رد: قصة طفلة حافظة لكتاب الله
يغفرُ اللهُ لكِ يا ابنتي
قد بدأ عشرُ ذي الحجة، وقلتُ لن أفعل شيئًا صباح اليوم حتى أقرأ ما تيسر من القرآن، ثم قلتُ أطلع اطلاعًا سريعًا على قصة الحافظة... وأي اطلاع سريع...
لم أقم حتى أنهيت القصة كلمة كلمة، بعيون مغرورقة بالدموع... أتخيل الصغيرة لجين تستلم جائزتها من الأميرة، وأتخيل صغيرتي تسنيم.. آملاً أن تلبسني تاجًا يوم القيامة بحفظها لكتاب الله.
جزاكِ الله خيرًا وبارك بك وبوالديك.
سأجبر أم تسنيم على قراءة أول القصة فقط، وستجبر نفسها على إكمال القصة، ثم نتعاهد على تحفيظ ابنتنا القرآن الكريم، فلديها ذكاء ودقة ملاحظة سيسألنا الله عنها إن ضيعناها.
شكرَ الله لك وأثابكِ.
|