الموضوع: المس دمرني
عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 24-10-2017, 06:21 PM
لميسة لميسة غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2017
مكان الإقامة: المغرب
الجنس :
المشاركات: 1
الدولة : Morocco
افتراضي المس دمرني

منذ كان عمرى عمرى 26 سنة محتجبة اصلى كنت منقطعة عن الدراسة كانت تاتينى احلام ارى فيها ان قططا تعضنى او انى اجلس فى اضرحة او قبور وكل امورى متعسرة وعندى مشاكل مع امى عصبية جدا معها وتدعوا على ودات يوم قمت فاستمعت لشريط الرقية الشرعية لازالة للجن فاصبت بحالة من البكاء الشديد ففعلت دلك مرة اخرى فتتكررت الحالة ثم اخدت مرة اخرى قدرا من الماء فقرات عليه سورة البقرة والله استفرغت سائلا بكمية كبيرة به رغوة واضحة فاستمريت على قراءة الرقية والقرءان على الماء وكان الاستفراغ لا يتوقف فازدادت حالتى سوءا وبدات ارى فى كل مرة رجل مختلف ياخدنى لمكان بعيد ويعتدى على وانا اصرخ ولا احد ينقدنى ثم استسلم وارى رجالا يخنقوننى ويصفعوننى ويطلبون التوقف عن قراءة القرءان لم استسلم وواصلت وهنا لم اعد ادق طعم النوم طوال الليل واسمع شخصا ينادى على او اتخيله فوق راسى هدا مع اصرارى وتواصل الاستفراغ بالوان مختلفة تدهورت صحتى وادا قرات سورة النور احلم انى ازنى مع اقربائى ومعظم احلامى اجرى فيها حافية القدمين مكشوفة الراس كى لا يمسكوا بى تدهورت حالتى فانا اعانى من مدة 12 شهرا الان وازدادت فى شهر رمضان عند قيامى لصلاة الفج
دهبت لمقرى قرا على فشعرت بخنق لكنى لم اصرع نصحنى الا اتوقف عن الاستفراغ وان احاول الرجوع لدراستى ففعلت فاصبحت اخلد للنوم والله الحمد لكنى ارى اشخاصا يصفعوننى ويضربوننى بالسكاكين ويعتدون على ولا اطيق دراستى وكل امورى متعسرة ولا احد يدق بابى وما زلت استفرغ وهدا يتعب صحتى كثيرا ارجوا منك تتبع حالتى ونصحى فانا اضيع امى تدعوا على اكره دراستى لا احد يدق بابى فانا اصبحت اتمنى الموت لارتاح ارجوا ان تكون دائم التواجد لتتابع حالتى لعلى اتعالج بكتاب الله فقط لان صحتى ضعيفة ولا تحتمل اى اعشاب او شىء اخرانقطعت حتى عن ذهابى للراقى وانا عمرى الان 32 سنة ومازلت عازبة لا اعمل وحتى امي ضدى لا تصدق اني مصابة اوتفعل ذلك قصدا تاتيني تخيلات بشان القرء ا ن تدمرنفسيتي وتكرهني في نفسي انا لا اريد علاج دوائي من حضراتكم لان امي سترميه لي ولن تتركني اتبعه بل نصائح اتتبعها بمفردى الان عند سماعي للرقية انتفض وينتابني الم برجلي ويدي وحتي وجهي حتي احلام جنسية
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 13.07 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 12.46 كيلو بايت... تم توفير 0.60 كيلو بايت...بمعدل (4.61%)]