رد: باركوا للمراقبة الجديدة في الشفاء...ستبدأ عملها عام 2030.. (صورها قبل و بعد الحجا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفراشة المتألقة
كُـلّي ثقة ، بأنها تبادلك نفس الشعور ، وستظل تبادلك إياه
فكلُّ فتاةٍ بأبيها معجبة
إلا أنا
بماما وبابا معًا معجبة :d
|
جزاك الله خيرً أختي الكريمة عن هذا المرور العطر و التعليق الطيب.
هي فعلاً تبادلني الشعور نفسه، و لن أنسى ما حييت عندما أرسلتها مع والدتها إلى سورية بإجازة منتصف السنة، و عندما استقبلتها في مطار الملك خالد عائدة ً، قفزت عليَّ من فوق السور القصير أمام قاعة القادمين، و انفجرت ببكاء شديد و نظرات عاتبة، و استمرت كذلك حتى وصلت بها إلى السيارة في القبو السفلي (مسافة طويلة نسبيًا)، ثم لم ترفع نظرها عني حتى وصلنا البيت.
حفظ الله لك أمك و أباكِ، و أعانك على برهما و كسب رضاهما، فما داما قد ألزماك حفظ القرآن، فقد أديا حقكِ، و صار دورك الآن في تأدية حقوق لهما، لا تحصر.
و أشكر لك الأنشودتين الجميلتين، ولكني وجدت الأولى تحكي واقع حياتي أكثر، و خاصة بعدما بلغت ابنتي العامين.
أثابك الله بمثل ما دعوتِ و زادك من فضله و منه و كرمه.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمي جلال
|
يشرفني مرورك أخي الكريم، بارك الله فيك، و أجاب دعاءك، أثابك بمثل ما دعوت و زيادة.
شكرَ الله لك.
جزاك الله خيرًا أختي الفاضلة، بل ستبقين ضمن المنافسة لسببين:
الأول: كثيرًا ما ننافس في أعمالنا أشخاصًا غير موجودين، و لكنهم تركوا تاريخًا حافلاً، فننافس تاريخهم، أي قد أتعبوا من جاء بعدهم.
الثاني الأهم: إننا ندعو لك بطول العمر مع البركة فيه و صالح العمل، و لا أحب الدعاء بطول العمر إلا مقيدًا بهذين الشرطين، فأسأل ذلك كله لك من كرم الله و جوده.
أشكرُ لك مرورك الطيب، و دعاءك، و لك بمثل إن شاء الله.
أقر عينيك بأبنائك كلهم جميعًا.
في حفظ الله
التعديل الأخير تم بواسطة نور ; 03-08-2009 الساعة 12:46 PM.
|