السلام عليكم ورحمة الله
اخي الكريم ضحكة وسط انكسار
بحثنا عن هذا الحديث فوجدناه باطل مكذوب إلا أنه قد صح عند ابن ماجه أن قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن.
أما إرضاء الخصوم فلا يكون بالاستغفار ولا بالأذكار، ولكنه يكون برد المظالم إلى المظلومين، أو طلب التحلل منهم.
والجنة لا تكون بذكر ولا بذكرين، بل لا بد من امتثال الفرائض، واجتناب النواهي.
وعليه فلا يجوز لأحد أن يقوم بتوزيع الأحاديث التي تصله إلا إذا تأكد من صحتها، وكفى بقول النبي صلى الله عليه وسلم : " من حدث عني بحديث يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين" رواه مسلم وغيره ، ومعنى يرى أي يظن.
والله أعلم .
|