"الخط هندسة روحية كتبت بآلة جسمانية"
هكذا قال أبو حيان التوحيدي في كتابه الإمتاع والمؤانسة.
إن الخط العربي نعمة من الله، سخر لها طائفة من عباده ليتقنوا كتابة آياته وحفظ كتابه.
* تقوى الله تجعل النفس رقيقة موصولة بخالقها .ففي الأصابع عروق متصلة بالقلب.
* كثرة النظر في المصحف الكريم تجعل العين تتعشق الحروف.
* كثرة الدعاء إلى الله بالتوفيق في تحسين الخط للتوفق لكتابة اسمه وآياته بشكل جميل.
* إمعان النظر في اللوحات الخطية وتبيّن جمالها.
* توفير أقلام القصب وقطها بشكل حسن مستقيم.
* استعمال الحبر الصيني أو إحضار الحبر التقليدي.
* استخدام الورق الصقيل الذي لا ينزلق فيه الحبر.
* كثرة المشق بمحاكاة النماذج الجيدة والاستعانة بكراسات الخط.
* التواضع لله عز وجل واستمداد العون منه دائما.
* عدم كتابة ما يغضب الله وما تنعدم منه الفائدة.
* عدم استعجال التحسن والإبداع في وقت وجيز.
* الإكثار من كتابة لفظ الجلالة بخطوط متنوّعة.
* مطالعة الكتب ودخول المواقع المختصة في هذا المجال.
* عدم التعويل على كتابة الحواسيب فهي مذهبة للرغبة في الكتابة الجميلة.