عرض مشاركة واحدة
  #77  
قديم 21-06-2008, 09:17 PM
الصورة الرمزية فكرى دياب
فكرى دياب فكرى دياب غير متصل
مراقب قسم الصدفية والامراض الجلدية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2006
مكان الإقامة: egypt
الجنس :
المشاركات: 4,407
الدولة : Egypt
افتراضي

ألأخوة وألأخوات
قبل قليل حضر معنا ألأستاذ
محمد الظريف وكتب رداً على أدعاء ألأخ الذى تحدثنا فى موضوعة
ووجدت طرحة هنا ليكون الجميع على علم بة ..

أبوظبي - الأمارات [email protected]
هذا تعقيبا على مداخلة ذيب أبوظبي – لو أنك تفضلت ياعزيزي واتصلت بنا كوننا معك في نفس المدينة لوفرت على نفسك الأحراج على رؤوس الأشهاد ، ونشر خبر عار عن الصحة ونسبته الى وزارة الصحة ، ولم تذكر جهة بعينها، وأرجع السادة القراءالى الآية رقم 6 من سورة الحجرات - وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم {كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ماسمع} ولا أعتقد أنك أردت وجه الله بهذه النصيحة ، لأنك لا تستطيع أن تقدم البديل الأمثل لمرضى الصدفيّة – بمعنى آخر لاخيرك ولا كفاية شرّك – كأنك تريدإطالة معانات شيوخا ركع وأطفال رضّع ، أما الذي يتعالج ولا يكتب الله له الشفاء فأمره الى الله – نحن نعالج والشافي هو الله وحده ، وقول أبراهيم عليه السلام ( وإذا مرضت فهو يشفين ) ولكن العشرات بل المئات الذين استفادوا وبعضهم جزاه الله خيرا تداخل مع رواد الملتقى وأدلى بشهادته ومنهم أطباء وباحثين، بعضهم نعرفه وبعضهم لا نعرفه - فلما تكذبهم ياذيب ؟ ، هل تعلم عزيزي أن مستحضر أبّا يعاد تصنيعها في ماليزيا بإسم تجاري آخر يشرف علية استاذ عالمي في علم العقاقير حائز على الميدالية الذهبية في دولته تقديرا لجهوده ، وحاصل على لقب (Sir) ، وجهودنا عرضة للطعن ممن يعلم وممن لايعلم .
ياذيب ألم تقرأ منشور البيان على لسان مدير إدارة الرقابة الدوائية بوزارة الصحة – الذي عرض على هذه الشبكة .
أحيلك الى تعميمم وزارة الصحة بتاريخ 12/7/2005م تحت رقم 2554باللغة العربية ،
و شهادة التداول الصادرة من وزارة الصحة بتاريخ 24/12/2005م تحت رقم 4059 - باللغة الأنجليزية
أرسلت نسخ منها الى إدارة شبكة الشفاء الأسلامي للأطلاع .

أو زورنا تجد مايسرك ويثلج صدرك لو كنت باحث عن الحق أما إذا كنت مماري فلاخير في المراء وقد ضمن الرسول الكريم بقوله (أنا زعيم بيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا ).

نحن لانعرف الكذب ولاالغش إنشاء الله
اللهم أنت وليّنا من دونهم .
محمد عبدالله الظريف

__________________






| | |
 
[حجم الصفحة الأصلي: 15.25 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 14.63 كيلو بايت... تم توفير 0.62 كيلو بايت...بمعدل (4.07%)]