عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 12-07-2019, 04:23 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,560
الدولة : Egypt
افتراضي رد: التحفة الوفية بمعاني حروف العربية






[67] في المخطوطة: وهي.
[68] عُقَيْلٌ: بَطْنٌ من عامر بن صعصعة، وأبوهم: عُقَيلُ بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة، كانت مساكنهم في البحرين، ثمَ هاجروا إلى العراق.
انظر: الاشتقاق لابن دريد 182، صبح الأعشى 1/341، معجم قبائل العرب القديمة والحديثة 2/801.
[69] أي: لابتداء الغاية في المكان، أمّا دلالتها على ابتداء الغاية في الزمان فمسألة خلافيّة، منعها البصريّون، وأجازها الكوفيّون، واِختار رأيهم ابن مالك.
انظر: الإنصاف في مسائل الخلاف 1/270- 276، أسرار العربيّة 272، الجنى الداني 314- 315، مغني اللبيب 419- 420، ائتلاف النصرة في اختلاف نحاة الكوفة والبصرة 142 – 144، اختيارات ابن مالك النحويّة 115 – 121.
[70] الإسراء 1.
[71] البقرة 8، 165، 204، 207، الحجّ 3، 8، 11، العنكبوت 10، لقمان 6، 20، فاطر 28.
[72] يفهم من كلام سيبويه دلالتها على التبعيض في هذا المثال حيث قال في (الكتاب 2/307): ((إنّما أراد أن يفضلّه على بعضٍ، ولا يعمّ)).
[73] في هامش المخطوطة: ((كأنّه قال: جاوز زيدُ عمراً في الفضل أو الانحطاط.
قلتُ: اخْتُلِفَ في (مِن) المصاحبة لأفعل التفضيل، قال المبردَ والأخفش الصغير وجماعة: (مِنْ) لابتداء الغاية، ولا تفيد معنى التبعيض، وصحّحه ابن عصفور، وذهب سيبويه إلى أنّها لابتداء الغاية، ولا تخلو من التبعيض، وذهب ابن ولاد إلى أنّها لا تكون بعده لابتداء الغاية.
انظر: الإرتشاف 2/441 – 442، الجنى الداني للمراديّ 216- 317.
وأقول: وافق الأخفشُ الصغيرُ المبرّدَ في رأيه، وأنكر ابن ولاد كونها لابتداء الغاية بعد (أفعل التفضيل)، وذهب ابن مالك إلى أنّها للمجاوزة، واختار ذلك ابن هشام.
انظر: المقتضب 1/44، شرح التسهيل 3/134، المغني 423، ارتشاف الضرب 2/441 – 442.
[74] الحجّ 30.
[75] في (الجنى الداني 315): ((وأنكره أكثر المغاربة، وقالوا: هي في قوله: (من الأوثان) لابتداء الغاية وانتهائها: لأن الرجس ليس هو ذاتها، فـ(مِنْ) في الآية كـ(مِنْ) في نحو: أخذته من التابوت)).
[76] تأويل مشكل القرآن: 578.
[77] قريش 4.
[78] انظر: البرهان في علوم القرآن للزركشيّ: 4/420.
وسيبويه: هو إمام النحاة عمرو بن عثمان بن قنبر، أبو بشر، المتوفّى سنة 180هـ على القول الأصحّ. ترجمته في: تاريخ العلماء النحويّين 90، إنباه الرواة على أنباه النحاة 2/346.
[79] معاني الحروف المنسوب للرمّانيّ: 98.
[80] ذكر ذلك المراديّ في (الجنى الداني 318)، وفي (المغني 425) نسبه ابن هشام لسيبويه، وانظر: الكتاب 2/308، والارتشاف 2/442.
[81] البقرة 19.
[82] البقرة 220. وهذا رأي ابن مالك (شرح التسهيل 3/127، والمغني 425) ويرى أبو حيّان أنّ الفعل (يعلم) ضمنَ معنى فعل آخر، فالتقدير: والله يميز بعلمه المفسد من المصلح. انظر: البحر المحيط 2/414.
[83] تأويل مشكل القرآن: 577.
[84] الأنبياء 77، وجعلها في الآية للاستعلاء هو قول أبي عبيدة. انظر: البسيط للواحديّ 5/227، البحر المحيط 7/454. ونُسِبَ إلى الأخفش تأويلها على تضمين الفعل معنى فعلٍ آخر، فقدّرها بـ(منعناه بالنصر من القوم)، وما في كتابه (معاني القرآن 1/50، 141) يخالفه، حيث جعل (من) بمعنى (على). انظر: شرح التسهيل 2/136- 137، الارتشاف 2/442، الجنى الداني 318، التصريح بمضمون التوضيح 2/10.
[85] الزخرف 60.
[86] تأويل مشكل القرآن: 576.
[87] فاطر 40. ذكر ذلك أبو حيّان في (البحر المحيط 1/66)، وهو منقولُ عن الكوفيّين. انظر: شرح التسهيل 3/137، الارتشاف 2/443، الجنى الداني 319، المغني 424.
[88] تأويل مشكل القرآن: 576.
[89] الشورى 45.
[90] إنابة بعض حروف الجرّ عن بعض هو مذهب الكوفيّين وأبي عبيدة والأخفش وابن قتيبة والمبرّد وأكثر النحاة المتأخرين.
انظر: معاني القرآن للفراء 1/63، مجاز القرآن لأبي عبيدة 1/324، معاني القرآن للأخفش 1/46، تأويل مشكل القرآن لابن قتيبة 567، المقتضب 2/318، شرح القصائد السبع الطوال 35، الخصائص 2/306، التوطئة للشلوبين 345، شرح الجمل لابن عصفور 1/493، الارتشاف 2/427، الجنى الداني 104، المغني 104.
[91] انظر: معاني القرآن وإعرابه 1/416، الإنصاف 2/481، الارتشاف 2/435، الجنى الداني 108، المغني 142، ائتلاف النصرة في اختلاف نحاة الكوفة والبصرة 141.
[92] زيادة يقتضيها الكلام بعده، وانظر: الجنى الداني 320، المغني 425.
[93] أي: في اشتراط كون النكرة عامّة نظرٌ، قال المرادي في (الجنى الداني 322): ((لأنّها قد تزاد مع النكرة التي ليست من ألفاظ العموم... والظاهر أنّ مراده أن تكون النكرة مراداً بها العموم: فإنّ (مِنْ) لا تزاد مع نكرة يراد بها نفي واحدٍ من الجنس)).
[94] الأولّ: ما جاء من رجل، والثاني: ما قام من أحد.
[95] هذا قول سيبويه (الكتاب 2/307)، وانظر: الارتشاف 2/445- 446.
[96] الجنى الداني 320.
[97] شرح الجمل لابن عصفور 1/485، شرح الكافية للرضيّ 2/319، رصف المباني 391، الارتشاف 2/444، الجنى الداني 221، المغني 428.
[98] وهو مذهب الكسائيّ وهشام بن معاوية الضرير أيضاً.
انظر: معاني القرآن للأخفش 1/98، المسائل البصريّات 1/247، شرح التسهيل 3/139، الارتشاف 2/444، الجنى الداني 321، المغني 428.
والأخفش هو: سعيد بن مسعدة المجاشعيّ، المتوفىّ سنة 215هـ. ترجمته في: تاريخ العلماء النحويّين 85، بغية الوعاة 1/590.
[99] الأعراف 59، 65، 73، 85، هود 50، 61، 84، المؤمنون 23، 32.
[100] المائدة 19.
[101] الملك 3.
[102] فاطر 3.
[103] الملك 3.
[104] أجاز ذلك الفارسيّ. انظر: المغني 425، 435.
[105] الجنى الداني 319.
[106] شرح الكتاب 4/43 ب، ووافقه الأعلم وابن طاهر وابن خروف. (الارتشاف 2/443)، وانظر: المقتضب 4/174، وأمالي السهيليّ 52- 53. والسيرافيّ هو: الحسن بن عبدالله بن المرزبان، أبو سعيد السيرافيّ، المتوفىّ سنة 368هـ. ترجمته في: تاريخ بغداد 7/341، إنباه الرواة 1/313.
[107] بيت من البحر الطويل لأبي حيّة الهيثم بن الربيع النميريّ، (شعره: 144).
وهو في: الكتاب 1/477، ومغني اللبيب 344، وشرح أبياته 5/263، وخزانة الأدب 10/214- 220.
[108] انظر: رصف المباني 166- 167، التمهيد في تنزيل الفروع على الأصول للإسنويّ 59، الكوكب الدرّيّ له 320، الارتشاف 2/450، الجنى الداني 373، المغني 104.
[109] الإسراء 1.
[110] تأويل مشكل القرآن 571، معاني القرآن للفراء 1/218، شرح التسهيل 3/141، الارتشاف 2/450، الجنى الداني 373، المغني 104.
[111] النساء 4.
[112] كثيرٌ من البصريّين وافقوا الكوفيّين في رأيهم، ومن لم يوافق تأوّل ما ورد على التضمين.
انظر: الجنى الداني 373- 374.
[113] هو ابن مالك في (شرح التسهيل 3/142)، وانظر: الارتشاف 2/451، الجنى الداني 374.
[114] يوسف 33.
[115] النمل 33.
[116] هو: زياد بن معاوية بن ضباب الذبيانيّ، شاعرٌ جاهليّ.
ترجمته في: الشعر والشعراء 1/157، والأغاني 9/161- 177.
[117] بيت من البحر الطويل من قصيدة له يعتذر فيها إلى النعمان بن المنذر ويمدحه. والبيت في: ديوانه 73، المغني 105، شرح أبياته 2/125، الخزانة 9/465.
[118] هذا رأي الكوفيّين وابن قتيبة، وتبعهم ابن مالك. انظر: شرح التسهيل 3/143، الارتشاف 2/450.
[119] عجز بيت من البحر الطويل لعمرو بن أحمر الباهليّ، وصدره:
تقول وقد عاليتُ بالكُورِ فوقها:
والبيت في: شعر عمرو بن أحمر 84، شرح التسهيل 3/143، الارتشاف 105، والمغني 105، شرح أبياته 2/129.
[120] هو: عامر بن الحليس الهذليّ، صحابيّ جليلٌ.
ترجمته في: الإصابة في تمييز الصحابة 7/162، الشعر والشعراء 2/670.
[121] بيت من البحر الكامل له. (ديوان الهذليّين 2/89).
وانظر: شرح أشعار الهذليّين 3/1069، أدب الكاتب 540، المغني 105، شرح أبياته 2/136.
[122] الجنى الداني 376.
[123] معاني القرآن 2/78، وانظر: الجنى الداني 376، المغني 105. والفراء هو: يحيى بن زياد بن عبدالله الديلميّ، أبو زكريّا الفراء، المتوفّى سنة 207هـ. ترجمته في: تاريخ العلماء النحويّين 187، إنباه الرواة 4/1- 17.
[124] إبراهيم 37.
[125] هي قراءة أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب – رضي الله عنه – وزيد بن عليّ، ومحمّد بن عليّ، وجعفر بن محمّد ومجاهد. انظر: معاني القرآن للفراء 2/78، المحتسب 1/364، الكشّاف 2/380، المجمع للطبرسيّ 6/317، البحر المحيط 6/448.
[126] البقرة 179.
[127] زاده الكوفيّون وابن قتيبة وابن مالك.
انظر: أدب الكاتب 343، شرح التسهيل 3/155، والارتشاف 2/446.
[128] الأعراف 38.
[129] الأنفال 103.
[130] يوسف 32.
[131] التوبة 38.
[132] تأويل مشكل القرآن 567.
[133] طه 71.
[134] الشورى 11.
[135] إبراهيم 9.
[136] عجز بيت من البحر الطويل، لامرئ القيس، صدره:
وهلْ يَعِمَنْ مَنْ كانَ أَحْدثُ عَهْدِهِ.
انظر: ديوانه 27، المغني 225، شرح أبياته 4/77.
[137] الكتاب 2/308، معاني الحروف المنسوب للرمّانيّ 96، الجنى الداني 268.
[138] الكتاب 2/304، وانظر: الجنى الداني 102، المغني 137.
[139] معاني الحروف المنسوب للرمّانيّ 36، البيان في غريب إعراب القرآن 1/77، التبيان في إعراب القرآن 1/62، البحر المحيط 1/230، الجنى الداني 104.
[140] النساء 160.
[141] هذا مذهب الجمهور. انظر: الجنى الداني 103.
[142] رأيه في: الجنى الداني 103، والمغني 138، وتابعه السهيليّ في (الروض الأنف 3/413- 414).
والمبرّد: هو محمّد بن يزيد الثماليّ الأزديّ أبو العبّاس، المتوفّى سنة 386هـ.
ترجمته في: تاريخ العلماء النحويّين 53- 65، إنباه الرواة 3/241- 253.
[143] الجنى الداني 104، المغني 141.
[144] جزء من بيت من البحر البسيط من قصيدة لقريط بن أنيف العنبريّ، وتكملته:
.................... إذا ركبوا شدّوا الإغارة فرساناً وركبانا

والبيت في: الحماسة لأبي تمام 1/58، الجنى الداني 105، المغني 141، خزانة الأدب 6/253.
[145] تأويل مشكل القرآن 568.
[146] الفرقان 59.
[147] آل عمران 75.
[148] ذكر المراديّ في كتابه (الجنى الداني 106) أنّ رأي الفارسيّ في كتابه (التذكرة)، وأقول: من التذكرة نسخةٌ في إيران، لم أستطع الاطلاع عليها.
والفارسيّ: هو الحسن بن أحمد بن عبدالغفّار، أبو عليّ، المتوفّى سنة 377هـ.
ترجمته في: تاريخ العلماء النحويّين 26، إنباه الرواة 1/273.
[149] رأيه في: جواهر الأدب في معرفة كلام العرب: 42، الارتشاف: 2/427، همع الهوامع: 2/21، وقد تبعه ابن قتيبة في (تأويل مشكل القرآن: 575).
والأصمعيّ هو: عبدالملك بن قريب بن عليّ الباهليّ، أبو سعيد، المتوفّى سنة 216هـ. ترجمته في: تاريخ العلماء النحويّين 218- 224، إنباه الرواة 2/197- 205.
[150] بيت من البحر الطويل لأبي ذؤيب خويلد بن خالد الهذليّ، ورواية ديوان (الهذليّين 1/51:
تروّتْ بماء البحر ثمَ تنصَبتْ
على حبشيّاتٍ لهنّ نئيجُ
والبيت في: شرح أشعار الهذليّين 1/129، شرح أبيات المغني 2/309، خزانة الأدب 7/97.
[151] انظر من بيت من البحر الكامل لكعب بن مالك الأنصاري رضي الله عنه، وتمامه:
على مَنْ غيرنا خُبُّ النبيّ محمدٍ إيْانا

انظر: ديوانه 289، شرح أبيات سيبويه 1/535، الخزانة 6/120.



يتبع
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 36.06 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 35.44 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (1.74%)]