تفسير: (ولا تدع من دون الله ما لا ينفعك ولا يضرك فإن فعلت فإنك إذا من الظالمين)
♦ الآية: ï´؟ وَلَا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكَ وَلَا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ الظَّالِمِينَ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: يونس (106).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وَلا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا ينفعك ولا يضرُّك ï´¾ أَيْ: شيئاً ما لأنَّه لا يتحقق النَّفع والضَّرُّ إلاَّ من الله فكأنَّه قال: ولا تدع من دون الله شيئا.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ وَلا تَدْعُ ï´¾، وَلَا تَعْبُدْ، ï´؟ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكَ ï´¾، إِنْ أَطَعْتَهُ، ï´؟ وَلا يَضُرُّكَ ï´¾، إِنْ عَصَيْتَهُ، ï´؟ فَإِنْ فَعَلْتَ ï´¾، فَعَبَدْتَ غَيْرَ اللَّهِ، ï´؟ فَإِنَّكَ إِذاً مِنَ الظَّالِمِينَ ï´¾، الضَّارِّينَ لأنفسهم الواضعين العبادة في غير موضعها.
تفسير القرآن الكريم