها لامن الدكتورة ولامن المسؤلين عن كل ماتقدم !!!!
لنا الله ياأختى ماجدة فيبدوا أننا أصبحنا سلع رخيصة بين أيدى البعض ؟؟؟