عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 23-10-2009, 11:41 PM
الصورة الرمزية ابو ايوب الجزائري
ابو ايوب الجزائري ابو ايوب الجزائري غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
مكان الإقامة: الجزائر العاصمة
الجنس :
المشاركات: 989
الدولة : Algeria
افتراضي رد: ماذا فعلت بنا يا أسامة ؟ سامحك الله

[QUOTE=الوليد الجزائري;823813]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ايوب الجزائري مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مارأيك أخي لو أتيك بكلام الشيخ ابن جبرين يكذب فيه هذا الإدعاء ويمدح فيه الشيخ أسامة ومارأيك لو آتيك بصوتيات عدة مشايخ يمدحون فيه الشيخ المجاهد أسامة ابن لادن من بينهم محمد حسان ومحمد عبد المقصود وسلمان القرني وغيرهم
اما بعدالسلامورحمة الله يااخي في الله يابن بلدي
من حيت المبداء اناحب الشيخ اسامة عندما يضرب الغزات في افغانستان والعراق
وفلسطين واينما وجدواالمحتلين
ولكن لاؤوافق عندما يضرب الجزائر وبلدان امنة فمثلا انا كان ابي في سلك شرطة ومواضب علي صلواة الخمس ومتدين وبعض زمالئه دهبوا الاالحج وايساعد المحتاج ويفعل الخير ملا يفعلوه من يداعي السلفية اهدا يجوزو قتله هدا ما اعارضه
قتل الابرياء من من يقول لا اله الا الله
بسم الله الرحمن الرحيم

يقول السائل : كثر كلام الشباب في أسامة بن لادن فنريد منكم توضيحا ما الموقف من أسامة بن لادن

الجواب : أسامة... كان من أفراد هذه البلاد , فردا منالأفراد , من أولاد محمد بن لادن , وكانوا أهل ثروة و أهل مال و أهل مقاولات , ثمإنه عزم على أن يغزو للجهاد , فتوجه إلى الأفغان , قبل عشرين سنة أو أكثر , وحصل لهفوائد هناك وشجعه الذين يعرفونه , يعرفون جهاده وجهوده , ومدحوه الخاص والعام , ولمينتقدوا عليه شيئا في القتال الأول , ثم لما حصلت وقعة فتنة الخليج , التي في سنة 11 وحصل أن دولتنا ودولة الكويت استقدموا الأمريكان , أنكر ذلك عليهم وكأنه تجرأ على أن هذا كُفر و أنكم قد كفرتم بذلك ونحو ذلك , فأُنكر عليه هذا التكفير الذي هو تكفير الدولة ومن حولها , هذا هو الذي أنُكر عليه , وهو مجتهد.. نحن لا نكفر مسلمالا نكفره ولكن نقول : أخطأ في هذا التكفير وأن الذين آووه ونصروه يعتبرون مثله فيأنهم يكفرون المسلمين.. هذا القول الصواب فيه. انتهى كلام الشيخ الجبرين -
ابن جبرين - ابن لادن مجتهد في تكفير السعودية




وقبل أن نبين أين تكمن كشف حقيقة أسامة بن لادن من طرف الشيخ الجبرين –هداه الله- نود أن نبين أمرا مهما وقع فيه الشيخ في هذه الفتوى ، وهي مسألة أن أسامة بن لادن مجتهد

نقول وبالله التوفيق

معنى الإجتهاد لغة : استنفاد الجهد في طلب الشيء المرغوب إدراكه ، حيث يرجى وجوده فيه ، أو حيث يوقن وجوده فيه .(أنظر لسان العرب مادة "جهد" )

وفي الشرع :

قال الطيب نور حسن خان في كتابه "الطريقة المثلى في الإرشاد إلى ترك التقليد واتباع ماهو الأولى ص:135 " :هو استنفاد الطاقة في طلب حكم النازلة حيث يوجد ذلك الحكم .

وقال إبن حجر : إصطلاحا : بذل الوسع للتوصل إلى معرفة الحكم الشرعي .

وجاء في التعريفات للجرجاني ص:14 : " في الإصطلاح : استفراغ الفقيه الوسع ليحصل له ظن بحكم شرعي "

وأما المجنهد فقد عرفه الإمام الشوكاني في " إرشاد الفحول (2/297) " : هو الفقيه المستفرغ لوسعه لتحصيل طن بجكم شرعي"

وقال الجرجاني في التعريفات ص:203 :" من يحوي علم الكتاب ووجوه معانيه وعلم السنة بطرقها ومتوها ووجوب معانيها ويكون مصيبا في القياس عالما بعرف الناس"

عرفنا معنى الإجتهاد ومن هو المجتهد

والآن نعرف من يصدق فيه أنه مجتهد

" وقد اشترط بعض علماء الأصول شروطا إذا تحققت في الفقيه سمي مجتهدا .
منها : أن يكون عالما بنصوص الكتاب والسنة ، فإن قصر في أحدهما لم يكن مجتهدا ولا يجوز له الإجتهاد

وأن يكون عارفا بمسائل الإجماع وفتاوى الصحابة .

وأن يكون عالما بلسان العرب بحيث يمكنه تفسير ما ورد في الكتاب والسنة من الغريب ونحوه .

وأن يكون عالما بعلن أصول الفقه فإنه فسطاط الإجتهاد فمن قصر في هذا الفن عسر عليه الإجتهاد ، ووقع في الخبط والخلط
__________________
 
[حجم الصفحة الأصلي: 17.18 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 16.52 كيلو بايت... تم توفير 0.66 كيلو بايت...بمعدل (3.84%)]