السلام عليكم ورحمة الله وربركاتة
لا أقول غير
الله يرفع قدرك يا أخى أحمد
فقد سمعت بأذنى وللأسف من المسلمين من أعجب بالخطاب وبأسلوب أوباما الدبلوماسى فى الحديث ، ونظر للأمر بعين التفائل وعلق علية أمالاً عريضة
وأخشى ما أخشاة أن يكون هذا الماكر قد أستطاع أن يستميل عقول وشباب المسلمين المخدوعين بة ،،،
وللأسف تكون الطامة أكبر حينما تسمع هذا الكلام من محللين سياسين عظام
فلا حول ولاقوة ألا بالله
سنظل نحلم بخطاب أوباما وبما وعد به أياماً وليالِ حتى نستفيق على كارثة أكبر
لنعلم أن الخطاب ما كان ألا للفت الأنظار بعيدا عما يخططون له ،
جزاك الله كل خير أخى الفاضل ،
... فى أمان الله ...