”هناك فترة في حياة الإنسان الثقافية يصل خلالها إلى القناعة أن الحسد جهل و أن التقليد انتحار و أن عليه تقبل ذاته بميزاتها و هفواتها وانه برغم أن الكون فسيح و مليء بالخير لن يستطيع أن يحصل على نتاج أكثر مما يجنيه من الأرض المعطاة له. فالقوة الكامنة بداخله هي جديدة في الطبيعة و لا احد يعلم سواه ما يستطيع فعله ولن يستطيع هو أن يعرف حتى يحاول“