لاحول ولا قوة الا بالله
يذكر بعض الرواة أن امرأة ممن وقعت في أسر الروم قالت: وامعتصماه فنقل إلى الخليفه ذلك الحديث، وفي يده قَدَح يريد أن يشرب ما فيه، فوضعه، ونادى بالاستعداد للحرب.
فكم اليوم الذين يستغيثون وا معتصماه و لا مستجيب
وكم من امرأه ينتهك عرضها ولامن يغار
فأين امثال المعتصم
بارك الله فيك أخي الوليد