تفسير: (قال أما من ظلم فسوف نعذبه ثم يرد إلى ربه فيعذبه عذابا نكرا).
♦ الآية: ï´؟ قَالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُكْرًا ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: الكهف (87).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ ï´¾ أشرك ï´؟ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ï´¾ نقتله إذا لم يرجع عن الشِّرْك ï´؟ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ ï´¾ بعد القتل ï´؟ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُكْرًا ï´¾ يعني: في النَّار.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ قَالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ ï´¾؛ أي: كفر ï´؟ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ï´¾؛ أي: نقتله ï´؟ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ ï´¾ في الآخرة ï´؟ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُكْرًا ï´¾؛ أي: منكرًا؛ يعني: بالنار، والنار أنكر من القتل.
تفسير القرآن الكريم