الرحلة التي لا يمكن لأي مسلم أن ينساها رحلة الإسراء والمعراج حيث أسري بالرسول من مسجد الحرام إلى المسجد الأقصى ... واليوم أين هو المسجد الأقصى ترى ماذا سنقول لرسول الله يوم القيامة حين يسألنا ماذا قدمنا للمسجد الأقصى ... والأن الرسول صلى الله عليه وسلم يهان من قبل حثالة لا تسوى في التاريخ شيء ... وهم ليسوا سوى أناس يتلقون الأموال من أجل أن يجرحوا مشاعر مليار ونصف مليار مسلم .... ولكن نحن نفتخر لأنك رسولنا الكريم ونرجوا الله أن يجمعنا معك وأن نرشف رشفة من يدك الشريفة يوم القيامة...........
