السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
نشكر تحليلك أخى الفاضل
ولكنى أختلف معك ، ووجب التفرقة بين الدبلوماسية السياسية التى تحدث بها أوباما فى خطابة للعالم الأسلامى التى ظهرت فى ذكرة لأيات القرأن الكريم فى سبع مواضع وذكر حادثة الأسراء ،وبأنة لن يولى ظهرة للقضية الفلسطينية والفسلطينين ، وهذا معتاد منهم ، من ناحية
ومن ناحية أخرى فقد حاول ان يؤكد علينا العلاقة القوية التى لايمكن أن تنسكر بين الولايات المتحدة وبين إسرائيل ،،،
الخطاب معتاد لم ياتى بجديد ولا بقرارات قوية من شأنها تغير واقع حقيقى
ألا فى بعض الأمور الطفيفة التى من شأنها تعديل صورة المسلمين بشكل ضئيل ،
وبنظرة تفائلية أكثر .... دعنا نرى نتائج هذا الخطاب وإلى أين سيكون تأثيرة ،
بارك الله بك .
... فى أمان الله ...