عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 22-03-2019, 04:53 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 134,074
الدولة : Egypt
افتراضي رد: الوقف والابتداء وأثرهما في المعاني القرآنية

الوقف والابتداء


وأثرهما في المعاني القرآنية




د.سعيد بن راشد الصوافي[(*)]




Stop and start and their effect on Holy Quran Meanings


Dr. Sa’eid Rashed Sa’eid Al-Sawafi

Prof. Assistant in the division of Islamic sciences Faculty of education

University of Sultan Qaboos Saltunate of Oman Stop and Start have great


importance in the Holy Quran in showing the meanings
This study is branded by the title (Stop and start and their effect on Qur’anic meanings). It cares for showing this subject, facilitate and make it easy to understand by various sectors of people explaining the effect of stop and start on the meanings of the Holy Quran. This study includes : an introduction containing importance of the subject then comes the first topic which includes a short note about the importance of knowing stop and start for the reader of the Holy Quran and explaining the meanings of some terms in this chapter, then show divisions of stop and start.
The second topic: It exposes the effect of stop and start by readings.
The third topic: It shows their effects by stop and start if they were not right. Finally the fourth topic is exposed to types that show differences of Quran books in sings showing stops and start and types showing how explainers could employ stop and start in explaining the Holy Quran. At Last we come to conclusion which includes some visions, conclusions and recommendations. This study reached good results as follows:
Knowledgeof the rules of stop and start helps the reader of the Holy Quran to know places of correct stops and starts which leads to show correct meanings of verses and contrary to this, lack of knowledge of stop and start makes the reader lost and falls in a banned way that may affect the Qur’anic meanings.
Thereare matters that affect stop and start: as ********, Tafseer and readings so stop and start. This comes by the knowledge of these sciences and awareness
Stopand start depends on showing Qura’nic meanings. Maybe some persons may be affected with kinds of stop and start.


[(*)]أستاذ مساعد بقسم العلوم الإسلامية- كلية التربية- جامعة السلطان قابوس- سلطنة عمان.

[(1)]الهذلي، يوسف بن علي، الكامل في القراءات العشر والأربعين الزائدة عليها، ت:جمال بن السيد بن رفاعي الشايب، مؤسسة سما للنشر والتوزيع، ط2007م، ص132.

[(1)]الأشموني، أحمد بن محمد بن عبد الكريم، منار الهدى في بيان الوقف والابتداء، مطبعة مصطفى الحلبي. القاهرة، ط2، 1973م، ص5-6.

[(2)]السخاوي، علي بن محمد، جمال القراء وكمال الإقراء، ت:علي حسين البواب، مكتبة التراث. مكة المكرمة، ط1، 1987م، ص553.

[(3)]الزركشي، محمد بن عبد الله، البرهان في علوم القرآن، المكتبة العصرية. بيروت، ط2، 1391هــ/1972م، ج1، ص342.

[(4)]السيوطي، جلال الدين، الإتقان في علوم القرآن، دارالفكر. بيروت، ط1، 1416هــ/1996م،ج1، ص221.

[(1)]النحاس، أبو جعفر أحمد بن محمد بن إسماعيل، القطع والائتلاف، ت: عبد الرحمن بن إبراهيم المطرودي، دار عالم الكتب. الرياض، ط1، 1992م، ص12.

[(2)]المرجع السابق، نفس الصفحة.

[(3)]الداني، أبو عمرو عثمان بن سعيد، المكتفي في الوقف والابتداء، ت:محي الدين عبد الرحمن، دار عمار للنشر والتوزيع، عمان، ط1، 2001م، ص4.

[(4)]السيوطي، الإتقان، ج1، ص221.

[(1)]ينظر: حجازي، أحمد عارف، الوقف والابتداء في ضوء علم اللسانيات الحديثة، دار فرحة للنشر والتوزيع. مصر، ط2008م، ص26.

[(2)]الطبري، محمد بن جرير، جامع البيان عن تأويل آي القرآن، دار الفكر. بيروت، ط1984م، ج1، ص19، وأبو داود، سليمان بن الأشعث، سنن أبي داود، ت:عزت بن عبيد الدعاس، دار الكتب العلمية- بيروت، ط1، 1388هــ، ج2، ص76، حديث رقم (1477).

[(3)] القطع والائتلاف، ص13.

[(4)] الكامل في القراءات العشر والأربعين الزائدة عليها، ص132.

[(5)] ابن الجزري، محمد بن محمد، النشر في القراءات العشر، دار الكتاب العربي، ج1، ص225.

[(1)] التنفس في وسط كلمة ممنوع، لا يجوز فعله إجماعاً، وهو مفسد للقراءة.

[(2)] ينظر: ابن الجزري، النشر في القراءات العشر، ج1، ص240، والحصري، محمود خليل، معالم الاهتداء إلى معرفة الوقف والابتداء، مكتبة السنة. القاهرة، ط1، 2002م، 182.

[(3)] ينظر: الحصري، معالم الاهتداء، ص182.

[(1)] يذكر المؤلفون في أحكام التجويد نوعين آخرين من أنواع الوقف، وهما: الأول: الوقف الاختباري، وهو: الوقف لأجل اختبار الطالب، وهو: أن يأمر المعلم الطالب أن يقف مثلاً على كلمة ((أوف)) من قوله تعالى {وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم}البقرة:40، لاختباره المواضع التي سيقف عليها. أما النوع الثاني: فهو: الوقف الانتظاري، وهو: الوقف على كلمة ليعطف عليها أخرى عند الجمع بين الروايات المختلفة، لمن يعرض بالقراءات. ينظر مثلاً: محمد خالد منصور، الوسيط في أحكام التجويد، دار المناهج للنشر والتوزيع –عمان،ط2،2006م،ص30 3-304،والمنير في أحكام التجويد ، ص178-179.

[(2)] من المؤثرات الخارجة عن إرادة القارئ العطاس مثلاً، أو حدوث كارثة أو اشتعال حريق في المكان وما شابهها.

[(1)] ينظر: الطيار، مساعد بن سليمان، وقوف القرآن وأثرها في التفسير، مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف 1431هــ، ص22. وعبد الكريم إبراهيم عوض صالح، الوقف والابتداء: وصلتهما بالمعنى في القرآن الكريم، دار السلام. القاهرة، ط1، 2006م، ص40-42.

[(2)] ينظر: الأشموني، منار الهدى في بيان الوقف والابتداء، ص9، وابن الجزري، النشر في القراءات العشر، ج1، ص225.

[(3)] يقصد باللازم أو الواجب. هنا. ليس بمعنى اللزوم أو الوجوب الشرعي الذي هو عند الفقهاء، وإنما اللزوم الأدائي، الذي يحسن الأداء في تلاوة القرآن الكريم.

[(4)] ينظر: ابن الجزري، النشر في القراءات العشر، ج1، ص232، وعبد الكريم إبراهيم، الوقف والابتداء وصلتهما بالمعنى في القرآن الكريم، ص68.

[(1)] منار الهدي، ص10. أما ابن الأنباري في كتابه إيضاح الوقف والابتداء: فيرى أن الوقف هنا غير تام، قال ((وتعزروه وتوقروه)) معناه: وتعزروا النبي صلى الله عليه وسلم وتوقروه، فالوقف عليه تام؛ لأن قوله: ((وتسبحوه بكرة وأصيلا)) نسق عليه، والتسبيح لا يكون إلا لله عز وجل)) ج2، ص900.
وهناك قول آخر للعلماء في هذه الآية الكريمة، وهو أن الضمائر في الآية الكريمة- كلها- عائدة إلى الله سبحانه وتعالى، وحكي الألوسي أن الأولى كون الضميرين فيما تقدم لله تعالى أيضاً؛ لئلا يلزم فك الضمائر من غير ضرورة، وعلى هذا القول لا وقف على ((وتوقروه)). ينظر: الألوسي، محمود، روح المعاني، دار الفكر- بيروت، 1983م، مج9، ج26، ص96، وينظر: النحاس، أبو جعفر، معاني القرآن، ت:يحي مراد، دار الحديث- القاهرة، 2004م، ج2، ص1207، والزمخشري، محمود بن عمر، الكشاف، دار إحياء التراث العربي- بيروت، ط1، 1997م، ج4، ص337، والقرطبي، الجامع لأحكم القرآن، مج8، ج16، ص244.

[(1)] ينظر: أمثلة الوقف التام في الحديث عن الوقف التام.

[(2)] ابن الجزري، النشر في القراءات العشر، ج1، ص232.

[(3)] ينظر: المرجع السابق، ص232-233.

[(1)] ينظر: عطية قابل نصر، غاية المريد، ص209.

[(2)] النشر في القراءات العشر، ج1، ص228.277.

[(3)] محمد خالد، الوسيط في أحكام التجويد، ص308.

[(4)] أود التنبيه هنا إلى أن كثيراً من كتب التجويد وكتب الوقف والابتداء قديماً وحديثاً تذكر في تعريف الوقف الكافي والوقف الحسن عبارة (وتعلق بما بعده) وفي رأيي ليس كذلك؛ لاعتبارين: الأول: أن التعلق في هذين الوقفينن يكون من اللاحق للسابق، وليس العكس. الثاني: لو كان هناك تعلق من السابق للاحق لفظاً ومعنى. مثلاً. لكان ذلك هو الوقف القبيح، لأنه وقف على ما لم يتم معناه؛ لشدة تعلقه بما بعده.

[(5)] ينظر: الأشموني، منار الهدى، ص17.

[(1)] عطية قابل نصر، غاية المريد في علم التجويد، ص210.

[(1)] محمد خالد منصور، الوسيط في أحكام التجويد، ص310.

[(2)] ينظر: الأنباري، محمد بن القاسم، إيضاح الوقف والابتداء، ت:محي الدين عبد الرحمن رمضان، مجمع اللغة العربية، دمشق، 1971، ج1، ص475.

[(1)] ينظر: شكري، أحمد خالد ومجموعة، المنير في أحكام التجويد، جمعية المحافظة على القرآن الكريم- المملكة الأردنية الهاشمية، المطابع المركزية- عمان، ط19، 2011م، ص181.

[(2)] أبو داود، سنن أبي داود، ص26، رقم الحديث (4001)، والترمذي، محمد بن عيسى، سنن الترمذي، ت:أحمد محمد شاكر وآخرون، دار إحياء التراث. بيروت، ج5، ص185، رقم الحديث (2927).

[(3)] النشر، ج1، ص226.

[(4)] ينظر: الجريسي، محمد مكي نصر، نهاية القول المفيد في علم التجويد، مكتبة الصفا، ط1، 1999، ص211-212، وعطية قابل نصر، غاية المريد في علم التجويد، دار التقوى للنشر والتوزيع. القاهرة، ص112.

[(1)] البرهان في علوم القرآن، ج1، ص98. وقد بسط الكلام في هذه القضية صاحب كتاب فضل علم الوقف والابتداء، وأعجبني كلامه فلينظر هناك من أراد استزادة، وسواء في الكلام عن حديث سنية الوقف على فواصل الآيات، أو اختلاف العلماء في المسألة. ينظر: الميموني، عبد الله علي، فضل الوقف والابتداء ومعه حكم الوقف على رؤوس الآي، دار القاسم. الرياض، ط1، 2003م، ص55 وما بعدها، وينظر أيضاً: الحصري، معالم الاهتداء، ص62 وما بعدها.

[(1)] يتناقل الباحثون والمؤلفون في باب الوقف والابتداء عبارة (الوقف لا يكون إلا اختيارياً) وهم يتناقلون كلام ابن الجزري إذ يقول: ((الابتداء لا يكون إلا اختيارياً؛ لأنه ليس كالوقف تدعو إليه ضرورة فلا يجوز إلا بكلام مستقل في المعنى موف بالمقصود)) النشر، ج1، ص230، وهذا ليس على إطلاقه؛ فالوقف كما أشرنا في تعريفه. يكون ابتداء أو بعد وقف، فإذا كان ابتداء فهذا الكلام صحيح، فالقارئ يبدأ قراءته باختياره الموضع الذي يبدأ به، أما إن كان بعد وقف فقد يكون الابتداء اضطرارياً؛ بحيث يضطر القارئ الابتداء بكلام غير مستقل بالمعنى لارتباطه اللغوي بسابقه، كمن يقرأ الله تعالى:{إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِنْ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ}[البقرة:164] ويقف بوسط الآية لضيق النفس، كأن يقف على {وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ}؛ فإنه يضطر إلى الابتداء ابتداء غير صحيح؛ وذلك لأنه ليس في وسط الآية موضع يصلح الابتداء به، وإذا أراد ابتداء صحيحاً عليه أن يعود إلى بداية الآية الكريمة، وهو غير متأت، لأن القارئ سيقف لا محالة حيث وقف سابقاً، وكذا الحال في بعض الآيات المشابهة؛ كما في الآية (35 من سورة الأحزاب).

[(1)] يجد القارئ جدولين في آخر البحث ص46، 47 يوضحان أقسام الوقف والابتداء باختصار مع الأمثلة.

[(1)] النحاس، القطع والائتلاف، ص18، والزركشي، البرهان، ج1، ص343.

[(2)] منار الهدى، ص11.

[(3)] القطع والائتلاف، ص19.

[(4)] المرجع السابق، نفس الصفحة.

[(5)] الفضالي، سيف الدين بن عطاء، الجواهر المضية على المقدمة الجزرية، دراسة وتحقيق: عزة بنت هاشم، مكتبة الرشد.الرياض، ط1، 2005م، ص355-356.

[(1)] ينظر: ابن الأنباري، إيضاح الوقف والابتداء، ج2، ص982، القرطبي، محمد بن أحمد، الجامع لأحكام القرآن، دار الفكر- بيروت، ط1998م، مج10، ج19، ص126.

[(2)] ابن عاشور، محمد الطاهر، التحرير والتنوير، دار سحنون. تونس، 1997م، ج30، ص475.

[(1)] ينظر: النحاس، القطع والائتلاف، ص19.

[(2)] الفراء، يحي بن زياد، معاني القرآن، عالم الكتب، بيروت، ط3، 1983م، ج1، ص305.

[(3)] القرطبي، الجامع لأحكام القرآن، مج8، ج16، 267.

[(1)] النشر في القراءات العشر، ج1، ص238.

[(2)] ينظر: النحاس، القطع والائتلاف، ص19، والزركشي، البرهان، ج1، ص349.

[(1)] النحاس: القطع والائتلاف، ص20، والزركشي، البرهان، ج1، ص349، والقيسي، مكي بن أبي طالب، الكشف عن وجوه القراءات السبع وعللها وحججها، ت:محي الدين رمضان، مؤسسة الرسالة. بيروت، ط5، 1997م، ج1 ص410،409.

[(2)] ينظر: السخاوي، جمال القراء وكمال الإقراء، ج2، ص572، وابن خالويه، الحسين بن أحمد، إعراب القراءات السبع وعللها، ت:عبد الرحمن العثيمين، مكتبة الخانجي. القاهرة، ط1، 1992م، ج1، ص334.

[(3)] حجازي، الوقف والابتداء في ضوء علم اللسانيات الحديثة، ص123.

[(1)] ينظر: النحاس، القطع والائتلاف، ص18.

[(2)] اختلاف الفقهاء- هناء- مبني على الاختلاف في مرجع الاستثناء؛ هل يعود إلى الجمل الثلاث كلها، أو إلى الأخيرة منها. ينظر: الشايع، محمد بن عبد الرحمن، أسباب اختلاف المفسرين، مكتبة العبيكان- الرياض، ط1، 1995م، ص92.

[(3)] ينظر: المرجع السابق، ص18-19، وابن العربي، محمد بن عبد الله، أحكام القرآن، دار الكتب العلمية- بيروت، ط3، 2002م، القسم الثالث، ص348، 349، وحجازي، الوقف والابتداء في ضوء اللسانيات الحديثة، ص124.123.

[(1)] أبو داود، سليمان بن الأشعث، سنن أبي داود، ت:عزت بن عبيد الدعاس، دار الكتب العلمية- بيروت، ط1، 1388هــ، رقم الحديث (1099)ج1، ص288.

[(2)] في قوله القطع يريد بذلك الوقف؛ لأن مصطلحات القطع والوقف والسكت تستخدم بمعنى الوقف عند العلماء الأوائل.

[(3)] المكتفى، ص4.

[(1)] المرجع السابق، ص4.

[(2)] الطبري، جامع البيان عن تأويل آي القرآن، ج1، ص22. وورد الحديث بصيغ أخرى. ينظر: أبو داود، سنن أبي داود، رقم الحديث (1477)ج2، ص76.

[(3)] المكتفى، ص3.

[(1)] السجاوندي محمد بن طيفور، علل الوقف والابتداء، ت:محمد عبد الله العبيدي، مكتبة الرشد- الرياض، ط2، 2006م، ج1، ص108.

[(1)] ينظر: المرجع السابق، ج2، ص582.

[(2)] ينظر: المرجع السابق، ج1، ص114 وج3، ص928،927.

[(3)] المرجع السابق، ج1، ص113.

[(1)] المرجع السابق، ص115.

[(1)] ينظر: النحاس، أحمد بن محمد، إعراب القرآن، دار المعرفة. بيروت، ط2، 2008م، ص65، وياقوت، محمد سليمان، إعراب القرآن الكريم، دار المعرفة الجامعية، الإسكندرية، مج2، ص834.

[(1)] ينظر: الداني، المكتفى، ص15.

[(1)] ينظر: القرطبي، الجامع لأحكام القرآن، مج1، ج1، ص233، وأبو حيان، محمد بن يوسف الأندلسي، تفسير البحر المحيط، دار الكتب العلمية. بيروت، ط1، 2001م، تح:عادل أحمد وآخرون، ج1، ص269-270، وابن الجوزي، عبد الرحمن بن علي، زاد المسير في علم التفسير، المكتب الإسلامي ودار ابن حزم. بيروت، ط1، 2002م، ج1، ص51.

[(2)] ينظر: الطيار، وقوف القرآن، ص282.

[(3)] ص540.

[(4)] تفسير الطبري، ج1، ص181.

[(5)] الشوكاني، محمد بن علي، فتح القدير، دار الحديث، القاهرة، ط3، 1997م، ج1، ص82.

[(1)] الكلبي، محمد بن أحمد بن جزي، التسهيل لعلوم التنزيل، دار الكتب العلمية، بيروت، ط1، 1995م، ج1، ص60.

[(2)] ينظر: زاد المسير، ج1، ص51.

[(3)] ينظر: البحر المحيط، ج1، ص269-270.

[(4)] ينظر: زاد المسير، ج1، ص51.

[(5)] الفراء، يحي بن زياد، معاني القرآن، عالم الكتب، بيروت، ط3، 1983م، ج1، ص23.

[(1)] ينظر: الطبري، تفسير الطبري، ج3، ص182، وابن عطية، عبد الحق، المحرر الوجيز، الدوحة، ط1، 1982م، ج3، ص25، وخان، صديق حسن، فتح البيان في مقاصد القرآن، دار الفكر العربي، ج2، ص15.

[(2)] ينظر: تفسير البغوي، ج1، ص280.

[(3)] ينظر: الطبري، تفسير الطبري، ج3، ص184، والكلبي محمد بن أحمد، التسهيل لعلوم التنزيل، ج1، ص136.

[(4)] التفسير الكبير، مج3، ج7، ص145-147.

[(5)] ينظر: الطبري، تفسير الطبري، ج3، ص183، والفخر الرازي، التفسير الكبير، مج3، ج7، ص145، وابن عطية، المحرر الوجيز، ج3، ص24-28.

[(6)] ينظر: ابن عطية، المحرر الوجيز، ج3، ص26-27، وأبو السعود، محمد بن محمد، تفسير أبي السعود، دار إحياء التراث. بيروت، ج2، ص8، وابن عاشور، التحرير والتنوير، ج3، ص164-165.

[(7)] ينظر: النووي، محي الدين، صحيح مسلم بشرح النووي، دار المعرفة- بيروت، ط5، 1998م، ج16، ص434، ونسب هذا القول إلى ابن عباس أيضاً ومجاهد والربيع عن أنس وأكثر المتكلمين.
ينظر: الفخر الرازي، التفسير الكبير، مج3، ج7، ص145.

[(1)] ينظر: الطبرسي، الفضل بن الحسن، مجمع البيان، دار المعرفة. بيروت، ط1، 1986م ج2، ص241، وأبو زرعة، ولي الدين أحمد، الغيث الهامع شرح جمع الجوامع، الفاروق الحديثة للطباعة والنشر. القاهرة، ط1، 2000م، ج1، ص143.

[(2)] التفسير الكبير، دار إحياء التراث. بيروت، ط2، 1997م، مج3، ج7، ص145.

[(3)] الألوسين شهاب الدين محمود بن عبد الله الحسيني، روح المعاني في تفسير القرآن العظيم، دار الفكر. بيروت، 1983، ج2، 85.

[(1)] الداني، المكتفي، ص84.

[(2)] القطع والاتلاف، ص277.

[(3)] فتح القدير، ج2، ص445.

[(4)] هي قراءة ابن عامر، ينظر: ابن الجزري، النشر في القراءات العشر، ج1، ص277.

[(1)] ينظر: الطبري، تفسير الطبري، ج10، ص22، وابن عاشور، التحرير والتنوير، ج10، ص40.

[(2)] ينظر: الزمخشري، الكشاف، ج2، ص217.

[(3)] ينظر: الداني، المكتفي، ص84.

[(4)] ينظر: السجاوندي، علل الوقف، ج2، ص540.

[(5)] الطيار، وقوف القرآن، ص249.

[(6)] المرجع السابق، الصفحة ذاتها.
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 37.23 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 36.60 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (1.69%)]