عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 13-08-2009, 03:33 PM
ابو مصعب المصرى ابو مصعب المصرى غير متصل
مشرف سابق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
مكان الإقامة: egypt
الجنس :
المشاركات: 2,577
الدولة : Egypt
افتراضي رد: إلى جماعة الإخوان وكل من حذا حذوها[ الديمقراطية .. الصنم العصري ]

في أصول الفقه
هناك مشاكل تعترض طريق الأمة في تعاملها مع أصول الفقه ويجب الالتفات لها والتعارف على بعض الضوابط التي أدى تركها إلى الإضرار بمسيرتنا الحضارية ويؤدي تركها إلى الإخلال بالأرضية المطلوبة للنهضة :
1) لا نقبل التفريق بين الكتاب والسنة:
يقول الإمام : [ والقرآن الكريم والسنة المطهرة مرجع كل مسلم في تعرف أحكام الإسلام ]

2) لا للتكلف والتعسف في فهم القرآن:
يقول الإمام : [ يفهم القرآن طبقا لقواعد اللغة العربية من غير تكلف ولا تعسف ]
3) الرجوع في فهم السنة لأهل الحديث الثقات :
يقول الإمام : [ ويرجع في فهم السنة لأهل الحديث الثقات]

4) لا للتعصب لأقوال الرجال:
يقول الإمام : [ وكل أحد يؤخذ من كلامه ويترك إلا المعصوم صلى الله عليه وسلم ، و كل ما جاء عن السلف رضوان الله عليهم موافقا للكتاب والسنة قبلناه ، وإلا فكتاب الله وسنة رسوله أولى بالإتباع ،ولكننا لا نعرض للأشخاص - فيما أختلف فيه - بطعن أو تجريح ، ونكلهم إلى نياتهم، وقد أفضوا إلى ما قدموا ]

5) مسألة الاجتهاد والتقليد:
يقول الإمام :
[ لكل مسلم لم يبلغ درجة النظر في أدلة الأحكام الفرعية أن يتبع إماما من أئمة الدين ، ويحسن به مع هذا الإتباع يجتهد ما استطاع في تعرف أدلته ، وأن يتقبل كل إرشاد مصحوب بالدليل متى صح عنده صلاح من أرشده وكفايته . وأن يستكمل نقصه العلمي ان كان من آهل العلم حتى يبلغ درجة النظر.]

6) ترتيب المطالب:
يقول الإمام :
[ والعقيدة أساس العمل ، وعمل القلب مقدم على عمل الجارحة ، وتحصيل الكمال في كليهما مطلوب شرعا ، وإن اختلفت مرتبتا الطلب ]
في الفقه
هذه المساحة من أهم المساحات التي تؤثر على الحراك النهضوي للأمة وقد تعرض الإمام الشهيد لأهم ما يجب العمل به حتى يصبح الفقه مصدر توسعة ورحمة واجتماع للأمة بدلا من الاختلاف والفرقة :

1) مدرسة المقاصد مقابل مدرسة الظاهر:
يقول الإمام : [ والأصل في العبادات التعبد دون الإلتفات إلى المعاني ، وفي العاديات الإلتفات إلى الأسرار والحكم والمقاصد]

2) يجب معالجة مترتبات الخلاف الفقهي
يقول الإمام : [ والخلاف الفقهي في الفروع لا يكون سببا للتفرق في الدين ولا يؤدي إلى خصومة ولا بغضاء ولكل مجتهد أجره ، ولا مانع من التحقيق العلمي النزيه في مسائل الخلاف في ظل الحب في الله والتعاون على الوصول إلى الحقيقة من غير أن يجر ذلك إلى المراء المذموم والتعصب ]

3) من فقه تسيير الدولة والمنظمات :
يقول الإمام :
[ ورأي الأمام ونائبه فيما لا نصّ فيه وفيما يحتمل وجوها عدة وفي المصالح المرسلة ، معمول به ما لم يصطدم بقاعدة شرعية ، وقد يتغير بحسب الظروف والعرف والعادات ]

4) الممنوعات :
يقول الإمام :
[ وكل مسألة لا ينبني عليها عمل فالخوض فيها من التكلف الذي نهينا عنه شرعا ، ومن ذلك كثرة التفريعات للأحكام التي لم تقع ، والخوض في معاني الآيات القرآنية التي لم يصل إليها العلم بعد ، والكلام في المفاضلة بين الأصحاب رضوان الله عليهم وما شجر بينهم من خلاف ، ولكل منهم فضل صحبته وجزاء نيته، وفي التأول مندوحة ]

5) البدعة الإضافية والتركية:
يقول الإمام : [ والبدعة الإضافية والتركية والإلتزام في العبادات المطلقة خلاف فقهي ، لكل فيه رأيه ، ولا بأس بتمحيص الحقيقة بالدليل والبرهان ]

الركن الثاني : الإخلاص
يقول الإمام الشهيد في هذا الخصوص :: [ وأريد بالإخلاص أن يقصد الأخ المسلم بقوله وعمله وجهاده كله وجه الله…من غير نظر إلى مغنم أو لقب أو تقدم أو تأخر ، وبذلك يكون جندي فكرة وعقيدة، …….]
المرجع : رسالة التعاليم .


الركن الثالث : العمل
يقول الإمام الشهيد في هذا الخصوص :: [ وأريد بالعمل : ثمرة العلم والإخلاص … ومراتب العمل المطلوب من الأخ الصادق :
1. إصلاح نفسه حتى يكون :
  • قوي الجسم.
  • متين الخلق.
  • مثقف الفكر.
  • قادرا على الكسب.
  • سليم العقيدة.
  • صحيح العبادة .
  • مجاهدا لنفسه.
  • حريصا على وقته.
  • منظما في شؤونه.
  • نافعا لغيره.
ذلك واجب كل أخ على حده .
2. تكوين بيت مسلم :
  • يحمل أهله على احترام فكرته.
  • والمحافظة على آداب الإسلام في كل مظاهر الحياة المنزلية.
  • وحسن اختيار الزوجة.
  • وتوقيفها على حقها وواجبها وحسن تربية الأولاد والخدم وتنشئتهم على مبادئ الإسلام.
وذلك واجب كل أخ على حدته كذلك.


3. وإرشاد المجتمع :
  • بنشر دعوة الخير فيه.
  • ومحاربة الرذائل و المنكرات.
  • وتشجيع الفضائل.
  • والأمر بالمعروف.
  • والنهي عن المنكر.
  • وكسب الرأي العام إلى جانب الفكرة الإسلامية.
  • وصبغ مظاهر الحياة العامة بها دائما.
وذلك واجب كل أخ على حدته وواجب الجماعة كهيئة.
4. وتحرير الوطن الإسلامي بتخليصه من كل سلطان أجنبي [ غير إسلامي] :
  • سياسيا
  • اقتصاديا
  • روحيا

5. وإصلاح الحكومة حتى تكون إسلامية بحق :

وبذلك تؤدي مهمتها :
  • كخادم للأمة
  • أجير عندها
  • وعامل لمصلحتها
والحكومة إسلامية ما كان أعضاؤها مسلمين مؤدين لفرائض الإسلام غير مجاهرين بعصيان ، وكانت منفذة لأحكام الإسلام وتعاليمه. ولا بأس بأن تستعين بغير المسلمين عند الضرورة في غير مناصب الولاية العامة ولا عبره بالشكل الذي تتخذه ولا بالنوع ما دام موافقا للقواعد العامة في نظام الحكم الإسلامي .
ومن صفاتها :
الشعور بالتبعة والشفقة على الرعية ، والعدالة بين الناس والعفة عن المال العام ، والاقتصاد فيه .
ومن واجباتها :
صيانة الأمن، وإنفاذ القانون ونشر التعليم، وإعداد القوة، وحفظ الصحة، ورعاية المنافع العامة، وتنمية الثروة وحراسة المال، وتقوية الأخلاق، ونشر الدعوة .
ومن حقها ـ متى أدت واجبها ـ :
الولاء والطاعة، والمساعدة بالنفس والأموال .
فإذا قصرت :
فالنصح والإرشاد، ثم الخلع والأبعاد ، ولا طاعة لمخلوق في معصية الخالق .
6. وإعادة الكيان الدولي للأمة الإسلامية :
  • بتحرير أوطانها
  • وإحياء مجدها
  • وتقريب ثقافاتها
· وجمع كلمتها
  • حتى يؤدي ذلك كله إلى إعادة الخلافة المفقودة والوحدة المنشودة .
7. وأستاذيه العالم :
· بنشر دعوة الإسلام في ربوعه ( حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله)،( ويأتي الله إلا أن يتم نوره) .
وهذه المراتب الأربعة الأخيرة تجب على الجماعة متحدة وعلى كل أخ باعتباره عضوا في الجماعة وما أثقلها تبعات وماأعظمها مهمات يراها الناس خيالا ويراها الأخ المسلم حقيقة ولن نيأس أبدا ولنا في الله أعظم الأمل ( والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون ) سورة يوسف.]


الجهاد
يقول الإمام :
[ وأريد بالجهاد : الفريضة الماضية إلى يوم القيامة. والمقصود بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من مات ولم يغز ولم ينو الغزو مات ميتة جاهلية ) وأول مراتبه إنكار القلب وأعلاها القتال في سبيل الله وبين ذلك :
  • جهاد اللسان.
  • والقلم .
  • واليد.
  • وكلمة حق عند سلطان جائر .
ولا تحيا الدعوة إلا بالجهاد وبقدر سمو الدعوة وسعة افقها تكون عظمة الجهاد في سبيلها وضخامة الثمن الذي يطلب لتأييدها ، وجزالة الثواب للعاملين ( وجاهدوا في الله حق جهاده )سورة الحج . وبذلك تعرف معنى هتافك الدائم ( الجهاد سبيلنا ).]




3- التضحية
يقول الإمام :
[ وأريد بالتضحية بذل :
· النفس
· والمال
· والوقت
· والحياة
· وكل شيء
في سبيل الغاية ولا تضيع في سبيل فكرتنا تضحية ، وإنما هو الأجر الجزيل والثواب الجميل . ومن قعد عن التضحية معنا فهو آثم ( إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم و أموالهم ) ( قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم ) ( ذلك بأنهم لا يصيبهم ظمأ ولا نصب ) الآية . ( فإن تطيعوا يؤتكم الله أجرا حسنا) وبذلك تعرف معنى هتافك الدائم والموت في سبيل الله أسمى أمانينا . ]




4- الطاعة
يقول الإمام :
[ وأريد بالطاعة : امتثال الأمر وإنفاذه تواً في العسر واليسر والمنشط والمكره.‍‍‍‍‍‍‍!!!!!!
وذلك أن مراحل هذه الدعوة ثلاث :
التعريف : بنشر الفكرة العامة بين الناس ، ونظام الدعوة في هذه المرحلة نظام الجمعيات الإدارية، ومهمتها العمل للخير العام ووسيلتها الوعظ والإرشاد تارة وإقامة المنشآت النافعة تارة أخرى ، إلى غير ذلك من الوسائل العملية… ويتصل بالجماعة فيها كل من أراد من الناس متى رغب المساهمة في اعملها ووعد بالمحافظة على مبادئها . وليست الطاعة التامة لازمة في هذه المرحلة بقدر ما يلزم فيها احترام النظم والمبادئ العامة للجماعة.

التكوين : باستخلاص العناصر الصالحة لحمل أعباء الجهاد وضم بعضها إلى بعض ، ونظام الدعوة ـ في هذه المرحلة ـ صوفي بحت من الناحية الروحية ، وعسكري بحت من الناحية العلمية ، وشعار هاتين الناحبتين دائما ( أمر وطاعة ) من غير تردد ولا مراجعة ولا شك ولا حرج، وتمثل الكتائب الإخوانية هذه المرحلة من حياة الدعوة ،وتنظمها رسالة المنهج سابقا ، وهذه الرسالة الآن .
والدعوة فيها خاصة لا يتصل بها إلا من استعد استعدادا حقيقيا لتحمل أعباء جهاد طويل المدى كثر التبعات ، وأول بوادر هذا الاستعداد كمال الطاعة.
التنفيذ : والدعوة في هذه المرحلة جهاد لا هوادة معه ،وعمل متواصل في سبيل الوصول إلى الغاية ،وامتحان وابتلاء لا يصبر عليهما إلا الصادقون ،ولا يكفل النجاح في هذه المرحلة إلا كمال الطاعة كذلك وعلى هذا بايع الصف الأول من الإخوان المسلكين في يوم خمسة ربيع الأول سنة ألف وثلاثمائة وتسعة وخمسون هجرية . وأنت بانضمامك إلى هذه الكتيبة ، وتقبلك لهذه الرسالة ، وتعهدك بهذه البيعة ، تكون في الدور الثاني . وبالقرب من الدور الثالث . فقدر التبعة التي التزمتما وأعد نفسك للوفاء بها .]


5- الثبات
يقول الإمام :
[ وأريد بالثبات :
أن يضل الأخ عاملا مجاهدا في سبيل غايته ، مهما بعدت المدة وتطاولت السنوات والأعوام حتى يلقى الله على ذلك وقد فاز بإحدى الحسنيين فإما الغاية وإما الشهادة في النهاية ( ومن المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ) الأحزاب . والوقت عندنا جزء من العلاج ، والطريق طويلة المدى بعيدة المراحل كثيرة العقبات ، ولكنها وحدها التي تؤدي إلى المقصود مع عظيم الأجر وجميل المثوبة. ]


6- التجرد
يقول الإمام :
[ وأريد بالتجرد :
أن تتخلص لفكرتك من المبادئ والأشخاص ، لأنها أسمى الفكر وأجمعها وأعلاها ( صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة) سورة البقرة ( وقد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برءاء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده) الممتحنة . والناس عند الأخ الصادق واحد من ستة أصناف :
  • مسلم مجاهد
  • مسلم قاعد
· مسلم آثم
· ذمي معاهد
  • محايد
· محارب
ولكلً حكمه في ميزان الإسلام ، وفي حدود هذه الأقسام توزن الأشخاص والهيئات ويكون الولاء أو العداء. ]


7- الأخوة
يقول الإمام :
[ وأريد بالأخوة :
أن ترتبط القلوب والأرواح برباط العقيدة ، والعقيدة أوثق الروابط وأغلاها ، والأخوة اخوة الأيمان والتفرق أخو الكفر ، وأول القوة قوة الوحدة ، ولا وحدة بغير حب ، وأقل الحب سلامة الصدر ، وأعلاه مرتبة الإيثار ( ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون ) الحشر . والأخ الصادق يرى إخوانه أولى بنفسه من نفسه ، لأنه إن لم يكن بهم فلن يكون بغيرهم ، وهم إن لم يكونوا به كانوا بغيره ، وإنما يأكل الذئب من الغنم القاصية ، والمؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ، (والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض ) وهكذا يجب أن يكونون .]


8- الثقة
يقول الإمام :
[ وأريد بالثقة :
اطمئنان الجندي إلى القائد في كفاءته وإخلاصه اطمئنانا عميقا ينتج الحب والتقدير والاحترام والطاعة ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) النساء . والقائد جزء من الدعوة ولا دعوة بغير قيادة ، وعلى قدر الثقة المتبادلة بين القائد والجنود تكون قوة نظام الجماعة، وإحكام خططها ، ونجاحها في الوصول إلى غاياتها ، وتغلبها على ما يعترضها من عقبات وصعاب ( فأولى لهم طاعة وقول معروف ) . وللقيادة في دعوة الإخوان :
  • حق الوالد بالرابطة القلبية
  • والأستاذ بالإفادة العلمية
  • والشيخ بالتربية الروحية
  • والقائد بحكم السياسة العامة للدعوة
ودعوتنا تجمع هذه المعاني جميعا ، والثقة بالقيادة هي كل شئ في نجاح الدعوات . ولهذا يجب أن يسأل الأخ الصادق نفسه هذه الأسئلة ليتعرف مدى ثقته بقيادته :
1. هل تعرف إلى قائده من قبل ودرس ظروف حياته ؟
2. هل اطمأن إلى كفايته وإخلاصه ؟
3. هل هو مستعد لاعتبار الأوامر التي تصدر إليه من القيادة في غير معصية طبعا قاطعة لا مجال فيها للجدل ولا للتردد ولا للانتقاص ولا للتحوير؟ مع إبداء النصيحة والتنبيه إلى الصواب ؟
4. هل هو مستعد لأن يفترض في نفسه الخطأ وفي القيادة الصواب ، إذا تعارض ما أمر به مع ما تعلم في المسائل الاجتهادية التي لم يرد فيها نص شرعي ؟ ]


ثانياً : التزامات أخرى
1- العلاقة بالقرآن
  • الورد
  • التلاوة والتدبر والاستماع
2- الثقافة الشرعية الأساس
  • السيرة
  • تاريخ السلف
  • الأربعين النووية
  • رسالة العقائد
  • رسالة في فروع الفقه
3- الصحة والنظافة
  • الكشف والعلاج - القوة
  • المنبهات والتدخين
  • النظافة
4- الخلق
  • الصدق
  • الوفاء بالعهد والكلمة والوعد
  • الشجاعة في الحق والاعتراف بالخطأ
  • الوقار والجد
  • الحياء
  • العدل
  • الخدمة العامة
  • الرحمة
5- الأساس العلمي
  • إجادة القراءة والكتابة
6- المال والكسب
  • العمل الحر
  • العمل الحكومي
  • الإتقان وعدم الغش وضبط الموعد
  • حسن التقاضي
  • البعد عن الميسر
  • البعد عن الربا
  • خدمة الثروة الإسلامية
  • الاشتراك في الدعوة بجزء من مالك
  • الادخار
7- المجتمع
  • العادات والتقاليد
  • المحاكم الأهلية
8- التزكية
  • المراقبة
  • الطهارة
  • الصلاة
  • الصوم
  • نية الجهاد
  • التوبة والاستغفار
  • جهاد النفس
9- الممنوعات
  • تجنب الخمر والمسكر والمفتر
  • ابتعد عن أقران السوء
  • قاطع أماكن اللهو
10- العلاقة بالدعوة
· أن تعرف أعضاء كتيبتك فرداً فردا معرفة تامة ، وتعرفهم بنفسك ، وتؤدي إليهم حقوق أخوتهم كاملة من الحب والتقدير والمساعدة والإيثار ، وأن تحضر اجتماعاتهم فلا تتخلف عنها إلا بعذر قاهر ، وأن تؤثرهم بمعاملتك دائما.
· أن تتخلى عن صلتك بأي هيئة أو جماعة لا يكون الاتصال بها في مصلحة فكرتك وبخاصة إذا أمرت بذلك.
· أن تعمل على نشر دعوتك في كل مكان وأن تحيط القيادة علما بكل ظروفك ولا تقدم على عمل يؤثر فيها تأثيرا جوهريا إلا بإذن ، وأن تكون دائم الاتصال الروحي والعملي بها ، وأن تعتبر نفسك جنديا في الثكنة تنتظر الأمر .
بقى ان اوجه اليك اخى الشكر لانك جعلتنى انشط ذاكرتى وابحث مجددا
بورك ما سطرت
والامر كله امامك
ولاتنسى سماع المحاضرة
ورحم الله شيخك الكاتب
والحقنا بالصالحين على خير حال غير مبدلين ولا مغيرين
__________________
 
[حجم الصفحة الأصلي: 38.69 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 38.07 كيلو بايت... تم توفير 0.62 كيلو بايت...بمعدل (1.61%)]