تفسير: (وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا)
♦ الآية: ï´؟ وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: الإسراء (106).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ ï´¾ قطعناه آيةً آيةً، وسورةً سورةً في عشرين سنة ï´؟ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ ï´¾ تؤدة وَتَرسُّلٍ ليفهموه ï´؟ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا ï´¾ نجومًا بعد نجومٍ وشيئًا بعد شيءٍ
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل":ï´؟ وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ ï´¾ قيل: معناه: أنزلناه نجومًا، لم ينزل مرة واحدة بدليل قراءة ابن عباس: ï´؟ وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ ï´¾ بالتشديد، وقراءة العامة بالتخفيف؛ أي: فصَّلناه، وقيل: بيَّنَّاه، وقال الحسن: معناه: فرقنا به بين الحق والباطل ï´؟ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ ï´¾؛ أي: على تؤدة وترتيل وترسل في ثلاث وعشرين سنة ï´؟ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا ï´¾.
تفسير القرآن الكريم