الله... ما أروع المغزى
كثير منا يسلط الأنظار على جوانب الألم فينا
فإن كان عندها الألم طفيفاً أصبح أكثر إيلاماً
وشوه فينا الجمال
بل وصب مشاعر النفس في زاوية مظلمة منها
حتى غدت بذلك أكثر تذمراً واستياءً
وبالتبعية أقل إبداعاً وعطاءً وأضعف أملاً
فلننظر إلى جوانب القوة فينا
ولننعزز مواطن جمال نفوسنا
ولنرتدي نظارة شفافة تعكس صورة بالألوان للنفس وفيها
ولنترك سوداوية الرؤية وقزملة الفكر
وبذا ستغدو النفوس جِناناً
وستُغمر القلوب حناناً
وستَعشق الحياة أماناً
أشكرك أخي الطيب ahmad saad
على مشاركات هادفات
بارك الله فيك وجزاك عني كل الخير
ومرحبا أهلاً وسهلاً بك بيننا
..أختك في الله..