لا حول و لا قوة إلا بالله
أهكذا يعامل الآباء (بروا أباءكم يبركم أبناءكم)
ثم إن كلام الله لهو أجمل هدية يمكن أن يتلقاها و لكنه تبع الدنيا الزائفة و كانت النتيجة أن أصبح عاصيا
لوالديه و قبل ذالك لربه........لاحول و لا قوة إلا بالله
جزاك الله خيرا أخي على هذه القصة التي بجب أن نعتبر منها
|