عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 11-10-2008, 10:26 PM
الصورة الرمزية فكرى دياب
فكرى دياب فكرى دياب غير متصل
مراقب قسم الصدفية والامراض الجلدية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2006
مكان الإقامة: egypt
الجنس :
المشاركات: 4,407
الدولة : Egypt
Unhappy نشرة ألأخبار الصدفية

تحذيرات من الخلط بين الصدفية وأمراض الجلد الأخرى



حذرت الجمعية الألمانية للصدفية من الخلط بين الصدفية والأمراض الجلدية الأخرى مما يؤدي إلى عدم فعالية العلاج.


وأوضحت الجمعية أن الأمراض التي يتم غالبا الخلط بينها وبين الصدفية هي الزهري والنخالة الوردية والإكزيما.


وأشارت إلى أن التشخيص الدقيق الوحيد للصدفية يأتي بعد إجراء فحص ميكروسكوبي للجلد وفحوص أخرى.



وإذا لم يعط علاج حالات الإصابة بالصدفية النتائج المرجوة منه فعلى المريض أن يتأكد أن طبيبه يفكر في أمراض جلدية أخرى بدلا من الصدفية.


وهناك عدة أعراض ملازمة لمرض الصدفية حيث عادة ما تكون أظافر مريض الصدفية مليئة بالندبات الغائرة وكأن شخصا ما أحدث فيها تلك الندبات باستخدام إبرة.



ومن بين الأعراض الأخرى لمرض الصدفية إصابة المريض بالقشور في كل أنحاء جسده. وعادة ما تكون تلك القشور فضية ولامعة وجافة وهشة. وتحيط دوائر حمراء بهذه القشور.



ويؤدي حك هذه القشور إلى إطالة عمرها وظهورها بشكل واضح، وإذا ما تمت إزالتها بعناية ستبقى قاعدة حمراء جافة ولامعة مكانها. وإذا تم حكها بعد ذلك فستزال آخر طبقات الجلد مما سيؤدي إلى نزف محدود من الأوعية الدموية الدقيقة.


المصدر:الألمانية


علاج جديد يقضي على الصدفية في أسابيع مريض مصاب بالصدفية (أرشيف)
كشف باحثون في جامعتي ميشيغان ويوتا الأميركيتين النقاب عن عقار طبي جديد لعلاج المصابين بمرض الصدفية الجلدي. وقد أثبتت دراسة قام بها الباحثون ونشرتها مجلة "نيو إنغلاند" الطبية فعالية العقار الجديد بالتخلص من المرض خلال أسابيع.
وأجرى الباحثون الدراسة على عقار "آليفاسيت" الذي يتألف من بروتين اتحادي بشري, وشملت نحو 230 مصابا بصدفية مزمنة. وقد تم حقن نصف المرضى بالعقار الجديد خلال فترة 12 أسبوعاً, في حين تلقى النصف الآخر دواء عاديا.
وقد أظهرت الدراسة أن المرضى الذين تلقوا العقار الجديد انخفضت لديهم الصدفية بشكل كبير، وتخلص 28 منهم من أعراضه تماما بعد 12 أسبوعاً فقط.
وأشار الأطباء في الدراسة إلى أن العلاج بـ "آليفاسيت" لم يصب المرضى بأي أعراض جانبية كبيرة كالتي تسببها العلاجات التقليدية للمرض كزيادة الوزن, وضيق النفس, وتقلصات أو حمى. ولاحظ الباحثون أن هذا العقار الذي يعطى مرة واحدة أسبوعيا لمدة 12 أسبوعاً, فعال ويمكن احتماله للمرضى الذين يعانون من صدفية مزمنة.
وتقدر مؤسسة الصدفية الوطنية الأميركية عدد المصابين بهذا المرض الجلدي المزمن والمعدي بأكثر من سبعة ملايين أميركي. ويأتي المرض بعدة أشكال ودرجات متعددة وليس له علاج شاف, وما يتوفر منه عبارة عن علاجات لتخفيف الأعراض فقط مثل الأشعة فوق البنفسجية أو العلاجات المثبطة للمناعة, ولكن مخاطرها تحد من إمكانية استخدامها على المدى الطويل, علاوة على أن الصدفية سرعان ما ترجع بعد فترة قصيرة من العلاج بالعقاقير المثبطة للمناعة.

المصدر:قدس برس


مثبطات الأورام تدعم الأشعة فوق البنفسجية لعلاج الصدفية
كشفت نتائج اختبار سريري صغير أن العلاج السابق بالأدوية المثبطة لتكاثر الخلايا السرطانية يقلل عدد جلسات العلاج بالأشعة فوق البنفسجية التي يحتاجها المريض للقضاء على الصدفية.


وقيم الدكتور برافيت أساوانوندا والدكتور ياوالاك ناتيتونجرونجساك من جامعة شولالونجكورن ببانكوك، مدى فعالية العلاج بالأدوية المثبطة لتكاثر الخلايا السرطانية مقترنا بالعلاج بالأشعة فوق البنفسجية المحدودة على 24 مريضا بالصدفية.


وتم تخصيص 11 مريضا لتناول الأدوية المثبطة لتكاثر الخلايا السرطانية بينما حصلت البقية على علاج زائف ثلاثة أسابيع قبل بدء العلاج بالأشعة فوق البنفسجية.


وأشار الباحثون في دورية الأكاديمية الأميركية للأمراض الجلدية إلى أن العلاج بواسطة أو بدون الأدوية المثبطة لتكاثر الخلايا السرطانية يخفض مؤشر خطورة الصدفية، لكن الانخفاض يكون أكبر لدى المجموعة التي تتناول الأدوية المثبطة لتكاثر الخلايا السرطانية.


وأشارت النتائج إلى أن عشرة بين 11 مريضا تلقوا العلاج بالأدوية المثبطة لتكاثر الخلايا السرطانية إلى جانب الأشعة فوق البنفسجية، حققوا تحسنا بالتعافي من الجروح الناجمة عن الصدفية مقارنة بنحو خمسة بين 13 عولجوا بالأشعة فوق البنفسجية وحدها.


وأشار التقرير إلى أن المرضى بالمجموعة التي تتناول الأدوية المثبطة لتكاثر الخلايا السرطانية كانوا بحاجة لجرعة تراكمية أقل من الأشعة فوق البنفسجية، بالمقارنة مع المنتمين للمجموعة التي تعالج بالأشعة فوق البنفسجية فقط.


وتبين للباحثين أن هذه التركيبة المكونة من ثلاثة أسابيع من الخضوع للأدوية المثبطة لتكاثر الخلايا السرطانية وما يعقبها من الخضوع لجلسات بالأشعة فوق البنفسجية على نطاق ضيق، يشفي أغلب المرضى المصابين بالصدفية.

وخلص الباحثون إلى أننا نفترض أن تلك التركيبة المؤلفة من الأدوية المثبطة لتكاثر الخلايا السرطانية والعلاج بالأشعة فوق البنفسجية، تعد علاجا مفيدا وآمنا نسبيا لعلاج الصدفية، وأن هذه التركيبة يمكن أن تكون مفيدة بشكل خاص بالدول النامية.


المصدر:رويترز


تطوير علاج ليزري جديد لحالات الصدفية
نجح باحثون أميركيون في تطوير نوع جديد من العلاج الضوئي بالأشعة فوق البنفسجية أثبت فعاليته في تخفيف حالات الصدفية البسيطة والمتوسطة دون التأثير على النسيج المحيط, ودون الحاجة إلى عدد كبير من العلاجات.


وقال العلماء إن العلاج الضوئي بالأشعة فوق البنفسجية (ب), قد أصبح العلاج المعياري للأشخاص المصابين بصدفية منتشرة, ومع ذلك فإن هذا العلاج يحتاج إلى 25 علاجا آخر أو أكثر لكي ينجح, كما يعرض المناطق غير المصابة من الجسم للخطر أيضا, مسببا آثارا جانبية غير مرغوبة, لذلك فهو لا يستخدم في الحالات البسيطة إلى المتوسطة.


وقام الباحثون في جامعة ويك فوريست باختبار ضوء الإكسايمر ليزر 308 ملليمترات, الذي يعتبر الأفضل في التركيز بدقة على المنطقة المصابة, على 120 مريضا.


وأظهرت النتائج أن 72% من المرضى شهدوا تحسنا في الحالة بحوالي 75% في ست جلسات, كما شهد 84% منهم نفس نسبة التحسن في عشر جلسات أو أقل, وزادت هذه النسبة إلى 90% عند 50% من المرضى في عشر جلسات أيضا, وقد كانت الآثار الجانبية أقل وقابلة للتحمل.


وخلص العلماء في الدراسة التي نشرتها مجلة الأكاديمية الأميركية للعلوم الجلدية, إلى أن العلاج بضوء الأكسايمر ليزر آمن وفعال في علاج الصدفية البسيطة والمتوسطة, ويستهدف المناطق الجلدية المصابة فقط دون تعريض المناطق الأخرى للأذى, ولا يحتاج لجلسات كثيرة كما هو الحال في العلاج الضوئي العادي.

المصدر:قدس برس
__________________






| | |
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 20.43 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 19.80 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (3.07%)]