عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 03-08-2009, 08:44 AM
الصورة الرمزية وليد نوح
وليد نوح وليد نوح غير متصل
مشرف ملتقى اللغة العربية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مكان الإقامة: الرياض
الجنس :
المشاركات: 1,482
الدولة : Syria
افتراضي رد: باركوا للمراقبة الجديدة في الشفاء...ستبدأ عملها عام 2030.. (صورها قبل و بعد الحجا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفراشة المتألقة مشاهدة المشاركة
كُـلّي ثقة ، بأنها تبادلك نفس الشعور ، وستظل تبادلك إياه
فكلُّ فتاةٍ بأبيها معجبة
إلا أنا
بماما وبابا معًا معجبة :d
جزاك الله خيرً أختي الكريمة عن هذا المرور العطر و التعليق الطيب.
هي فعلاً تبادلني الشعور نفسه، و لن أنسى ما حييت عندما أرسلتها مع والدتها إلى سورية بإجازة منتصف السنة، و عندما استقبلتها في مطار الملك خالد عائدة ً، قفزت عليَّ من فوق السور القصير أمام قاعة القادمين، و انفجرت ببكاء شديد و نظرات عاتبة، و استمرت كذلك حتى وصلت بها إلى السيارة في القبو السفلي (مسافة طويلة نسبيًا)، ثم لم ترفع نظرها عني حتى وصلنا البيت.

حفظ الله لك أمك و أباكِ، و أعانك على برهما و كسب رضاهما، فما داما قد ألزماك حفظ القرآن، فقد أديا حقكِ، و صار دورك الآن في تأدية حقوق لهما، لا تحصر.
و أشكر لك الأنشودتين الجميلتين، ولكني وجدت الأولى تحكي واقع حياتي أكثر، و خاصة بعدما بلغت ابنتي العامين.
أثابك الله بمثل ما دعوتِ و زادك من فضله و منه و كرمه.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمي جلال مشاهدة المشاركة
.
يشرفني مرورك أخي الكريم، بارك الله فيك، و أجاب دعاءك، أثابك بمثل ما دعوت و زيادة.
شكرَ الله لك.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عبد الله مشاهدة المشاركة
ولا أخشى المنافسة عن نفسي خارج المنافسة ليس غرور ولكن بعد هذا العمر الله اعلم أين ساكون الله

جزاك الله خيرًا أختي الفاضلة، بل ستبقين ضمن المنافسة لسببين:
الأول: كثيرًا ما ننافس في أعمالنا أشخاصًا غير موجودين، و لكنهم تركوا تاريخًا حافلاً، فننافس تاريخهم، أي قد أتعبوا من جاء بعدهم.
الثاني الأهم: إننا ندعو لك بطول العمر مع البركة فيه و صالح العمل، و لا أحب الدعاء بطول العمر إلا مقيدًا بهذين الشرطين، فأسأل ذلك كله لك من كرم الله و جوده.
أشكرُ لك مرورك الطيب، و دعاءك، و لك بمثل إن شاء الله.
أقر عينيك بأبنائك كلهم جميعًا.
في حفظ الله

التعديل الأخير تم بواسطة نور ; 03-08-2009 الساعة 12:46 PM.
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 16.46 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 15.70 كيلو بايت... تم توفير 0.76 كيلو بايت...بمعدل (4.60%)]