عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 17-07-2018, 04:55 AM
سععد سععد غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Dec 2014
مكان الإقامة: الرياض
الجنس :
المشاركات: 6
الدولة : Saudi Arabia
63 63 التابعه أو القرينه من الجن دمرت حياتي

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته :
انا ابلغ من العمر 26 عام و لدي توابع من الجن تتبعني منذ أن كنت صغير واحسهم خلفي وامامي واحلم في النوم أنهم معي و اتاني في المنام على هيئه غوريلا و عددهم ثلاثة واحيان على هيئه ثلاث رجال يمشون معي و احيانا احلم برجل يقلع ثيابي و هو يريد فعل قوم لوط بي وهم يضروني جدا ، حيث يتحرشون بي قبل النوم و يأثرون على قريني بالوسوسه الشديدة بمثل نبره صورتي وشخصيتي و الخيالات مثل ( الفيديو و الصور ) و السوداوية في الحياه واسمع قريني داخلي يتكلم معي و يامرني بالسجود و الصلاه في دوره المياه اكرمكم الله لان التوابع تضغط على قريني الشيطان فأصبح يتحدث معي و ايضا التوابع تأثر على قرناء من هم حولي كثيرا فيعلمون اشياء عني كثيرا و يردوونها من امامي حتى لو كنت ما اعرف الأشخاص فهم يقولون كلمات مايقوله لهم قرينهم عني بضغط من التوابع الشياطين فهم يتعاونون على اذيتي علما اني اسمع و اقرا وأحيانا كل اليوم سورة البقره من اربع سنوات ولا اتاثر واخذ القسط الهندي ولا اتاثر و اشرب ماء زمزم ولا اتاثر و اكل العسل ولا اتاثر و و أستخدم الحناء و لا اتاثر و الماء المرقي شربا و استحماما ولا أتأثر واكل الحبه السوداء ولا اتاثر واخذ الحلتيت ولا اتاثر واخذ السنا المكي ولا اتاثر و أستخدم كل انواع المسك والعنبر و العود و العطور و لا اتاثر واستخدم زيت الزيتون ادهان و اكل و لا اتاثر و أستخدم السدر شرب و اغتسال و لا اتاثر و السذاب ايضا استحمام و لا اتاثر مع العلم اني اكون في روحانيه عاليه جدا و انشراح في الصدر عند قراءه القران او الاستماع إليه و لكن تأتيني خيالات و صور من القرين الشيطان ولا استطيع التركيز و قد كلمني هذا الشيطان التابع وقال لي لماذا قرأت كتاب شمس المعارف الكبرى اسجد لنا و قال نحن من الغيلان من الجن و انت محكوم عليك بالاعدام و قالو انهم سوف ( يشوونني ) و أنهم سيخطفوني و سيشووني اذا لم اسجد لهم و اصير ساحر ولكن تبت ورفضت رفض تام الانصياع لهم وهم ليسوا في داخل جسدي بل بالخارج جميعا و اريد طريقه لقطع و طرد جميع التوابع ، حيث أن شيخ امرني بقراءه سوره الفتح قبل النوم لمده شهر فهل هذه الطريقه تنفع وبارك الله فيكم.

التعديل الأخير تم بواسطة أبــو أحمد ; 17-07-2018 الساعة 08:23 AM.
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 13.75 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 13.11 كيلو بايت... تم توفير 0.64 كيلو بايت...بمعدل (4.65%)]