عدت مستبشرة بعد أن تساقطت ذنوبي مع قطرات الماء المتساقطة بعد وضوئي
كدت أتراجع لزعمي ولشعوري بأنني تطهرت ولكن هناك شيء ما يدفعني للوقوف على الباب الذي لا يقف عليه أحد كما قيل،،
ولكنني لم أنتظر أحد يدعوني فقد شعرت بقوى بداخلي تدعوني للقيام بين يدي الله قبل أن يقفل الباب،،
نعم لتلاوة الآيات بآخر الليل طعم رهيب لا أعتقد أن يتذوقه إلا من سخر جوارحه لمن خلقها في ظلمة ليل حالكة ،،،