انتهى الابتلاء على خير وحلت السعادة بفضل الله
-
-
-
-
-
-
-
-
كان ابتلاء صعبا على الزوجين، ابتلاء للزوج وتنبيه له ليعود إلى الله، وابتلاء للزوجة وزيادة لها في اليقين والتقوى، كأني بالله لم يرض لها أن تسعد إلا مع عفيف، نعم كان عابثا كان خبيثا لكن تاب الله عليه....استمر الابتلاء لتطهيره من الذنوب ورفعه في الدرجات، وبعد شهرين كانت المفاجأة، فقد شفاه الله تماما وعوضه خيرا، ورزقهما الذرية وصلحت بفضل الله، والآن هما في الخمسينات من عمرهما، يسعدان بما علمهما الله، لم يتركا صابون الذنوب أبدا ولا التوبة والأوبة لله، أحياهما الله أحلى حياة ونسأل الله تعالى أن يتم عليهما نعمهما وأن يرزقهما الجنان وأن يبارك لهما في ذريتهما إنه ولي ذلك والقادر عليه......
يتبع بعون الله
اللهم يسر
تابعونا
حملة شهوتي من ربي أمانة، سأصونها من كل خيانة