هؤلاء هم أطفال فلسطين .. لا بل أبطال فلسطين
فتحوا اعينهم على لون الدماء .. وهم ينامون على صوت الرصاص
ويفيقون على صوت المدافع .. يرون الموت امام أعينهم
وكم من طفل ضحى بنفسه لأجل الوطن .. وكم من طفل روى الارض من دماءه الطاهرة
نسأل الله الفرج القريب لأهلنا في القطاع .. وجمييع فلسطين
جزاكِ الله خيرا أختي زهرة الياسمينا على القصة المحزنة
وكم من قصة نسمع عن بطولات أبناء فلسطين
وفقكم الله لما يحب ويرضى .. دمتم بحفظ الله ورعايته