السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كما تفضل أخونا الكريم خويلد ، ما شاءالله عنكم ، ما أروع هذا التواصل الطيب بينكم
حفظكم الله من كل سوء
و التحية لحضرتك أخونا الفاضل سيد عبد العال
في أمان الله و حفظه
__________________
و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ
.
|