الأخت تقول :
أحبتته ، فأعطيته قلبي وحبي وثقتي و صوري و صوتي
ثم بدأ يهددني بعد أن قررت التوبه والعودة الى الله
و تأسيس حياة زوجية هانئة مع إبن عمي
و هنا جنّ جنونه حينما علم بزواجي من إبن عمي
و أقسم بالله على تدميري اذا لم أحضر اليه في شقته
وذهبت اليه تحت الضغوط النفسيه الهائله
و هناك أضاف دليلاً آخر ..
فقد أحضر أصدقاءه...
و أصبحوا كلهم يهددونني ان لم أقم علاقه معهم ...
لقد دمروني حينما كشفوا أمري لأسرتي
و سلموا إبن عمي الأدلة ...
فما كان منه الا أن تركني
و الآن ...
أعيش حياة العذاب و الاضطهاد
لقد دمرني من كنت أحبه