يتضح من وصف الحالة غياب الثقة بين المريضة وطبيبها
كما ان الدافع الذي دفع طبيبها الى التعجل في توجيهها الى العلاج باليود رغم كثرة مساوئه هو مالاحظه من عدم انتظامها على العلاج الدوائي الذي هو الخط الاول في علاج فرط النشاط الدرقي الذي يبدو من خلال العلاجات الموصوفة لها
اوصي مرة أخرى باعادة تقييم الحالة باعادة فحوصات الغدة الدرقية بعد فترة الانقطاع السابقة ومتابعة العلاج لدى طبيب حاذق في الغدد الصمم
ومستعدين لاية استشارات بعد وضع الفحوصات كاملة اماهنا
ونتمنى لها الشفاء العاجل
|