في نظري الإعتدار بصفة عامة خلق من أخلاق المسلم
بالطبع هو من صفاتي وأعتز بهده الصفة
نعم أعفو عن من يعتدر مني
بل وأفرح أيضا
لكن لا أظن أنني سأنتظره حتى يعتدر مني
لأني سأسبقه في هدا الأمر
وأعتدر منه قبل أن يعتدر مني
لكي يحس بخطأه ويخجل من نفسه ومني
ويعرف أنني كريمة ومتسامحة
وفي نظري طبعا الإعتدار حسن تربية
وحسن خلق المسلم
{ويجب علينا أن نقابل السيئة بالحسنة}.