مراجعة يس
بسم الله الرحمن الرحيم
وَجَاءَ مَن أقْصَا المَدِينَةِ رَجُلٌ يَّسْعَى قَالَ يَاقَومِ اتَّبِعُوا المُرْسَلِينَ اتَّبِعُوا مَن لَا يَسْئَلُكُم أجْرٍ وَهُم مُّهْتَدُونَ
وَمَالِيَ لَا أعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإلَيْهِ تُرْجَعُونَ ااتَّخِذُ مِن دُونِهِ ألِهَةً إن يُرِدْنِي الرَّحْمَنُ بِضُرٍ لَا تُغْنِ
عَنِّي شَفَاعَتُهُم شَيئاً وَلَا يُنقِذُونَ إنِّي إذَا لَفِي ضَلَالٍ مُّبين إنِّيَ ءَامَنتُ بِرَبِكُم فَاسْمَعُون قِيلَ ادْخُلِ الجَنَّة
قَالَ يَالَيتَ قَومِي يَعْلَمُونَ بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ المُكْرَمِين وَمَا أنزَلْنَا عَلَى قَومِهِ مِن بَعْدِهِ
مِن جُندٍ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا كُنَّا مُنزِلِينَ إن كَانَتْ إلَا صَيْحَةٍ وَاحِدَةٍ فَإذَا هُم خَامِدُونَ يَاحَسْرَةً
عَلَى العِبَاد مَا يَأتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِءُونَ ألَم يَرَوا كَم اهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنَ القُرُونَ أنَّهُم
إلَيْهِم لَا يَرْجِعُونَ وَإن كُلٌ لَمَا جَمِيعٌ لَدَينَا مُحْضَرُون وَأيَّةٌ لَهُمُ الأَرْضُ المَيِّتَة أحْيَيْنَاهَا وَأخْرَجْنَا
مِنهَا حَبّاً فَمِنهُ يَأكُلُونَ وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِن نَخِيلٍ وَاعْنَابٍ وَفَجْرنَا فِيهَا مِنَ العُيُونِ لِيَأْكُلُوا مِن ثَمِرِهِ
وَمَا عَمِلَتْهُ أيْدِيهِم أفَلا يَشْكُرُون سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الأَزْوَاجَ كُلَهَا مِمِّا تُنبِتُ الأرْضُ وَمِن أَنفُسِهِم
وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ وَأَيَّةً لَهُمُ الليْلُ نَسْلَخُ مِنهُ النَّهَارَ فَإذَا هُم مُّظْلِمُون وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍ لَهَا
ذَلِكَ تَقْدِيرُ العَزِيزِ العَلِيمِ وَالقَمَرُ قَدَّرْنَاه مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالعُرجُونِ القَدِيمِ لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أن
تُدْرِكَ القَمَرَ وَلَا الليْلُ سَابِقُ النَّهَار وَكُلٌ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ
اني حاسة ان فيها اخطاء لاني لم اراجعها
او فيها اية ناقصة ،يستر الله