عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 29-11-2019, 04:31 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 134,061
الدولة : Egypt
افتراضي خيوط من ثوب العمر

خيوط من ثوب العمر
طارق فايز العجاوي


قد يشيخ القلب قبل الجسد
- عش محطات عمرك
- نعم الحرية مسؤولية
- المكرر هو المعتاد
- قدر العاقل التجاوز
- ظواهر الأمور أفخاخ
- العفة لا تليق إلا بعزيز
- عن بعد دربك يبدو أضيق
- قاصف الأعمار القلق
- العدو الأول للأحزان هو الرضى
- حكمك على الغير لا يبنى على رؤيا غيرك
- ثق أن القلوب لا تجامل
- بعد النظر الفكري أعمق من البصري
- إذا دخل الخيال في صراع مع الإرادة فإنه ينتصر، فالأجدى أن يسيرا بذات الاتجاه
- تخلص من خوفك بإيمانك وشكرك
- الكارثة أن سند الرأي السلطة
- أنت أسير لمن أحسن إليك
- صدق النفس يجنبك الرجاء
- لتريح نفسك تمسك بالفضيلة
- المهم أن تعرف رأى الندين فيك كطرف ثالث
- علينا التزام الحل الأيسر
- أجل النهايات للصداقة هي الابتسامة
- عدو الموهبة هو التعالي
- مهنة الطمع هي الذل قطعاً
- ثق أن الوعي الباطن هو مساحة اللاشعور عندك
- ويحنا إذا ضل العلم طريقه
- الفطين من ملك زمام الحجة
- أن تجيد القيادة شيء وتعلم الدرب شيء آخر
- أنا أفهمك لأنك لا تفهمني
- قطعا جناحا العقيدة هما الأخلاق والآداب
- باب الاستقامة ضيق
- معادلة يجب توازنها هي العلم والعمل
- قاتل هوى نفسك لتنل الرحمة والكرامة
- أجل صور التخلص من الخوف هي المواجهة
- الفضيلة لذاتها لا لما يترتب عليها
- الفارق شاسع بين حمل العلم واستخدامه
- الفاضل المفضول هو من ينسى ما أسدى من جميل للغير
- تذكر أن الذي سيحصل في قادم الأيام هو احتمال
- سعادتك هي المثابرة لتحقيق هدف بعينه
- عليك الإيمان بأن النقص رفيق عملك
- إياك والشك في المقسوم فهو الطمع بعينه
- النجاة في محبة الخالق
- إياك وعظة المهزوم
- السعيد من رزق العمل والإخلاص
- من مات قلبه طالته اللعنة والعقوبة
- الرغبة والرهبة في عصرنا من أهم سمات تعامل البشر
- غاية الطمع الحرمان
- خشوع الجوارح تعنى امتلاء القلب بالهيبة



__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 19.60 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 18.97 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (3.20%)]