عرض مشاركة واحدة
  #9  
قديم 12-07-2019, 04:24 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,915
الدولة : Egypt
افتراضي رد: التحفة الوفية بمعاني حروف العربية

[152] عجز بيت من البحر الطويل لامرئ القيس، صدره:
فإنْ تنأ عنها حِقبةً لا تلاقها
انظر: ديوانه 42، همع الهوامع 1/88، الدرر اللوامع 1/66، التصريح 1/202.
[153] قال في التسهيل 57: ((وقد تزاد بعد نفي فعل ناسخ للابتداء))، وانظر: شرح التسهيل 1/382، شرح الكافية الشافية 1/424. وابن مالكٍ هو: محمّد بن عبدالله بن مالكٍ الطائيّ، أبو عبدالله جمال الدين، المتوفّى سنة 672هـ. وترجمته في: طبقات الشافعيّة الكبرى 5/28، الوافي بالوفيات 3/359.
[154] في نسخة التحقيق: (بأعجام) وهذا تحريف.
[155] جزء من بيت من البحر الطويل للشنفري من لاميّته المعروفة بـ(لاميّة العرب)، والبيت بتمامه:
وإنْ مدّتِ الأيدي إلى الزاد لم أكن بأعجلهم إذ أجشعُ الناس أعجلُ

والبيت في: ذيل الأمالي والنوادر لأبي عليّ القالي 203، مختارات ابن الشجري 1/19، المغني 728، شرح أبياته 7/189.
[156] البسيط في شرح جمل الزجّاجيّ: 2/855- 856.
وابن أبي الربيع هو: عبيدالله بن أحمد بن عبيدالله القرشيّ الإشبيليّ السبتيّ، الْمتوفَى سنة 688هـ. ترجمته في: الذيل والتكملة: 6/105، صلة الصلة: 83، بغية الوعاة: 2/125.
وفي المخطوطة: (وجزاء سيئة سيئةٌ مثلها)، وهي آية الشورى 40، ولا شاهد فيها.
[157] آل عمران 189، المائدة 17، 18، النور 42، الجاثية 27، الفتح 14.
[158] النحل 72، الشورى 11.
[159] سبأ 13.
[160] المعْجَرُ: ثوبٌ تلفّه المرأةُ على استدارة رأسها، ثمّ تجلببُ فوقه بجلبابها. (اللسان 4/544).
[161] صدر بيت من البحر البسيط لأميّة بن أبي عائذ، وعجزه:
بمُشْمَخرٍّ به الظَّيَانُ والآسُ.
انظر: الكتاب 2/144، شرح أبيات المغني 4/297، الخزانة 10/95.
[162] صدر بيت من البحر الطويل، لم أعرف قائله، وعجزه:
أشتّ وأنأى من فراقِ المُحَصَّبِ.
والبيت في: شرح التسهيل 3/146، اللسان 1/319.
[163] في النسخة: (السبب)، والتصحيح من (الجنى الداني 144).
[164] تكملة من (الجنى الداني 144).
[165] البقرة 213.
[166] في النسخة: (سقينا).
[167] يوسف 23.
[168] القصص 8.
[169] الرعد 2، فاطر 13، الزمر 5.
[170] الإسراء 107.
[171] الأنبياء 47.
[172] الإسراء 78.
[173] بيت من البحر الطويل لمتمّم بن نويرة يرثي فيه أخاه مالكاً. (شعرها: 112).
[174] هو: جرير بن عطيّة بن حذيفة الخطفي بن بدر الكلبيّ اليربوعي، المتوفّى سنة 110هـ.
ترجمته في: الشعر والشعراء 1/464، وفيات الأعيان 1/321.
[175] بيتٌ من البحر الطويل له، من قصيدة يهجو بها الأخطل. (شرح ديوان جرير 457).
[176] يوسف 43.
[177] النمل 72.
[178] البقرة 41، النساء 47.
[179] شرح جمل الزجّاجي 2/515.
وابن عصفور هو: عليّ بن مؤمن بن محمّد بن عليّ، أبو الحسن النحويّ الحضرميّ الإشبيليّ، المتوفّى سنة 669هـ.
ترجمته في: صلة الصلة لابن الزبير 142، فوات الوفيات 3/109.
[180] بل ذكرها سيبويه (الكتاب 1/345- 346)، ومثّل لها بقولهم: (لا أبا لك)، واستشهد عليها بقول النابغة الذبيانيّ:
قالتْ بنو عامرٍ: خالُوا بني أسدٍ يا بؤسَ للجهلِ ضرّاراً لأقوامِ

[181] في نسخة التحقيق: (ذكره).
[182] الكامل 3/1140.
[183] جزء من بيت من البحر الطويل لامرئ القيس، والبيت بكماله:
دعْ عنك نهباً صِيحَ في حجراته ولكنْ حديثاً ما حديثُ الرواحلِ

انظر: ديوانه 94، المغني 200، شرح أبياته 3/315.
[184] زاده مَنْ سوى البصريّين. انظر: المغني 196، الجنى الداني 261.
[185] في نسخة التحقيق: (يوم لا يجزي)، وليس في القرآن آية ولا قراءةٌ بهذا النصّ.
[186] البقرة 48، 123.
[187] هود 53. لم أجد مَنْ جعلها للاستعلاء غير المؤلف – رحمه الله –: فغيره يجعلها للتعليل، والذي يبدو لي أنّ في الكلام سقطاً؛ فأصله هكذا: (وللاستعلاء، كقوله:
لاهٍ ابن عمّكَ لا أفضلتَ في حسبٍ عنّي ولا أنت ديّاني فتخزوني

وللاستعانة، كقولك: رميتُ عن القوس، وللتعليل، كقوله تعالى: {وما نحن.....} إلخ. انظر: المغني 197، الجنى الداني 263.
[188] الانشقاق 19.
[189] في نسخة التحقيق: (حين).
[190] بيت من البحر الطويل للأعشى (ديوانه 379)، وروايته فيه: (وآس سراة الحيّ حيث...).
والبيت في: جواهر الأدب في معرفة كلام العرب 195، الجنى الداني 263، المغني 197، شرح أبياته 2/298.
[191] من بيتٍ من البحر الطويل لمزاحم بن الحارث العقيليّ، والبيت بكماله:
غدتْ من عليه بعدما تمّ ظِمْؤها تَصِلُّ وعنْ قيضٍ بزيزاء مَجْهَلِ

انظر: شرح أبيات المغني 3/265.
[192] من بيت من البحر المتقارب لبشر بن منقذ المعروف بالأعور الشنّيّ، والبيت بكماله:
هوّنْ عليكَ فإنّ الأمور بكفِّ الإله مقاديرها
انظر: الحماسة البصريّة 2/2، الكتاب 1/31، شرح أبيات المغني 2/269.
[193] القصص 4.
[194] قائلوه هم: أبو الحسين بن الطراوة، ومحمّد بن أحمد بن طاهر، وابن خروف، وأبو الحجّاج يوسف بن معزوز القيسيّ، وأبو عليّ عمر بن عبدالمجيد الرُّنديّ، وأبو عليّ الشلوبين في أحد قوليه.
انظر: الإرتشاف 2/451، منهج السالك في الكلام على ألفيّة ابن مالك 231، النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 109- 110، الجنى الداني 442.
[195] هم المذكورون في الحاشية السابقة، انظر مصادرها.
[196] قال في (الكتاب 2/310) عن (على): ((وهو اسمٌ، ولا يكون إلا ظرفاً...)).
[197] الرحمن 26.
[198] البقرة 253.
[199] هذا محلّ اتفاقٍ بين النحويّين. انظر: رصف المباني 434، شرح التسهيل 2/163، الارتشاف 2/453، الجنى الداني 445، المغني 191.
[200] الأعراف 105.
[201] البقرة 102.
[202] تأويل مشكل القرآن 573.
[203] المؤمنون 6، المعارج 30.
[204] في المخطوطة: (وآتى المال على حبّه مسكيناً)، وليس في القرآن آية هكذا.
[205] البقرة 177.
[206] البقرة 185، الحجّ 37.
[207] ابن مالك في (شرح التسهيل 2/165)، أما سيبويه فمنع زيادتها (الكتاب 1/17). وانظر: الجنى الداني 447.
[208] بيتٌ من البحر الطويل لحميد بن ثور في (ديوانه: 41).
وانظر: ضرائر الشعر لابن عصفور 66، المغني 192، شرح أبياته 3/247.
[209] نُقِلَ عن الأخفش، وذكره ابن برهان وابن مالك وأبو حيّان.
انظر: شرح التسهيل 2/173، الارتشاف 2/438، البحر المحيط 2/299، الجنى الداني 135- 136.
[210] البقرة 198.
[211] زاده ابن مالك في (التسهيل 147)، وانظر: شرحه له 3/170، الجنى الداني 136.
[212] يُعزى هذا القول إلى العجّاج بن رؤبة. انظر: رصف المباني 276، الجنى الداني 136.
[213] سرّ صناعة الإعراب 1/320، شرح التسهيل 3/170، المغني 235.
[214] معاني القرآن 1/466.
[215] الشورى 11.
[216] الكتاب 1/13، 203.
[217] ضرورة الشعر للسيرافيّ 160، المقتضب 4/140، الأصول في النحو 1/438.
[218] بيتُ من البحر البسيط للأعشى، وروايته في (ديوانه 113): هل تنتهون... ولا ينهى.
[219] انظر: شرح الجمل لابن عصفور 1/477، جواهر الأدب 144، النكت الحسان 111، الجنى الداني 132، المغني 239، وقد وافق الأخفش في وقوعها اسماً جَمْعٌ من العلماء، منهم: الفارسيّ (الإيضاح العضديّ 260)، وابن جنّي (سرّ الصناعة 1/282)، والزمخشريّ (الكشّاف 4/313- 314)، الجزوليّ (المقدّمة الجزوليّة في النحو 123)، وابن يعيش (شرح المفصّل 8/43)، والأنباريّ (أسرار العربيّة 257- 258).
ولكنّ الأخفش في كتابه (معاني القرآن 2/303، يرى أنّها زائدة.
[220] هذا رأي الأخفش والفارسيّ وابن عصفور، انظر: البحر المحيط 1/423، منهج السالك 253، الجنى الداني 137.
[221] أي: إنّها كسائر حروف الجرّ في تعلّقها بالفعل أو ما في معناه. (الجنى الداني 137).
[222] شرح التسهيل 3/171.
[223] الارتشاف 2/439.
[224] بيت من البحر الوافر لم أعثر على قائله. ويروى: يابن أبي زيادِ.
والبيت في كثير من كتب النحو منها: رصف المباني 261، المساعد 2/273، ضرائر الشعر 309، النكت الحسان 112، الخزانة 9/474.
[225] الكوفيّون والمبرّد. انظر: إيضاح المفصّل 2/45، شرح المفصّل لابن يعيش 8/326، جواهر الأدب 499، النكت
[226] القدر 5.
[227] البقرة 187.
[228] بيتٌ من البحر الكامل لأبي مروان النحويّ، وينسب إلى المتلمّس الضبعيّ، وهو في (ديوانه 327).
انظر: الكتاب 1/50، شرح أبياته لابن السيرافيّ 1/411، الخزانة 3/21.
[229] هذا رأي البصريّين. انظر: الكتاب 1/420، 2/161، الأصول 1/334، شرح المفصّل لابن يعيش 8/26، التسهيل 147، الإنصاف 2/832، الجنى الداني 417.
[230] ينسب هذا الرأي إلى الكوفيّين، والكسائيُّ من زعمائهم، وإلى الأخفش.
انظر: الإنصاف 2/832، شرح التسهيل 3/174- 175، جواهر الأدب 452، الجنى الداني 417، المغني 179.
والكسائيّ هو: علي بن حمزة بن عبدالله الأسديّ الكوفيّ، أبو حمزة الكسائيّ، المتوفّى سنة 189هـ. ترجمته في: تاريخ العلماء النحويّين 190، إنباه الرواة 2/256.
[231] الارتشاف 2/455، ابن الطراوة النحويّ 142، وابن الطراوة هو: سليمان بن محمّد السبئيّ المالقيّ، أبو الحسين، ابن الطراوة، المتوفّى سنة 528هـ. ترجمته في: بغية الملتمس في تاريخ أهل الأندلس 290، بغية الوعاة 1/602.
[232] هذا مذهب أكثر النحويّين. انظر: المقتضب 4/138، المسائل والأجوبة 234، شرح التسهيل 2/175، المساعد 2/285، الارتشاف 2/455، الجنى الداني 417.
[233] رأي الخليل (العين 8/258)، وابن درستويه (الارتشاف 2/455، الجنى الداني 418).
[234] هذا رأي ابن السيد البطليوسيّ (المسائل والأجوبة 247)، والأعلم الشنتمريّ (الهمع 4/175).
[235] هذا اختيار أبي حيّان (الارتشاف 2/445).
[236] في نسخة التحقيق: (السابق). وهذا تصحيف.
[237] الأصول لابن السرّاج 1/338، أمالي ابن الشجريّ 3/47، شرح الكافية للرضيّ 2/329، النكت الحسان 112، الجنى الداني 425.
[238] بيت من البحر الوافر لربيعة بن مقروم الضبّيّ.
انظر: حماسة أبي تمّام 1/284، أمالي ابن الشجريّ 217، النكت الحسان 113، المغني 218، الخزانة 10/26، شرح أبيات المغني 4/34.
[239] ساقطة من نسخة التحقيق.
[240] بيتٌ من مشطور الرجز لرؤبة بن العجّاج (ديوانه 6)، وروايته: (وأصبابْ)، ولم أجد من رواه كرواية المؤلّف، ولكنْ رويتْ قافيتُهُ: (وآكامْ).
انظر: اللسان (صبب) 1/517، النكت الحسان 113، المغني 182، شرح الأشمونيّ 3/299، حاشية الصبّان على شرح الأشمونيّ 2/232، الخزانة 10/32، شرح أبيات المغني 3/189.
[241] يري المبرّد أنّ الفاء والواو همّا الجارّان، ويرى غيره أنّ الجارّ هو (رُبَّ) المحذوفة.
انظر: المقتضب 2/346- 347، شرح التسهيل 3/189، المساعد 2/297، المغني 213، الجنى الداني 129- 130.
[242] في المخطوطة: (خلاف). وهذا تصحيف.
[243] الكتاب 1/377، 395، الإنصاف 1/278.
[244] في المخطوطة: (غير). والمقصود بمن سمع النصب هم: أبو زيد الأنصاريّ. والفرّاء، والأخفش، وأبو عمرو الشيبانيّ، وابن خروف. انظر: الجنى الداني 513.
[245] أي: تكون حرفَ جرٍّ، وفعلاً، وهذا مذهب الجرميّ والمبرّد والزجّاج والأخفش. (الجنى الداني 513، المغني 165، ويرى الكسائيّ والمازنيّ والفرّاء أنّها فعلٌ لا غيرُ، (جواهر الأدب 524).
[246] حكاه أبو عثمان المازنيّ عن أبي زيد الأنصاريّ عن أحد الأعراب. انظر: الأصول 1/228، المحتسب 1/342، شرح الألفيّة لابن عقيل 2/239.
ويروى أيضاً: (الأصبغ) بالغين. انظر: رصف المباني 255، شرح المفصّل لابن يعيش 2/85، شرح التسهيل 2/306، شرح الألفيّة لابن الناظم 310، شرح الكافية 1/244، النكت الحسان 104، الجنى الداني 513، المغني 165، التصريح 1/365.


يتبع
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 37.88 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 37.25 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (1.66%)]